"المهنة الموسيقية" تكتشف هويته أخيرًا .. من هو المطرب تووليت؟
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
ما زال الغموض يكتنف هوية مطرب الراب الشهير "تووليت"، الذي اشتهر بارتداء قناع يخفي وجهه منذ ظهوره في الساحة الفنية، هذا الغموض دفع الجمهور ووسائل الإعلام إلى التساؤل عن هويته الحقيقية، حيث يصر تووليت على الحفاظ على سر شخصيته وعدم الكشف عنها.
وفي تطور جديد، كشف مصدر داخل نقابة المهن الموسيقية لإحدى المواقع الإخبارية أن المطرب الذي يُعرف باسم محمد خفاجي قد التحق بالنقابة بعد استيفائه كافة الشروط القانونية، ووفقًا للموقع، بدأ تووليت مسيرته الفنية بعزف آلة الجيتار قبل أن يقرر الانطلاق في مجال الراب.
وفي تصريح للدكتور محمد عبدالله، المتحدث الرسمي لنقابة المهن الموسيقية، أشار إلى أن تووليت حضر إلى مقر النقابة وقدّم جميع الأوراق الرسمية المطلوبة، وكشف عن هويته أمام اللجنة المختصة. وأضاف عبدالله أن النقابة وافقت على منح تووليت تصريحًا سنويًا للغناء بعد اجتيازه الاختبارات، كما صادقت على تنظيم حفله المزمع إقامته في "زد بارك" بمدينة الشيخ زايد في 5 ديسمبر، مع التأكيد على متابعة الالتزام بالقوانين واللوائح المعتمدة.
وأشاد عبدالله بدور النقابة في دعم الفنانين الملتزمين، مؤكدًا على أهمية الحفاظ على المعايير الفنية والمجتمعية لضمان تنظيم الفعاليات بما يتماشى مع الذوق العام. كما أشار إلى ضرورة التزام الفنانين بالقيم والمبادئ التي تحمي مهنة الفن من الانزلاق إلى الفوضى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تووليت أغاني تووليت المتحدث الرسمي لنقابة المهن الموسيقية
إقرأ أيضاً:
المهن الموسيقية تؤيد السيسى في دعم فلسطين وتعلق: لا للتهجير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر الفنان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية، بيانا لدعم وتأييد الرئيس عبدالفتاح السيسى ودعم الدولة المصرية، في اتخاذ الإجراءات لحماية الأمن القومي المصري ودعم فلسطين بسبب ما يحدث من أزمات وتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه.
وقال مصطفى كامل في البيان: «بإسمي وبإسم زملائي أعضاء مجلس الإدارة بالنقابة العامة للمهن الموسيقية والنقابات الفرعية بالمحافظات، سيادة الرئيس الله يعينك علي ما أنت فيه، من يفهم الوضع جيداً لابد أن يدعو لك أن يلهمك الله ويلهم كل رجالك الثبات والقوة والعزيمة، لن أفعل كما يفعل الآخرون، لن أكتب وأردد عبارات وشعارات رنانة، فقط أقولها لكل من يفهم قف بجانب وطنك وجيشك وشرطتك وكل من يحمي أرضك وعرضك مصر تتعرض لأكبر خطر يفوق كل مخاطر ٦٧ ، ٧٣، مصر ينتوي لها الجميع أن تركع وإن ركعت لا قدر الله كما يخططون ف والله لن تقوم للأمة العربية قائمة وبأمر الله لم ولن يحدث».
وأضاف مصر الجميلة «تاج العلاء» حاوطوها بالمخاطر من كل الإتجاهات غرباً وشرقاً وشمالاً وجنوباً، خططوا لتدمير كل عوائدها الدولارية بداية ًمن دولار الأخوة المصريين المغتربين مروراً بالسياحة ووصولاً لقناة السويس حتي شحت كافة مواردها الدولارية، ليصعُب عليها توفير أبسط موارد الحياة وهي قمح ورغيف العيش.
وأشار سيناء ظهر فلسطين الثابت الصلب الذي لم ينحني، سيناء ليست قطعة أرض أو مجرد جزء من مصر، سيناء بالنسبة لهم تاريخاً من العار الذي يطاردهم منذ أكتوبر ٧٣، سيناء بوابة العدو لتدمير الأمة العربية وليست فلسطين وحدها.
وتابع: «دمروا غزة قصداً وعمداً بهدف نزوح الأخوة الفلسطينيين خارج وطنهم المحروم منذ عقود من أبسط قواعد الحياة الآمنة، وطن ظل يحارب سنوات وسنوات بالحجارة وعدوه يحاربه بأحدث تقنيات القتل والهدم والتدمير، كلاب العالم صناع شعار حقوق الإنسان عُميت أبصارهم وضمائرهم عن كل دماء الأطفال والنساء والرجال والشباب والمجازر البشريه وروائح الدم».
وقال مصطفى كامل خلال البيان مصر وكل ماتمر به من أزمات وعلي كل المستويات هي أزمات مُدبرة ومُخطط لها بمنتهي الدقة والهدف منها ضعف الروح المعنويه للشعب وكسر همته الوطنية وترابطه وتلاحمه مع قيادته السياسية، وللأسف يعاونهم في هذا فاقدي الضمير والشرف من تجار ومستوردين بل وبعض المسئولين الغير مخلصين للرئيس وللوطن.
واستكمل حديثه: «نعم وحقاً وصدقاً تؤلمني أوضاع أهل وطني المعيشية ولكن لابد وأن نعلم جميعاً أنها غصباً وليست إرادة، فلا يوجد قائداً يتمني أن يُعاني شعبه، ورئيس وطننا مصري إبن مصري إبن الجيش المصري وتربية الجيش المصري الذي عشنا نفخر به وبأمر الله سنظل نفخر به، وواجباً علينا أن نظل ظهيراً قوياً له وأن نُساعد بعضنا البعض، كل ُمن موقعه ( الغني … للفقير ) ( المسئول … لمرؤسيه ) ( كل راع ٍيحنو علي رعيته ) ( ساعدو البسطاء وساندوهم ) ( كفي ربحاً علي حساب أبناء وطنكم ) ( أعيدو لهذا الرجل ظهيره الشعبي الكبير وجيشه الثاني الذي قوامه 90 مليون مقاتل وطني ووطنية، حتي يصمد المجتمع بأكمله خلف قيادتنا وجيشنا، لا لتهجير فلسطيني واحد من أرضه».
واختتم كلامه قائلا: «الرئيس عبدالفتاح السيسي أعانك الله علي ما أنت فيه وثبت أقدامك وأنار عقلك وبصيرتك، وأعان الله كل رجل من رجالك المخلصين.. تحيا مصر تحيا فلسطين تحيا الأمة العربية».