أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي “يسرائيل كاتس” اليوم، الإثنين - لأول مرة - مسئولية جيش الاحتلال على اغتيال رئيس المكتب السياسي في حركة حماس إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران.

وقال “كاتس”، في تصريحات أوردتها إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، "سندمر البنية التحتية الاستراتيجية لجماعة الحوثي، ونقطع رؤوس قادتها تماما، كما فعلنا مع هنية والسنوار ونصر الله في طهران وغزة ولبنان".

ويشير “كاتس”، في هذه التصريحات، إلى اغتيال هنية في طهران يوم 31 يوليو الماضي بعد ساعات من حضوره حفل تنصيب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ولقائه بالمرشد الإيراني على خامنئي.

وبعد قليل من اغتيال هنية في طهران، اُغتيل حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله المتمركز في جنوب لبنان، خلال شهر سبتمبر الماضي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسماعيل هنية حركة حماس وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس اغتيال إسماعيل هنية المزيد فی طهران هنیة فی

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال يعترف بمقتل قائد دبابة وإصابة 3 آخرين في بيت حانون

اعترف جيش الاحتلال الخميس، بمقتل أحد عسكرييه وإصابة 3 آخرين بجروح خطيرة في معارك بشمال غزة.

ولم يذكر بيان جيش الاحتلال تفاصيل الحدث، لكن قناة كان الرسمية قالت،  إن الجندي القتيل هو سائق دبابة من الكتيبة 79 في اللواء 14، و قتل ظهرا بنيران قناص في بيت حانون داخل المنطقة العازلة.

وأضافت القناة أنه بعد عملية القنص، أطلق مسلحون صاروخًا مضادًا للدروع على الجنود ما أدى إلى إصابة ضابط من وحدة الهندسة "يهلوم" وجندي احتياط من الكتيبة 79 في اللواء 14 بجروح خطيرة وإصابة جندي احتياط من الكتيبة 8239 في اللواء الشمالي بجروح متوسطة.

وكان موقع "أخبار قبل الجميع" العبري، قال إن حدثا أمنيا وقع في منطقة بيت حانون في شمال قطاع غزة، و"هي منطقة ألحقت خسائر فادحة بالفعل بقوات الجيش الإسرائيلي"، مشيرا إلى حالة من الغضب والإحباط والشكوك حول ضرورة العودة إلى تلك المنطقة القتالية.

من جهته، قال موقع "حدشوت للو تسنزورا"، إن جنديا إسرائيليا قتل وأصيب عدد آخر بجروح في معارك قطاع غزة. لافتا إلى أن الحدث الذي وقع اليوم في شمال قطاع غزة، جرى في نفس المكان الذي قتل فيه الجندي الإسرائيلي "غالب النصاصرة" الأسبوع الماضي.

وفي أعقاب الحدث الأمني في شمال قطاع غزة، يحاول جيش الاحتلال الانتقام من المدنيين العزل، حيث طلب من سكان منطقة بيت حانون والشيخ زايد شمال القطاع بضرورة إخلاء المنطقة.


في سياق متصل، قالت القناة 14 العبرية، إن مروحيات وطواقم إجلاء أخلت جنودا من لواء غفعاتي أصيبوا جراء انهيار مبنى عليهم في رفح جنوب القطاع. دون تفاصيل.

واعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي قبل أيام بمقتل أحد جنوده خلال معارك في قطاع غزة، وهو أول قتيل يتكبده منذ استئناف حرب الإبادة وإنهاء اتفاق وقف إطلاق النار بتاريخ 18 آذار/ مارس الماضي.

وذكر جيش الاحتلال في بيان، أن "الرقيب أول غالب سليمان النصاصرة (35 عاما) قُتل خلال الاشتباكات في شمال قطاع غزة"، مضيفا أن ثلاثة جنود آخرين أُصيبوا في المواجهات نفسها، فيما تبنت كتائب القسام العملية وأسمتها كمين "حد السيف".

مقالات مشابهة

  • وزير الدفاع الإسرائيلي: ندفع ثمنا باهظا في غزة
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: ندفع ثمنًا باهظًا في غزة
  • إيران تستدعي السفير الهولندي لديها احتجاجًا على اتهامات باطلة بالتورط في محاولة اغتيال
  • الجيش الإسرائيلي يعترف بمسؤوليته عن مقتل موظف أممي
  • هولندا تستدعي سفير إيران بسبب محاولتي اغتيال مزعومتين في أوروبا
  • هولندا تستدعي السفير الإيراني بعد اتهام طهران بالتورط في محاولتي اغتيال
  • الاحتلال الإسرائيلي يعترف بقتل موظف أممي بنيران دبابة في غزة
  • الدفاع السورية : حزب الله يطلق قذائف مدفعية باتجاه قوات الجيش
  • جيش الاحتلال يعترف بمقتل قائد دبابة وإصابة 3 آخرين في بيت حانون
  • بسبب محاولتي اغتيال.. هولندا تستدعي السفير الإيراني