الديهي: نتمنى الخير لسوريا وخايفين عليها ونؤكد على وحدتها
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
علق الإعلامي نشأت الديهي، على تطورات وآخر مستجدات الأوضاع في سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد .
سبوتنيك: الجيش التركي يقصف مواقع قوات سوريا الديمقراطية غرب الحسكةقوات سوريا الديمقراطية: نتواصل مع الإدارة السياسية في دمشق
وقال نشات الديهي في برنامجه " بالورقة والقلم " المذاع على قناة " تن "، :" نتمنى الخير لسوريا وإحنا خايفين من وجود فخ للدولة السورية وحدوث تدمير ذاتي".
وتابع نشأت الديهي :" إحنا خايفين على وحدة الأراضي السورية، والتصريحات المصرية تؤكد دائما على وحدة الاراضي السورية وحماية مقدرات الدلوة السورية".
وأكمل نشأت الديهي :" إحنا ضد احتلال إسرائيل لجزء من سوريا وإحنا مع وحدة الاراضي السورية وإحنا ليس لنا مطمع في أي دولة ونحتاج إلى أن تكون الدول العربية قوية ولدينا جيوش وطنية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر سوريا اخبار التوك شو الديهي نشات الديهي المزيد
إقرأ أيضاً:
قوات سوريا الديمقراطية: نتواصل مع الإدارة السياسية في دمشق
قالت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" اليوم، الاثنين، إنها تتواصل مع الإدارة السياسية في العاصمة السورية دمشق.
وأوضحت "قسد" إن قواتها على بعد 15 كلم من مركز منبج، بحسب تصريحات لفضائية العربية.
وأشار إلى أن قواتها انتقلت من مرحلة الدفاع إلى الهجوم في ريف منبج.
يأتي ذلك بعد أسابيع قليلة من سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد، بعد دخول الجماعات المسلحة إلى العاصمة دمشق، حيث سيطرت على مدن إدلب وحلب وحمص وغيرها، إثر بداية الاشتباكات مع الجيش السوري في نهاية شهر نوفمبر الماضي.
وكشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، أمس الأحد بسقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية قسد المدعومة من الولايات المتحدة وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين، وذلك في وقت عززت فيه واشنطن قواعدها شمال شرق سوريا ، وفق ما أوردت وسائل إعلام عدة.
وتعمل القوات الأمريكية في عين العرب على تمديد الهدنة حتى تهدئ من حدة ما يجري من معارك.
كانت «قسد» قالت إن تركيا وحلفاءها داخل سوريا يرسلون تعزيزات مكثفة إلى جنوب مدينة عين العرب الحدودية.
وأفاد المتحدث باسمها بأن القوات على اتصال بالتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة لوقف هجوم تركي محتمل.
من جهته، شدد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، على أن أنقرة ستفعل «كل ما يلزم» لضمان أمنها إذا لم تتمكن الإدارة السورية الجديدة من معالجة مخاوفها بشأن الجماعات الكردية.
ورداً على سؤال خلال مقابلة مع قناة «فرانس 24» عما إذا كان ذلك يشمل العمل العسكري، رد فيدان بعبارة «كل ما يلزم».