ما موقف الولايات المتحدة من أحمد الشرع وما يحدث بسوريا؟.. متحدث الخارجية الأمريكية يجيب
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
أكد مايكل ميتشل المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الامريكية، أن الشعب السوري حر بعد حكم نظام الأسد والشعب السوري له الاختيار كي يكون له مستقبل أفضل .
وقال مايكل ميتشل في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامج " حضرة المواطن " المذاع على قناة " الحدث اليوم "، :" الولايات المتحدة يهمها تشكيل حكومة سورية جديدة تمثل كافة الأطراف دون تهميش لأحد من المجتمع السوري ".
وأضاف مايكل ميتشل :" يجب حماية كل الفئات السورية بعد سقوط نظام الأسد ونحتاج حكومة سورية قادرة على تلبية احتياجات السوريين ".
وتابع مايكل ميتشل :" سوريا تمر بفترة انتقالية وأكدنا إزالة جائزة الـ 10 مليون دولار لمنبيوفر معلومات عن أحمد الشرع ، ولدينا حوار مفتوح الآن لمصالح الشعب السوري ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوريا اخبار التوك شو امريكا الخارجية الامريكية احمد الشرع المزيد
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: لا زلنا نفضل الحلول الدبلوماسية مع إيران
قال سامويل وربيرج متحدث باسم الخارجية الأمريكية، إن الولايات المتحدة تتابع تطورات الوضع في المنطقة باهتمام، خاصة فيما يتعلق بالجماعة الحوثية وإيران، مؤكدًا، أن الإدارة الأمريكية مستعدة لاستمرار الضغوط العسكرية على الحوثيين وحلفائهم، في إطار حماية المصالح الأمريكية وحلفاء الولايات المتحدة.
وأضاف «وربيرج»، خلال تصريحات عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أكد مرارًا أن بلاده لا تسعى للحرب مع إيران، لكنها في الوقت نفسه لا تستبعد أي خيار دفاعي لحماية مصالحها.
وتابع، أن الولايات المتحدة لا تزال تفضل الحلول الدبلوماسية مع إيران، رغم التوترات المستمرة في المنطقة، موضحًا، أنّ الرئيس ترامب يفضل العودة إلى المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني، وهو ما يستدعي استعداد الإدارة الأمريكية للقيام بأي خطوة مناسبة إذا لم تُستجاب إيران للمفاوضات.
وذكر، أنّ الضغط العسكري يبقى خيارًا مفتوحًا للحفاظ على استقرار المنطقة ومنع إيران من تطوير أسلحة نووية، مشيرًا، إلى أن إدارة ترامب تتبع سياسة واضحة في التعامل مع طهران، إذ تركز على منع إيران من بناء قدرات نووية.
وأوضح أن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بتطوير أسلحة نووية، معتبرًا أن سياسة الضغوط الاقتصادية والعسكرية ضد إيران تهدف إلى دفعها إلى العودة إلى طاولة المفاوضات.