أسعار النفط تتراجع مع ارتفاع الدولار
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انخفضت أسعار النفط قليلًا في تداولات ما قبل العطلة، بعد ارتفاع الدولار الأمريكي واستئناف تدفقات خط أنابيب "دروجبا" الروسي.
ونزل خام "غرب تكساس" الوسيط بنسبة 0.3% ليستقر بالقرب من 69 دولارًا للبرميل، بينما استقر خام "برنت" عند أقل من 73 دولارًا. قلص كلا المؤشرين الخسائر بعد الإغلاق، وتم تداولهما من دون تغيير يذكر.
وتعد روسيا البيضاء والمجر من بين الدول التي ستحصل على الخام عبر خط أنابيب "دروجبا" الرئيسي، بعد توقف قصير للإمدادات الأسبوع الماضي بسبب حادث غير محدد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أسعار النفط الدولار خط أنابيب دروجبا الروسي
إقرأ أيضاً:
ارتفاع سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار اليوم الأحد
ارتفع سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار في تعاملات السوق الموازية، اليوم الأحد، في حين سجّل ثباتا في التعاملات الرسمية وفق نشرة مصرف سوريا المركزي.
سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار في السوق الموازية ارتفع سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار في دمشق وحلب وإدلب إلى 9400 ليرة من 9700 عند الشراء مسجّلة مساء أمس، كما ارتفع عند البيع إلى 9600 من 9850 ليرة، في وقت كتابة هذا التقرير. في الحسكة ارتفع سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار إلى 9400 ليرة من 9600 ليرة عند الشراء، وإلى 9600 من 9800 عند البيع. سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار في التعاملات الرسميةثبّت مصرف سوريا المركزي سعر صرف الليرة مقابل الدولار عند 13 ألفا و200 ليرة عند الشراء، و13 ألفا و332 ليرة عند البيع وفق نشرة مصرف سوريا المركزي الصادرة اليوم.
عوامل مؤثرة في سعر صرف الليرة السوريةيتأثر سعر صرف الليرة السورية بعوامل عديدة، يقول خبراء اقتصاديون، للجزيرة نت، إن من بينها:
إظهار مسودة إعلان الأسبوع الماضي أن الاتحاد الأوروبي يعتزم تعليق عقوبات مفروضة على سوريا تتعلق بمجالات الطاقة والنقل وإعادة الإعمار. إصدار مكتب تنفيذ العقوبات المالية (أو إف إس آي) في وزارة الخزانة البريطانية قبل أيام ترخيصا يهدف إلى تسهيل الأنشطة الإنسانية في سوريا، وتأمين وصول المساعدات إلى الشرائح الأكثر عوزا، رغم العقوبات الاقتصادية المفروضة على البلاد. تلقي سوريا 300 مليار ليرة يوم الجمعة الماضي قادمة من روسيا عبر مطار دمشق الدولي كجزء من عقد موقع بين النظام السابق وروسيا لطباعة العملة. تراجع عدد الموظفين في الدولة، بعد أن تم تسريح عدد كبير من الموظفين الوهميين. حلّ جيش النظام السابق وشرطته، ففي السنوات السابقة كان الصرف الأكبر يذهب إلى أفرع الأمن والجيش، وهي من تحصل على الحصة الكبرى من الأموال التي تحرك الأسواق. عدم صرف رواتب المتقاعدين من العسكريين، وكذلك رواتب المتقاعدين وأسرهم ممن تقاعدوا عام 1985 وما قبله. انخفاض المعروض من الليرة مقابل متطلبات الأسواق، الأمر الذي عززته زيادة النشاط التجاري. ارتفاع كلفة الحصول على الليرة مع انخفاض المعروض من العملة السورية. تخفيف الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عقوباتهما على سوريا، مما فتح المجال أمام التعاملات مع مؤسسات الحكومة ومعاملات الطاقة، وسمح بتحويل الأموال الشخصية إلى البلد، بما في ذلك عبر مصرف سوريا المركزي. إعلان