برلمانية تثير وضعية مستشفى في شفشاون في ظل "غياب طبيبه سنة ونصف"
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
أفادت البرلمانية سلوى البردعي، بأن ساكنة بني أحمد الشرقية بإقليم شفشاون، تعاني من غياب الطبيب بالمستشفى المتواجد في تراب الجماعة عن ما يزيد عن سنة ونصف.
وأبرزت البردعي في سؤال كتابي، أن الساكنة تتساءل عن جدوى وجود هذا المستشفى الخارج عن تقديم خدماته لجماعة تبعد عن المستشفى الإقليمي بأكثر من 50 كلم.
وأشارت المتحدثة إلى أن أسئلة ملحة تطرح بخصوص جدوى رفع الحكومة لشعار الدولة الاجتماعية، في ظل تردي الخدمات الصحية الأساسية بإقليم شفشاون.
وساءلت برلمانية العدالة والتنمية، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، عن الأسباب التي أخرت تعيين طبيب في مستشفى جماعة بني أحمد الشرقية لأزيد من سنة ونصف.
كلمات دلالية الصحة شفشاون طبيبالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الصحة شفشاون طبيب
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل قصف مستشفى كمال عدوان ويطالب بإخلائه
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه بالغارات الجوية على مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا شمال قطاع غزة، المستشفى الوحيد الذي يعمل بشكل جزئي في القطاع، مطالبًا الطواقم الطبية والنازحين داخل المستشفى بإغلاق وإخلاء المشفى، وهو ما يصعب تنفيذه، حيث توجد صعوبة في إجلاء عشرات المرضى، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».
قصف مستشفى كمال عدوانقال حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان، إن تنفيذ مطالب جيش الاحتلال بإغلاق المشفى «شبه مستحيل» بسبب نقص سيارات الإسعاف والمعدات اللازمة لنقل المرضى بأمان.
وأشار إلى وجود نحو 400 شخص مدني داخل المستشفى، بينهم أطفال حديثو الولادة يعتمدون على الأكسجين والحضانات.
وأوضح أن القصف المكثف واستهداف خزانات الوقود يزيدان من خطورة الوضع، مشددًا على أن أي انفجار قد يؤدي إلى إصابات جماعية.
الاحتلال يحاصر شمال غزةيحاصر جيش الاحتلال شمال قطاع غزة منذ نحو ثلاثة أشهر، موضحًا أن الحصار يستهدف «الفصائل الفلسطينية»، بينما يتهم الفلسطينيون الاحتلال بمحاولة إخلاء المنطقة بشكل دائم لإقامة منطقة عازلة.
وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية، أسفرت غارات الاحتلال خلال الـ24 ساعة الماضية عن ارتقاء 24 شهيدا على الأقل، بينهم 8 أشخاص قضوا في قصف مدرسة تؤوي عائلات نازحة في مدينة غزة.