وفاة شابة بعد تعذيبها بـ”الكيبل” في السليمانية
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
23 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: أفاد مصدر أمني، اليوم الإثنين، (23 كانون الأول 2024)، بوفاة شابة بعد تعرضها للتعذيب في محافظة السليمانية بإقليم كردستان.
وذكر المصدر، ان “فتاة تبلغ من العمر 18 عاماً في مدينة السليمانية توفيت جراء التعذيب بعد ضربها بواسطة (كيبل) من قبل زوجة عمها وشخص آخر لم تكشف هويته”.
وبين، ان الشابة “هي من سكنة محافظة ديالى وزارت السليمانية بعد ان كان عندها مشكلة اجتماعية”.
وأشار المصدر الى، ان “السلطات الأمنية، أعتقلت المرأة والرجل وفتحت تحقيقا في الحادث”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
الجيش الأمريكي يكثف من تعزيزاته جوا وبرا شرقي سوريا
23 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: أدخلت قوات “التحالف الدولي” بقيادة الجيش الأمريكي، تعزيزات عسكرية برية وجوية جديدة إلى مناطق نفوذها، شرقي سوريا، قادمة من داخل الأراضي العراقية، في زيادة واضحة برغبتها بتعزيز قواعدها اللاشرعية.
وأكدت مصادر مطلعة لمراسل “سبوتنيك” في سوريا، أن الجيش الأمريكي أدخل، اليوم الاثنين 23 كانون الأول/ ديسمبر، رتلاً عسكرياً جديداً، يتألف من 27 شاحنة محملة بصناديق مغلقة، وعربات عسكرية، وصهاريج للوقود، وأسلحة ثقيلة مغطاة “بشوادر” سوداء، إلى الأراضي السورية (محافظة الحسكة) عبر معبر الوليد البري غير الشرعي مع العراق.
وتابعت المصادر أن القافلة كانت قادمة من إقليم كردستان العراق، حيث توجهت إلى قواعد “التحالف الدولي” المنتشرة في ريف محافظة الحسكة، خصوصاً قاعدتي “خراب الجير” و”تل بيدر”، وهي القافلة الثانية خلال الأسبوعين الماضيين.
وفي السياق ذاته، هبطت طائرة شحن أمريكية، صباح اليوم الاثنين، في قاعدة “خراب الجير” في ريف بلدة الرميلان النفطية شمال شرق الحسكة، محملة بجنود ومعدات عسكرية بالإضافة إلى أسلحة وذخائر، برفقة طائرات مروحية ضمن عملية نقل تعزيزات عسكرية متواصلة إلى المنطقة، ليرتفع عدد الطائرات الواصلة إلى شرقي سوريا، إلى أكثر من 11 طائرة، منذ سقوط حكومة بشار الأسد في دمشق، بحسب المصادر.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts