صدى البلد:
2025-03-29@11:55:02 GMT

حقيقة خطورة تناول الأسماك في الشتاء

تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT

انتشرت شائعات كثيرة خلال الفترة الماضية تزعم بأن تناول الأسماك بفصل الشتاء يُشكل خطورة كبيرة على صحة الإنسان ولكن موقع krishijagran أكد أن تناول السمك خلال الأربعة فصول أمر ضروري وهام بل ونصح بضرورة تواجد وجبة السمك مرة واحدة على الأقل كل أسبوع وكشف الموقع عن فوائد السمك وعما يفعله بالجسم وتحديدا بفصل الشتاء.

نضارة البشرة :

فالشتاء يتسبب في جفاف البشرة وتصاب بهذا الفصل بالتشققات وبمشاكل صحية كثيرة كبهتان البشرة وشحوبها، ولكن تناول الأسماك يزيد من تدفق الدم في الجسم، وغني بالفيتامينات والأحماض التي تحتاجها البشرة للحفاظ على نضارتها، وحمايتها من الجفاف، ومكافحة حب الشباب ايضا .

تعزيز صحة القلب :

فالأسماك تحتوي على الأحماض الدهنية ، وهذه الأحماض لها دور هام في الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية، وخفض ضغط الدم، وتقليل خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية .

الوقاية من التهاب المفاصل :

فتناول مصادر أوميغا 3، ومنها الأسماك الزيتية يقلل من خطر الإصابة بالالتهابات، وخاصة التهابات المفاصل كما يخفف من أعراض الالتهاب الروماتويدي، وأمراض المناعة الذاتية، والصدفية.

يقلل من فرص الإصابة بمرض السكري :
تناول مرضى السكري للسمك يساعدهم في الحفاظ على معدلات سكر طبيعية، فقد وجدت علاقة تربط بين تناول مصادر الأحماض الدهنية الأساسية وأوميغا 3 وتقليل خطر الإصابة بالسكري.

يساعد على النوم :

فقد أكدت الدراسات أن السمك يحمي من الأرق والتوتر المصاحب للكثير من المشكلات ويخلص منها نهائيا.

الحفاظ على صحة العين :
هناك الكثير من أنواع الأسماك الغنية بأحماض أوميجا ٣ والمعروف أنه مفيد لتحسين الرؤية وصحة العين بشكل عام، فهي تحافظ عليها وتزيد من وظائفها، وخاصة في فصل الشتاء الذي تسيطر عليه الغيوم والضباب، وصعوبة الرؤية ايضا .

يقلل فرص الإصابة بالسرطان :

ربطت بعض نتائج الأبحاث  مؤخرا بين تناول الأحماض الدهنية أوميغا 3 وبين تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطانات وبنسب عالية، خاصة سرطانات الجهاز الهضمي وسرطان الفم، وسرطان المريء، وسرطان القولون، وسرطان البروستاتا، وسرطان المبيض

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السمك سعر السمك فوائد السمك اضرار السمك الأسماك المزيد خطر الإصابة

إقرأ أيضاً:

الهرمونات ودورها في تجديد شباب البشرة

ألمانيا – تعد شيخوخة الجلد عملية معقدة تتأثر بعوامل داخلية وخارجية، حيث تؤدي إلى تغيرات واضحة مثل التجاعيد وفقدان المرونة وظهور بقع تصبغية.

وبينما يُنظر إليها غالبا كمشكلة تجميلية، فإن تأثيراتها تمتد إلى الصحة العامة، إذ قد تضعف وظيفة الجلد كحاجز واق للجسم.

وبهذا الصدد، كشفت دراسة حديثة أن مجموعة من الهرمونات قد تساعد في حماية الجلد من علامات الشيخوخة، إذ أظهر الباحثون أن بعض هذه الهرمونات تمتلك إمكانات علاجية للحد من آثار الشيخوخة الخارجية، مثل التجاعيد والشيب، ما قد يفتح آفاقا في مجال مكافحة التقدم في العمر.

وأوضح البروفيسور ماركوس بوم، أستاذ الأمراض الجلدية بجامعة مونستر في ألمانيا، أن الجلد لا يقتصر دوره على استقبال الهرمونات التي تتحكم في مسارات الشيخوخة، بل يعد أيضا أحد أهم الأعضاء المنتجة للهرمونات إلى جانب الغدد الصماء التقليدية.

وأوضحت الدراسة أن الجلد يعمل كعضو صماء نشط، حيث يفرز هرمونات وجزيئات إشارات تلعب دورا رئيسيا في تنظيم عمليات الشيخوخة. ولا يقتصر ذلك على طبقاته المختلفة، بل يشمل أيضا بصيلات الشعر، التي وصفها الباحثون بأنها “أعضاء صغيرة عصبية صماء تعمل بكامل طاقتها”.

ولفهم العلاقة بين الهرمونات وشيخوخة الجلد بشكل أعمق، استعرض الباحثون دراسات تناولت هرمونات رئيسية، مثل عامل النمو الشبيه بالأنسولين 1 وهرمون النمو والإستروجينات والريتينويدات والميلاتونين.

وخلصت الدراسة إلى أن بعض هذه الهرمونات تلعب دورا أساسيا في تنظيم مسارات الشيخوخة، مثل تدهور النسيج الضام (المسبب للتجاعيد) وبقاء الخلايا الجذعية وفقدان الصبغة (المسبب لشيب الشعر).

ومن بين الهرمونات الواعدة، برز الميلاتونين كجزيء صغير عالي التحمل، حيث يعمل كمضاد أكسدة قوي ويساعد في تنظيم عملية الاستقلاب للميتوكوندريا (عضيّات خلوية تعرف باسم “محطات الطاقة” في الخلايا)، كما يقلل من تلف الحمض النووي ويثبط الالتهابات وموت الخلايا المبرمج.

كما شملت المراجعة أيضا هرمونات أخرى، مثل α-MSH والأوكسيتوسين والإندوكانابينويدات ومعدلات مستقبلات البيروكسيسوم المنشّطة (PPARs)، التي وُجد أن لها تأثيرات محتملة في إصلاح تلف الجلد الناتج عن الشيخوخة. فعلى سبيل المثال، يظهر α-MSH خصائص واقية للخلايا ومضادة للأكسدة، ويساعد في الحد من الضرر الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية، التي ترتبط بظهور بقع الشمس والتغيرات الصبغية في الجلد والشعر.

وأكد بوم وزملاؤه أن التوسع في دراسة هذه الهرمونات قد يوفر فرصا لتطوير علاجات جديدة لمكافحة شيخوخة الجلد والحد من آثارها.

نشرت الدراسة في مجلة Endocrine Reviews.

المصدر: ساينس ألرت

مقالات مشابهة

  • تحذير فلسطيني من خطورة إجراءات الاحتلال لتقويض مؤسسات الدولة
  • المغرب..رقمنة بيع السمك في الاسواق لتحديد الأسعار على المستوى الوطني
  • غير مكلف.. ماسك سحري لتفتيح البشرة قبل العيد
  • المسند: قد نتفاجأ بموجة برد عابرة
  • بدء محاكمة ثلاثة أشخاص بعد احتجاجات على غلاء أسعار السمك في سوق بأزيلال
  • أيمن أبو عمر يحذر من خطورة المزاح الجارح والتنمر: الرحمة يجب أن تكون منهج حياة
  • تشنج الظهر تعرف على علاجه وأعراضه
  • الهرمونات ودورها في تجديد شباب البشرة
  • العنصرية عند العرب
  • طبيب روسي يوضح حقيقة التصورات الشائعة بشأن النوبات القلبية