طلاق بشار الأسد وهروب زوجته حديث العالم.. و"الكرملين" يكشف ما وراء الكواليس (القصة كاملة)
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
انتشرت أنباء عدة خلال الساعات الماضية تزعم إن أسماء الأسد زوجة الرئيس المعزول بشار الأسد تسعى لطلب الطلاق منه وتريد العودة إلى بريطانيا، الأمر الذي أثار ضجة عالمية بين الآلاف متسائلين عن حقيقة الأمر.
تحذير عاجل من وقوع زلزال بقوة 8.4 ريختر خلال الساعات المقبلة.. ما السبب؟ حقيقة طلاق الرئيس المعزول بشار الأسد وزوجته أسماءسرعان ما نفى دميتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين كافة الأنباء المتداولة، مؤكدًا أن طلب البريطانية أسماء الأسد الطلاق من زوجها بشار الأسد عارِ تمامًا من الصحة وما هو إلا شائعة مغرضة الهدف منها إثارة حالة من البلبلة.
جاء ذلك ردًا على تقارير إعلامية تركية قد أشارت إلى رغبة أسماء الأسد في إنهاء زواجها من بشار ومغادرة روسيا، بعد حصولهما على حق اللجوء هذا الشهر بعدما أطاحت قوات المعارضة بنظام الرئيس بشار الأسد، بعد 24 عامًا، وسيطرت على دمشق.
بشار الأسد وزوجته أسماء الأسدهل ترغب أسماء الأسد في الطلاق من بشار والهروب إلى بريطانيا لإستيائها من حياتها الجديدة معه؟كما أشارت التقارير أيضًا إلى أن أسماء الأسد تسعى في الطلاق من زوجها الرئيس المعزول بسبب استيائها من حياتها الجديدة في موسكو، لذا فهي تأمل في العودة إلى لندن لتلقي العلاج من السرطان.
بشار الأسد وزوجته أسماء الأسدحقيقة تقييد حركة بشار الأسد في موسكو وتجميد أصوله العقاريةفي الوقت نفسه، نفى المتحدث أيضًا التقارير التي تزعم بأن بشار الأسد قد تم تقييد حركته في موسكو، وتجميد أصوله العقارية.
بشار الأسد وزوجته أسماء الأسدتفاصيل فرض الولايات المتحدة الأميركية عقوبات على أسماء الأسد ووالديها وشقيقيهاجدير بالذكر إنه في عام 2020، فرضت الولايات المتحدة الأميركية عقوبات على أسماء الأسد ووالديها وشقيقيها، كما وصفها وزير الخارجية آنذاك مايك بومبيو بأنها واحدة من أكثر المستفيدين من الحرب في سوريا شهرة.
بشار الأسد وزوجته أسماء الأسدالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بشار الأسد أسماء الأسد الرئيس المعزول الطلاق طلاق بشار الأسد الكرملين دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين موسكو أخبار بشار الأسد أين بشار الأسد بيان الكرملين الطلاق من
إقرأ أيضاً:
الكرملين ينفى رغبة زوجة بشار الأسد فى الطلاق منه والعودة إلى بريطانيا
المناطق_متابعات
قالت صحيفة “تليجراف” البريطانية إن الكرملين رفض التقارير التي تفيد بأن أسماء الأسد، زوجة بشار الأسد المولودة في بريطانيا تسعى إلى الطلاق وتريد العودة إلى بريطانيا.
كما نفت روسيا مزاعم بأن الحاكم السوري المخلوع وزوجته أسماء الأسد تم احتجازهما في موسكو وتجميد أصولهما العقارية من قبل السلطات الروسية.
أخبار قد تهمك الكرملين عن منح الأسد وعائلته اللجوء: كان قرار بوتين شخصيا 9 ديسمبر 2024 - 2:11 مساءً الكرملين: بوتين يعفي ميخائيل بوبوف من منصب نائب سكرتير مجلس الأمن الروسي 31 مايو 2024 - 12:33 مساءًوعندما سئل عما إذا كانت التقارير صحيحة، قال دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين: “لا، إنها لا تتوافق مع الواقع”.
وأفادت وسائل إعلام أمس الأحد أن السيدة الأولى السابقة لسوريا تقدمت بطلب الطلاق في روسيا، حيث مُنحت عائلة الأسد اللجوء هذا الشهر بعد الإطاحة بها من السلطة بعد 24 عامًا من قبل قوات المتمردين.
ووُلدت أسماء الأسد، 48 عامًا، لوالدين سوريين ونشأت في أكتون، غرب لندن. انتقلت إلى سوريا في عام 2000 وتزوجت من زوجها الذي أنجبت منه ثلاثة أطفال.
وأشارت التقارير إلى أنها أرادت الطلاق بعد أن أعربت عن استيائها من حياتها الجديدة في موسكو، وأنها تأمل في العودة إلى لندن لتلقي العلاج من السرطان.
وفي مايو ، تم الكشف عن تشخيص إصابتها بسرطان الدم، بعد أن عولجت سابقًا من سرطان الثدي بين عامي 2018 و2019.
وتحتفظ أسماء الأسد بالجنسية البريطانية، لكن ديفيد لامي، وزير الخارجية، قال في وقت سابق من هذا الشهر إنها لم تعد موضع ترحيب في البلاد، مما يعني أنها قد تفقد جواز سفرها البريطاني قريبًا.
وقال لامي للبرلمان: “أريد التأكيد على أنها فرد خاضع للعقوبات وغير مرحب به هنا في المملكة المتحدة”.
وأضاف: “سأفعل كل ما بوسعي لضمان عدم العثور على مكان لأي من هذه العائلة في المملكة المتحدة”.
تم تجميد أصول أسماء الأسد في المملكة المتحدة في مارس 2012 وسط احتجاجات متزايدة ضد حكم زوجها، كجزء من برنامج عقوبات الاتحاد الأوروبي الذي تحافظ عليه الحكومات البريطانية منذ خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
فتحت شرطة العاصمة في عام 2021 تحقيقًا أوليًا في مزاعم بأنها حرضت وساعدت في جرائم الحرب التي ارتكبتها قوات نظام الأسد خلال الحرب الأهلية السورية التي استمرت 13 عامًا.
وفي عام 2020، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على أسماء الأسد ووالديها وشقيقيها، ووصفها وزير الخارجية آنذاك مايك بومبيو بأنها “واحدة من أكثر المستفيدين من الحرب في سوريا شهرة”.
ورفضت السيدة أنجيلا إيجل، وزيرة أمن الحدود واللجوء، يوم الاثنين استبعاد السماح لأسماء الأسد بالاحتفاظ بجنسيتها البريطانية.
وعندما سُئلت مباشرة عن هذا الموضوع، قالت: “نحن لا نعلق على الحالات الفردية”، قبل أن تضيف أن طلبات اللجوء تخضع “لمراجعة مستمرة”.