موعد عرض مسرحية مكسرة الدنيا في موسم الرياض لدنيا سمير غانم
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
تواصل الفنانة دنيا سمير غانم التحضير والتجهيز لأحدث أعمالها المسرحية «مكسرة الدنيا»، المقرر عرضها يناير المقبل بموسم الرياض.
وأعلن المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه السعودية، منذ قليل، عبر حسابه على موقع «إكس» عن عرض مسرحية جديدة من بطولة دنيا سمير غانم باسم مكسرة الدنيا، ومن المقرر انطلاق عرضها يوم 3 يناير المقبل، على مسرح محمد العلى بموسم الرياض.
مسرحية "مكسرة الدنيا" من بطولة الفنانة دنيا سمير غانم ومشاركة مجموعة من ألمع النجوم
شاركت الفنانة دنيا سمير غانم متابعيها و جمهورها عدة صور جديدة استعداداً للعام الجديد 2025 .
وكتبت عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام :"دائما اللون الأحمر لما هو قادم".
وظهرت دنيا بإطلالة شتوية جذابة، وهي تستعد للسنة الجديدة 2025 إذ ارتدت جاكيت طويل باللون النبيتي من خامة الجلد اللامع , ونسقت أسفله بنطلون جينز غامق، وقفازات باللون الأسود.واختارت وضع مكياج قوي غامق وأحمر شفاه باللون الأحمر الناري.
واعتمدت تسريحة الشعر المنسدل على الجانبين.ونسقت مع إطلالتها حذاء باللون الأبيض، ونظارة شمسية.
واختارت لوك مناسبًا لشكل جسمها، مما جعلها تبدو بإطلالة موقفة، إذ اعتمدت صيحة الجلد اللامع الرائجة هذا العام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تركي آل الشيخ دنيا سمير غانم مكسرة الدنيا المزيد دنیا سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
لتجنب معاناة دنيا سمير غانم في عايشة الدور.. 7 نصائح للموازنة بين الحياة الشخصية والعمل
قضايا ومشكلات مجتمعية كثيرة تناقشها دراما رمضان 2025 بشكل فني وحبكة مميزة، من بينها مشكلة عدم القدرة على التوفيق بين الحياة الشخصية والاجتماعية، ما يجعل الشخص يهتم بواحدة ويهمل الأخرى، وبالتالي يتورط في بعض المشكلات، والتي يسلط الضوء عليها مسلسل «عايشة الدور» بطولة الفنانة دنيا سمير غانم.
مسلسل «عايشة الدور»ويناقش مسلسل «عايشة الدور» فكرة أساسية على مدار 15 حلقة، وهي عدم وجود سن محددة للحب، بل إن كل لحظة في حياة الشخص تصلح لأن تكون بداية جديدة، وذلك من خلال عرض قصة الأم «عايشة» التي تهتم بتربية ابنيها، وتتميز بكونها خدومة ومُحبة للجميع، لكنها منسية دائمًا مِمَن حولها ولا يهتم بها أحد، حتى أصبحت يائسة تبحث عن الاهتمام في عيون مَن حولها ولا تجده.
وبينما ينتظر الجمهور انطلاق السباق الرمضاني 2025، ومن وحي مسلسل «عايشة الدور»، بطولة الفنانة دنيا سمير غانم، نوضح في السطور التالية 7 نصائح للموازنة بين الحياة الشخصية والاجتماعية، حتى لا يهمل الشخص اهتمامه بحياته الشخصية، بل يعتز بنفسه وقيمته، وفي الوقت ذاته يكون علاقات اجتماعية جيدة ومفيدة مع الآخرين من حوله.
7 نصائح للموازنة بين الحياة الشخصية والاجتماعيةوحسب ما ورد على موقع «سبوتنيك»، فيمكنك الموازنة بين الحياة الشخصية والاحتماعية من خلال اتباعك الآتي:
نظم وقتك: خصص وقتًا محددًا لكل من العمل، الأنشطة الشخصية، والاجتماعية في جدولك. ضع حدودًا: افصل بين العمل والحياة الشخصية، وحدد وقتًا للأنشطة الاجتماعية والتكنولوجيا. اهتم بنفسك: احصل على قسط كافٍ من النوم، ومارس الرياضة، وتناول طعامًا صحيًا، واسترخِ. تواصل بفعالية: تحدث مع عائلتك وأصدقائك، وعبر عن احتياجاتك بوضوح. كن مرنًا: تقبل التغيير وعدل خططك حسب الحاجة. استمتع بحياتك: اقضِ وقتًا ممتعًا مع العائلة والأصدقاء، ومارس هواياتك، واكتشف أشياء جديدة. اطلب المساعدة: لا تتردد في طلب ا لمساعدة من العائلة أو الأصدقاء أو المتخصصين إذا كنت تشعر بالإرهاق.تكمن أهمية الموازنة بين الحياة الشخصية والاجتماعية في كونها أساسًا لتحقيق السعادة والنجاح في مختلف جوانب الحياة؛ فعندما يتمكن الفرد من إيجاد توازن صحي بين وقته المخصص للعمل أو الدراسة، ووقته المخصص للحياة الشخصية والاجتماعية، فإنه يحقق العديد من الفوائد التي تعود عليه وعلى محيطه، وأهمية الموازنة بين الحياة الشخصية والاجتماعية تتمثل في:
- تحسين الصحة النفسية:
عندما يكون الفرد قادرًا على تخصيص وقت كافٍ للاسترخاء، وممارسة الهوايات، وقضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء، فإنه يقلل من مستويات التوتر والقلق، ويحسن مزاجه العام، كما أن العلاقات الاجتماعية القوية توفر دعمًا عاطفيًا هامًا يساعد الفرد على مواجهة صعوبات الحياة.
- تحسين الصحة الجسدية:
إن التوازن بين الحياة الشخصية والاجتماعية يساعد الفرد على الاهتمام بصحته الجسدية، من خلال ممارسة الرياضة بانتظام، وتناول الطعام الصحي، والحصول على قسط كافٍ من النوم، كما أن قضاء الوقت في الهواء الطلق والتعرض لأشعة الشمس يساعد على تحسين الصحة العامة.
- زيادة الإنتاجية:
عندما يكون الفرد مرتاحًا نفسيًا وجسديًا، فإنه يكون أكثر إنتاجية في عمله أو دراسته، كما أن العلاقات الاجتماعية القوية تساعد على تحسين مهارات التواصل والتعاون، مما ينعكس إيجابًا على الأداء المهني.
- تحسين العلاقات الاجتماعية:
تخصيص وقت كاف للعائلة والأصدقاء يساعد على بناء علاقات قوية ومتينة، كما أن المشاركة في الأنشطة الاجتماعية المختلفة تساعد في توسيع دائرة المعارف، وتكوين صداقات جديدة.
- تحقيق الرضا عن الحياة:
عندما يكون الفرد قادرًا على تحقيق التوازن بين مختلف جوانب حياته، فإنه يشعر بالرضا والسعادة، كما أن تحقيق النجاح في الحياة الشخصية والاجتماعية يعزز الشعور بالثقة بالنفس والتقدير الذاتي.