المركز الثقافي الروسي ينظم احتفالية كبرى بمناسبة ختام عام 2024
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
نظم المركز الثقافي الروسي بالقاهرة، احتفالية كبرى بمشاركة جميع الأستوديوهات الفنية، بمناسبة ختام عام 2024 واستقبال العام الجديد 2025 .
وذكر المركز الثقافي الروسي بالقاهرة - في بيان اليوم /الإثنين/- أن الاحتفالية ضمت فقرات متنوعة منها الفقرة الغنائية لكورال البيت الروسي تحت إشراف لويزا بليدجانتس، حيث قدم الأطفال مجموعة من أغاني الفلكلور الروسي وبعض الاغاني باللغة العربية، ثم جاءت فقرة الباليه تحت إشراف الدكتورة تهاني حسن، وفقرة الجيتار تحت إشراف الفنان أيمن حبيب.
كما شارك طلاب دورات اللغة الروسية في الفقرات الفنية بقراءة قصائد لبعض كبار الشعراء، وكذلك أعضاء نادي الشباب بعزف مجموعة من المقطوعات الموسيقية ، وتقديم الرقصات الشعبية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استقبال العام الجديد الأستوديوهات الفنية ختام عام 2024 المزيد
إقرأ أيضاً:
واردات الصين من النفط الروسي تصل إلى مستوى قياسي في 2024
ارتفعت واردات الصين من النفط الخام الروسي، الذي يُعد أكبر مورديها، بنسبة 1% في عام 2024 مقارنة بعام 2023، لتصل إلى مستوى قياسي.
في المقابل، انخفضت الواردات من السعودية بنسبة 9%، مع زيادة إقبال المصافي الصينية على النفط الروسي منخفض السعر.
وأفادت الإدارة العامة للجمارك في الصين اليوم الاثنين، بأن حجم الواردات من روسيا، بما يشمل الإمدادات عبر خطوط الأنابيب والشحن البحري، بلغ 108.5 مليون طن، ما يعادل 2.17 مليون برميل يومياً.
وبحسب حسابات "رويترز"، ارتفعت الإمدادات البحرية من روسيا نتيجة الطلب القوي من المصافي المستقلة وشركات النفط الحكومية الكبرى في الصين، إضافة إلى تفويض حكومي بتخزين كميات إضافية من النفط.
أما السعودية، أكبر منتجي منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك)، فقد شحنت 78.64 مليون طن إلى الصين، أي ما يعادل نحو 1.57 مليون برميل يومياً في عام 2024، مقارنة بـ1.72 مليون برميل يومياً في عام 2023.
صادرات النفط السعودي إلى الصين
وخلال معظم عام 2024، ظلت واردات الصين من النفط السعودي منخفضة لصالح الخام الأرخص من روسيا وإيران. ومع ذلك، شهدت الحصة السوقية للسعودية في السوق الصينية انتعاشاً خلال الربع الرابع من العام، بفضل التخفيضات الكبيرة في الأسعار التي قدمتها المملكة وانخفاض الإمدادات الإيرانية.
وعلى صعيد إجمالي واردات النفط إلى الصين، والتي تُعد أكبر مستورد للخام في العالم، تراجعت بنسبة 1.9% في عام 2024، وهو أول انخفاض سنوي لا يرتبط بظروف وباء كورونا. ويُعزى ذلك إلى ضعف النمو الاقتصادي ووصول الطلب على الوقود إلى ذروته، مما أدى إلى تقليص حجم المشتريات.