2439 قتيلا حصيلة ضحايا العنف في هايتي في 2023
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
دفعت أعمال العنف في الأيام الماضية بنحو 5000 إلى الفرار
بلغت حصيلة قتلى جرائم عصابات العنف في هايتي منذ مطلع العام 2023، نحو 2439 شخص، فيما أصيب نحو 902 آخرين بجروح، وفق ما أفادت به المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة.
اقرأ أيضاً : 27 قتيلا جراء انفجار محطة وقود في داغستان الروسية
وذكرت المفوضية في بيان لها الجمعة، أنه 951 شخصا خطغوا في نفس الفترة في هايتي.
وأشارت المنظمة، أنه منذ 24 نيسان وحتى منتصف آب، أُعدم أكثر من 350 شخصا على أيدي سكان ومجموعات حراسة".
وبينت أن الحصيلة تضم 310 من أفراد عصابات وشرطيا واحدا، وفق البيانات التي أعلنتها الموضية السامية للأمم المتحدة.
وذكرت بيانات أخرى أن جرائم عنيفة في هايتي من بينها الخطف مقابل فدية وسرقة السيارات والاغتصاب والسطو المسلح تنتشر منذ مدة، إذ دفعت أعمال العنف في الأيام الماضية بنحو 5000 إلى الفرار وفق السلطات.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: هايتي أعمال عنف قتلى وجرحى فی هایتی العنف فی
إقرأ أيضاً:
باكستان.. ارتفاع حصيلة ضحايا "القطار المختطف"
أعلن الجيش الباكستاني، يوم الجمعة، ارتفاع عدد القتلى الناتج عن خطف مسلحين لقطار في المنطقة الجبلية بجنوب غرب البلاد إلى 31 جنديا وموظفا ومدنيا، واتهم الهند وأفغانستان بدعم المتمردين.
وقالت جماعة جيش تحرير بلوشستان الانفصالية التي أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع يوم الثلاثاء الماضي في بيان إن مقاتليها فروا ومعهم 214 رهينة أعدموهم جميعا منذ ذلك الحين، دون
تقديم أي دليل يدعم ذلك.
وسيطر مسلحون على قطار جعفر إكسبريس في ممر جبلي ناء في إقليم بلوشستان، وفجروا خطوط قضبان القطار في الهجوم ثم احتجزوا الركاب رهائن في مواجهة استمرت يوما كاملا.
وقال المتحدث باسم الجيش أحمد شريف شودري إن الجنود قتلوا 33 مسلحا وأنقذوا 354 رهينة وأنهوا الحصار. وأضاف أن ليس هناك ما يشير إلى أن جماعة جيش تحرير بلوشستان احتجزت رهائن آخرين من موقع الحادث.
وذكر تشودري أن الإحصاء النهائي أظهر مقتل 23 جنديا وثلاثة موظفين في السكك الحديدية وخمسة ركاب في الهجوم وخلال عملية الإنقاذ، وهو ارتفاع عن تقدير سابق أشار إلى مقتل 25 شخصا.
وأشار إلى أن باكستان لديها أدلة على أن الهند وأفغانستان دعمتا المتمردين، مكررا اتهامات وزارة الخارجية بعد الهجوم، فيما تنفي الدولتان هذه الاتهامات.
وأصدرت الجماعة الانفصالية بيانا ردا على الجيش، قالت فيه إنها قتلت جميع الرهائن المحتجزين لديها. واتهم مسؤولون باكستانيون الجماعة بالمبالغة في مزاعمها في أوقات سابقة.
وقالت الجماعة في بيانها "هذه المعركة لم تنته بعد بل احتدمت".