أُدخل الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون، إلى مستشفى في واشنطن الاثنين نتيجة إصابته بالحمى، وفق ما أفاد مكتبه. 
وقال أنجيل أورينا نائب رئيس موظفي مكتب كلينتون على منصة اكس "أُدخل الرئيس كلينتون إلى المركز الطبي لجامعة جورجتاون بعد ظهر اليوم لإجراء اختبارات والخضوع للمراقبة بعد إصابته بالحمى"، مضيفا أنه "في حالة معنوية جيدة".

 
وقاد كلينتون البالغ 78 عاما، الولايات المتحدة لفترتين رئاسيتين من عام 1993 حتى 2001، وهو ثاني أصغر رئيس أميركي على قيد الحياة بعد باراك أوباما البالغ 63 عاما، ويكبره جورج دبليو بوش والرئيس المنتخب دونالد ترامب بأشهر معدودة. 

أخبار ذات صلة المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأميركية لـ«الاتحاد»: استقرار سوريا رهن بعملية انتقال سياسي يقودها الشعب مخاوف في كندا من تزايد أنشطة «داعش» لتجنيد الشبان المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: المستشفى الولايات المتحدة بيل كلينتون

إقرأ أيضاً:

الكشف عن ملايين السجلات المتعلقة باغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق جون كينيدي

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفع السرية عن ملفات اغتيالات عديدة ظلت طي الكتمان، أبرزها السجلات المتعلقة باغتيال الرئيس الأسبق جون كينيدي، والسيناتور روبرت فرانسيس كينيدي، والقس مارتن لوثر كينج، في خطوة أعلنها «ترامب»، أثناء ترشحه للانتخابات الأمريكية، حسبما ذكرت الجارديان البريطانية

وكشف البيت الأبيض، عن طبيعة قرار الرئيس الأمريكي، قائلا إن الأمر التنفيذي ينص على سياسة مفادها أنه بعد مرور أكثر من 50 عامًا على هذه الاغتيالات، فإن أسر الضحايا والشعب الأمريكي يستحقون معرفة الحقيقة.

ما هي خطة الكشف عن السجلات؟

ووجه «ترامب» لمدير الاستخبارات الأمريكية وغيره من المسؤولين المعنيين إلى تقديم خطة خلال 15 يومًا للإفراج الكامل والشامل عن جميع سجلات اغتيال جون كينيدي؛ مراجعة السجلات المتعلقة باغتيال روبرت كينيدي ومارتن لوثر كينج على الفور وتقديم خطة للإفراج عنها بشكل كامل وشامل خلال 45 يومًا.

وكان الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن أرجأ الإفصاح عن السجلات السرية في الأعوام 2021 و2022 و2023، لكن دونالد ترامب يرى أن الاستمرار في حجب سجلات الرئيس كينيدي ليس في المصلحة العامة وكان يجب الكشف عنها منذ فترة طويلة.

لم يتم الكشف بعد عن السرية الكاملة إلا لقليل من السجلات الحكومية المتعلقة باغتيال جون كينيدي، ورغم أن العديد من المطلعين قالوا إن السجلات لم تكشف عن مفاجآت، إلا أن هناك اهتمامًا شديدًا بالتفاصيل المتعلقة بالاغتيال والأحداث المحيطة به.

اغتيال جون كينيدي

وقُتل «كينيدي» برصاصة في وسط مدينة دالاس في الثاني والعشرين من نوفمبر عام 1963 أثناء مرور موكبه أمام مبنى مستودع الكتب المدرسية في تكساس، حيث تمركز القاتل، واسمه لي هارفي أوزوالد، البالغ من العمر 24 عامًا في مكان مخصص للقناصين في الطابق السادس، وبعد يومين من مقتل كينيدي، أطلق مالك مقهى يدعى جاك روبي، النار على «أوزوالد» أثناء نقله إلى السجن.

وفي أوائل تسعينيات القرن العشرين، أصدرت الحكومة الفيدرالية قرارًا يقضي بحفظ جميع الوثائق المتعلقة بالاغتيالات في مجموعة واحدة داخل إدارة الأرشيف والسجلات الوطنية.

وكان من المقرر فتح المجموعة التي تضم أكثر من 5 ملايين سجل بحلول عام 2017، ما لم تكن هناك أي استثناءات يعينها الرئيس الأمريكي.

مقالات مشابهة

  • الكشف عن ملايين السجلات المتعلقة باغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق جون كينيدي
  • الصايغ يعزي في وفاة رئيس منغوليا الأسبق
  • أحمد الصايغ يعزّي في وفاة الرئيس المنغولي الأسبق
  • القيادة تعزي رئيس منغوليا في وفاة الرئيس الأسبق بونسالما أوتشيربات
  • ولي العهد السعودي يجري اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الأميركي
  • إشادة بوعد الرئيس الأميركي ترامب الخاص بالرياضات النسائية
  • حلمي النمنم: ترامب لن يدخل في حرب من أجل ضم قناة بنما
  • الرئيس الأميركي يهدد بإقالة ألف مسؤول
  • هؤلاء النجوم الثلاثة سفراء الرئيس الأميركي ترامب في هوليود
  • ترامب يعلن تحركه لرفع السرية عن وثائق اغتيال الرئيس الأسبق جون كينيدي