بتجرد:
2025-04-23@23:17:58 GMT

ادعاء مثير: رجل عصابات وراء وفاة مارلين مونرو

تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT

ادعاء مثير: رجل عصابات وراء وفاة مارلين مونرو

متابعة بتجــرد: زعم أحد المقربين السابقين من رجل العصابات البريطاني روني كراي أن الأخير كان وراء وفاة أيقونة هوليوود مارلين مونرو. ووفقًا للمدير السابق الذي عمل في شركات كراي، جيمس كامبل، فقد سمع شخصيًا اعتراف روني بنفسه.

ويُقال إن كراي تفاخر بأنه تعاقد مع المافيا الأميركية لتنفيذ عملية القتل، ووصفها بأنها “سهلة للغاية”.

ومن المتوقع أن تعيد “هذه الادعاءات الجديدة المذهلة إثارة الجدل المحيط بوفاة مونرو المبكرة عن عمر يناهز 36 عامًا في منزلها في لوس أنجلوس عام 1962”.

وروى كيف تفاخر كراي بأنه الشخص الذي أعطى مونرو جرعة زائدة من الباربيتورات المميتة. وكشف كامبل، الذي يبلغ من العمر الآن 76 عامًا، والذي اكتسب ثقة عائلة كراي في الثمانينيات: “بدأ روني فجأة في الحديث عن كيفية قتله لمارلين مونرو. لقد صدمت بشدة وحاولت تغيير الموضوع، لكنه كان في حالة من الوعي الكامل”.

“ذهب إلى أميركا. كان يحمل جواز سفر مزورا حتى لا يترك أي أثر ورقي. تم إبلاغه في المطار بالمهمة التي عليه القيام بها. وأقلته سيارة إلى منزل مارلين مونرو في لوس أنجلوس. كان روني يرتدي زي عامل صيانة وقبعة بيسبول وحقيبة عدة.” كما زعم كراي أن بيتر لوفورد ، صهر الرئيس جون ف. كينيدي ، سمح له بالدخول إلى منزل مونرو ، حسبما ذكرت صحيفة ديلي ستار”. وأوضح جيمس ، “طرق باب منزلها وقال لوفورد “إنها في غرفة النوم”. دخلا غرفة النوم ، كانت مارلين مونرو مستلقية شبه عارية على السرير ، كانت غرفة نوم كبيرة بها سرير كبير. قال روني لنفسه ، هذا لن يستغرق وقتًا طويلاً. أطعمها المخدرات بالقوة وشاهدها تموت”.

و زعم كامبل أن عملية الاغتيال كانت من تنظيم المافيا بسبب قلق الرئيس جون ف. كينيدي بشأن كشف مونرو لتفاصيل علاقتهما. ويُفترض أن زعيم المافيا ماير لانسكي سهّل عملية الاغتيال من أجل استغلال جون ف. كينيدي.

عاد روني إلى لندن وبعد بضعة أسابيع، سلم زائر أميركي سبائك ذهب إلى عائلة كراي كدفعة، إلى جانب مذكرة من لانسكي تعبر عن امتنانه. قاد روني وريجي كراي، وهما من رجال العصابات التوأم سيئي السمعة في إيست إند، إمبراطورية إجرامية تُعرف باسم The Firm، وشاركا في أنشطة تتراوح من القتل إلى الحرق العمد حتى اعتقالهما عام 1968.

main 2024-12-23Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: مارلین مونرو

إقرأ أيضاً:

عصابات الاحتيال الإلكتروني تستغل الفساد وضعف الحوكمة بالدول الأفريقية

في تقرير جديد أصدرته الأمم المتحدة، حذرت من التوسع الكبير لصناعة الاحتيال الإلكتروني التي تقدر بمليارات الدولارات، والتي تديرها شبكات الجريمة الآسيوية.

بدأت هذه الشبكات في جنوب شرق آسيا، لكنها سرعان ما انتشرت إلى مناطق أخرى مثل أميركا الجنوبية وأفريقيا، ما يشكل تهديدًا عالميًا يستدعي استجابة عاجلة من المجتمع الدولي.

صناعة الاحتيال الإلكتروني

وفقًا لتقرير مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، تحولت شبكات الجريمة التي نشأت في دول مثل كمبوديا وميانمار ولاوس إلى عمليات واسعة النطاق، وقد توسعت بشكل ملحوظ إلى مناطق أخرى حول العالم، بما في ذلك أفريقيا.

وقد بدأت هذه الشبكات في استهداف دول أفريقية مثل زامبيا وأنغولا وناميبيا، مستفيدة من ضعف الحوكمة والفساد في بعض الدول.

تعتمد هذه الشبكات على إستراتيجيات متعددة، مثل إنشاء "منصات احتيال" تضم عشرات الآلاف من الموظفين، معظمهم من ضحايا الاتجار بالبشر الذين يُجبرون على تنفيذ عمليات احتيال عبر الإنترنت ضد ضحايا في مختلف أنحاء العالم.

