لبنان ٢٤:
2025-03-25@21:12:59 GMT

هذا ما كُشف عن انسحاب إسرائيل من لبنان.. تقريرٌ جديد

تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT

قال مسؤولون إسرائيليون لصحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، الإثنين، إنَّ انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان قد يتم بوتيرة أبطأ من المتوقع بسبب الانتشار البطيء للجيش اللبناني في المنطقة.   وأوضح المسؤولون أن العملية البطيئة لنشر الجيش اللبناني لقواته يثير التساؤل حول كيفية تصرف إسرائيل في اليوم الستين لوقف إطلاق النار على طول الحدود الشمالية.

  وقال المسؤولون إن "الجيش اللبناني ينتشر في جنوب لبنان ولكن بوتيرة أبطأ كثيراً مما تم الاتفاق عليه، والسؤال الآن هو ماذا نفعل في اليوم الستين؟".   وفي 27 تشرين الثاني، عند الساعة الرابعة فجراً، دخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله حيز التنفيذ، وبدأت فترة اختبار مدتها 60 يوماً، وبعدها يصبح وقف إطلاق النار دائماً.   ونص الاتفاق على أنه خلال تلك الأيام الستين، سوف ينتشر الجيش اللبناني في جنوب لبنان ، ويعمل ضد حزب الله، على أن يؤدي ذلك في نهاية المطاف إلى انسحاب إسرائيلي كامل من جنوب لبنان، بحسب "جيروزاليم بوست".   وقال مسؤولون للصحيفة إن المستويين السياسي والدفاعي عقدا مناقشات بشأن مسار العمل الإسرائيلي إذا لم يتم نشر القوات المسلحة اللبنانية بشكل كامل في كل أنحاء جنوب لبنان بحلول نهاية فترة اختبار وقف إطلاق النار التي تستمر 60 يوما.   كذلك، دارت مناقشات حول ما إذا كان ينبغي لإسرائيل الانسحاب الكامل من جنوب لبنان، حتى في حالة عدم اكتمال الانتشار.   وقال مسؤول أميركي كبير للصحافيين في اليوم الذي تم فيه التصديق على الاتفاق في بيروت والقدس: "نعتقد أنه بحلول اليوم الخمسين، سيكون نشر الجيش اللبناني كاملاً، وستتمكن إسرائيل من الانسحاب من المنطقة".  

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الجیش اللبنانی إطلاق النار جنوب لبنان

إقرأ أيضاً:

الجيش اللبناني يوثّق الاعتداءات الإسرائيلية في «الجنوب»

البلاد – وكالات
أعلن الجيش اللبناني أن “العدو الإسرائيلي رفع وتيرة اعتداءاته على لبنان متّخذًا ذرائع مختلفة، فنفّذ عشرات الغارات جنوب الليطاني وشماله وصولًا إلى البقاع، مُوقعًا شهداء وجرحى فضلًا عن التسبّب بدمار كبير في الممتلكات”.
وأضاف، في بيان أمس الأحد “لم يكتفِ العدو بهذا القدر من الاعتداءات، فقد اجتازت آليات هندسية وعسكرية مختلفة تابعة له السياج التقني صباح اليوم (الأحد)، ونفّذت أعمال تجريف في وادي قطمون في خراج بلدة رميش، وانتشر عناصر من قوات المشاة المعادية داخل هذه الأراضي اللبنانية، في انتهاك فاضح للقرار 1701 واتفاق وقف إطلاق النار”.
ولفت إلى أن “الجيش اللبناني عزز انتشاره في المقابل في المنطقة، وحضرت دورية من قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان – اليونيفيل لتوثيق الانتهاكات، فيما عادت القوّات المعادية إلى الداخل المحتل”.
ولفت إلى أن “الجيش اللبناني عزز انتشاره في المقابل في المنطقة، وحضرت دورية من قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان – اليونيفيل لتوثيق الانتهاكات، فيما عادت القوّات المعادية إلى الداخل المحتل”.
ونفّذ الجيش الإسرائيلي غارات الأحد على عدد من المناطق واستهدف سيارة ما أدى إلى سقوط ضحية في عيتا الشعب.

مقالات مشابهة

  • خبير: إسرائيل تستخدم حادثة الصواريخ ذريعة لخرق وقف إطلاق النار في لبنان
  • الجيش اللبناني يزيل تحصينات إسرائيلية في الجنوب
  • الجيش اللبناني يوثّق الاعتداءات الإسرائيلية في «الجنوب»
  • ويتكوف: حماس هي المعتدية ونقف إلى جانب إسرائيل
  • بعد مسارعة الاحتلال بالرد.. لبنانيون يتشككون في من أطلق الصواريخ
  • الجيش اللبناني: إسرائيل رفعت وتيرة اعتداءاتها
  • مسيّرة إسرائيلية تستهدف سيارة بجنوب لبنان
  • إسرائيل تشنّ "موجة ثانية" من الضربات على لبنان رداً على إطلاق صواريخ
  • إسرائيل تستغل إطلاق الصواريخ لتوسيع عدوانها و حزب الله يقف خلف الدولة
  • رئيس وزراء قطر يبحث مع نظيره اللبناني انسحاب القوات الإسرائيلية من لبنان