تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وافق البنك الدولي على تمويل بقيمة 3.5 مليون دولار لأوزبكستان في شكل ضمان دفع لدعم تطوير الطاقة المتجددة في البلاد.

وأوضح بيان صادر عن البنك الدولي أن الدعم سيضمن التزامات شركة الكهرباء الوطنية المملوكة للدولة في أوزبكستان بشراء الكهرباء من محطة طاقة شمسية جديدة بقدرة 100 ميجاوات سيتم بناؤها وتشغيلها من قبل شركة فولتاليا الفرنسية في منطقة خوارزم الأوزباكستانية.

ومن المقرر تشغيل محطة الطاقة الشمسية في نوفمبر 2025، على مساحة تبلغ 177 هكتارًا، لتولد أكثر من 240 جيجاوات/ ساعة من الطاقة المتجددة سنويًا. 

ومن المتوقع أن تقلل المحطة من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 230 ألف طن متري سنويًا وتنتج طاقة نظيفة كافية لتزويد حوالي 60 ألف أسرة. وسيدعم هذا المشروع جهود أوزبكستان لزيادة إنتاج الطاقة النظيفة وتعزيز انتقالها إلى الاقتصاد الأخضر.

وقالت تاتيانا بروسكورياكوفا المديرة الإقليمية للبنك الدولي لآسيا الوسطى إن مجموعة البنك الدولي تدعم أوزبكستان في تلبية احتياجاتها من الطاقة مع توسيع الطاقة المتجددة لتصل إلى 25 جيجاوات من الطاقة، لتغطية 40 بالمئة من استهلاك الكهرباء في البلاد بحلول عام 2030 كما هو مذكور في البرنامج الحكومي "أوزبكستان - 2030".

وسيتم تنفيذ مشروع محطة الطاقة الشمسية من قبل شركة مملوكة لشركة فولتاليا، ستشرف على تطوير وتمويل وبناء وتملك وتشغيل محطة الطاقة الشمسية. وعند التشغيل، ستبيع شركة المشروع الكهرباء إلى شركة الكهرباء الوطنية المملوكة للدولة في أوزبكستان بموجب اتفاقية شراء الطاقة لمدة 25 عامًا الموقعة بين الطرفين.

وتشمل المشاريع التي تدعمها مجموعة البنك الدولي أول محطة للطاقة الشمسية بقدرة 100 ميجاوات في أوزبكستان، ومحطات للطاقة الشمسية، وأول محطة لطاقة الرياح، ومحطة للطاقة الشمسية مع نظام تخزين طاقة البطارية.

يعد نظام تخزين طاقة البطارية الأول من نوعه في آسيا الوسطى والأول عالميًا الذي يستفيد من ضمان البنك الدولي لمنشأة تخزين طاقة البطارية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: البنك الدولي أوزبكستان البنک الدولی

إقرأ أيضاً:

مسيرات الكهرباء

نرى بأن الحرب في آخر الحروف الهجائية. لقد تمكن الجيش وشعبه العظيم من إفشال كل الخطط: (أ. ب. ج. د….إلخ). بل هناك استعداد تام من الشارع للوصول لآخر حرف مع هؤلاء الأوباش متمثل في حرب العصابات (قطاع الطرق). المتابع هذه الأيام بعد هلاك غالبية العنصر البشري – وكما صرح أكثر من قائد ميداني بأن غالبية ما تبقى منهم أجانب – لجأ التمرد لسلاح المسيرات. ومن الملاحظ نجد قطاع الكهرباء هو المستهدف في خطة الحرب الآنية. قبل أيام تم ضرب سد مروي أكثر من مرة. وقبل يومين كانت محطة الشوك ضحية لتلك الهمجية. وليلة البارحة محطة دنقلا. لكن لتعلم المرتزقة بأن كل ما تقوم به لا يعدو في نظر الشارع غير فرفة مذبوح. فالشعب قادر بعون الله أن يعيد لدولته سيرتها الأولى مهما كان حجم التآمر والتحديات. عليه نجزم بأن العمليات الصبياتية لا تزيد الشعب إلا قوة وتماسكا. وخلاصة الأمر لنكن ناصحين للأجهزة الأمنية بأن الخلايا النائمة التي تسللت من المناطق المحررة. وكذلك الطابور الخامس العامل في محططات الكهرباء هذه. هم من يرفع الإحداثيات لهؤلاء الأوباش.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأثنين ٢٠٢٥/١/٢٠

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • حفل تسليم نظام طاقة شمسية لمستشفى تبنين.. دعم هولندي لتحسين الخدمات الصحية
  • محافظ كفر الشيخ: التوسع في إنشاء محطات الطاقة الشمسية لإنتاج الكهرباء
  • عادل الجبير: نستثمر في تحويل النفايات الدافئة إلى طاقة.. فيديو
  • جولة لخفر السواحل في المياه الإقليمية السورية وحول جزيرة أرواد
  • مياه حمص: تركيب منظومة طاقة شمسية في محطة مياه العزيزية
  • وزير الكهرباء: إنجاز 40% من مشاريع الطاقة الشمسية
  • مسيرات الكهرباء
  • إطلاق برنامج أولي لدعم التحول إلى الطاقة الشمسية لضخ مياه الري على مساحة 51 ألف هكتار
  • الكهرباء تنتهج خطة لمراجعة وتطوير أصولها لخفض استهلاك الوقود
  • "بلدي مسندم" يستعرض تخصيص موقع لمحطة طاقة شمسية في مدحاء