وقد انتشرت هذه العمليات بشكل واسع في القارة الأفريقية، لتطال مئات الآلاف من الضحايا في مناطق عدة.

التوسع في أفريقيا

بدأت الشبكات الإجرامية الآسيوية في التوسع في أفريقيا، حيث أفاد التقرير بأن العصابات الإجرامية التي كانت تعمل في البداية في المناطق الحدودية لجنوب شرق آسيا، بدأت في إقامة عمليات لها في دول أفريقية، خاصة في دول مثل زامبيا وأنغولا وناميبيا.

إعلان

ووفقًا لتقرير الأمم المتحدة، فإن هذه العصابات تسعى للاستفادة من الفساد والضعف المؤسسي في بعض الدول الأفريقية لتنفيذ عمليات احتيال عبر الإنترنت.

في هذا السياق، تزايدت المعاناة في العديد من الدول الأفريقية، حيث تم الإبلاغ عن حالات عديدة من شرق أفريقيا، مثل كينيا وإثيوبيا، وقع أصحابها ضحايا للاتجار بالبشر بعد أن تم إغواؤهم بوظائف مغرية في ميانمار، ليجدوا أنفسهم عالقين في مراكز احتيال تعمل على خداع ضحايا عالميين.

تم تحرير العديد من هؤلاء العالقين بفضل التعاون الدولي، حيث تم إرسال المئات منهم إلى بلدانهم بعد تعرضهم للاستغلال والتعذيب.

وفقًا لصحيفة "إيست أفريكان"، تم تحرير حوالي 7 آلاف شخص من أكثر من 50 دولة، معظمهم من أفريقيا، بعد مداهمات استهدفت المواقع التي كانت تحت سيطرة هذه الشبكات في ميانمار.

إحصاءات الخسائر

على مستوى عالمي، تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن دول جنوب شرق آسيا وحدها تكبدت خسائر بلغت 37 مليار دولار في عام 2023 بسبب الاحتيال الإلكتروني.

بينما سجلت الولايات المتحدة أكثر من 5.6 مليارات دولار من الخسائر نتيجة للاحتيال عبر العملات المشفرة.

وفي أفريقيا، يزداد التأثير السلبي لهذه الأنشطة الإجرامية، حيث تزداد الحالات التي تستهدف المواطنين الأفريقيين من خلال عمليات احتيال متعددة تشمل الاستثمار، والعملات الرقمية، والاحتيال الرومانسي.

مواجهة الشبكات الإجرامية

رغم الحملات الأمنية التي شنتها دول مثل الصين وميانمار وتايلاند ضد هذه العصابات في المناطق الحدودية، فإن الشبكات الإجرامية تمكنت من التكيف والانتقال إلى مناطق نائية وضعيفة الحوكمة، بما في ذلك أجزاء من أفريقيا.

على سبيل المثال، في نيجيريا، تم القبض على 792 شخصًا في عملية مداهمة حديثة، بعضهم من المجرمين الصينيين والفلبينيين الذين كانوا يديرون عمليات احتيال متعلقة بالعملات المشفرة والاحتيال الرومانسي.

إعلان

وقد حذرت الأمم المتحدة من أن الفشل في التصدي لهذه الشبكات الإجرامية سيكون له عواقب "غير مسبوقة" على مستوى جنوب شرق آسيا وأفريقيا.

وأكدت أن التعاون الدولي هو السبيل الوحيد للحد من انتشار هذه الصناعة، ودعت إلى تكثيف الجهود لمكافحة تمويل هذه العصابات وتفكيك شبكاتها.

مقالات مشابهة

  • موقف مثير ومفاجئ من إسرائيل حول وفاة بابا الفاتيكان
  • عصابات دقلو بزمزم عرّدت إلي نيالا
  • العراق… 22 عاما بين “جمهورية الخوف” و”دولة المافيا” انتصار الأعراف السياسية للمحاصصة وتقسيم الغنائم
  • كم تستغرق عملية انتخاب البابا الجديد بعد وفاة البابا الحالي؟ إليكم التفاصيل
  • عصابات الاحتيال الإلكتروني تستغل الفساد وضعف الحوكمة بالدول الأفريقية
  • تم تدميره بعد وفاة البابا فرنسيس مباشرة.. ما السر وراء خاتم بابا الفاتيكان؟
  • تايمز: عصابات المخدرات تسيطر على السجون الفرنسية
  • روني: محمد صلاح الأفضل في الدوري الإنجليزي
  • الرئيس الشرع يلتقي عضو الكونغرس الأمريكي مارلين ستوتزمان
  • عضو الكونغرس الأمريكي مارلين ستوتزمان: رحلتنا إلى سوريا كانت رائعة وهناك الكثير من الإمكانيات للتعاون مع حكومتها