أمين «حماة الوطن» بمطروح: رأس الحكمة الجديدة توفر الآلاف من فرص العمل
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
افتتح النائب عيسى أبو تمر عضو مجلس النواب، أمين حزب حماة الوطن بمطروح، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بالبرلمان، الوحدة الحزبية «شمس رأس الحكمة» شرق مرسى مطروح، في إطار توسيع دائرة انتشار وزيادة عضوية الحزب للانتشار بين فئات المجتمع، وذلك بحضور سعيد المغواري أمين التنظيم بالحزب، وأكرم شريف محمود أمين الوحدة الحزبية لشمس رأس الحكمة، وحسين رجب أمين تنظيم الوحدة، ولفيف من قيادات الحزب والأمانات النوعية بأمانة المحافظة.
وقال أمين حزب حماة الوطن بمطروح، اليوم، إن افتتاح مقر رأس الحكمة يأتي ضمن سلسلة افتتاحات الوحدات الحزبية الجديدة بحزب حماة الوطن بمطروح، تنفيذا لتوجيهات الفريق جلال الهريدي رئيس حزب حماة الوطن، وتعليمات اللواء طارق بركات رئيس قطاع شمال وغرب الدلتا.
وأضاف أمين حزب حماة الوطن بمطروح، في بيان، أن مشروع تطوير مدينة رأس الحكمة الجديدة سيحول منطقة الساحل الشمالي ومطروح لتكون منطقة جذب استثماري سياحي نظراً لتمتع المحافظة بجميع المقومات السياحية، التي توفر الآلاف من فرص العمل لأبناء رأس الحكمة ومطروح وشباب مصر من مختلف محافظات الجمهورية للعمل بالمشروعات القائمة نتاج جهود مضنية من القيادة السياسية والحكومة لتصحيح مسار الاقتصاد المصري، وتكون انطلاقة حقيقية للعديد من الصفقات الاستثمارية الكبرى بمطروح.
وبعث النائب عيسى أبو تمر أمين الحزب بمطروح، نيابة عن أهالي رأس الحكمة، برقية اعتزاز وتقدير للرئيس عبد الفتاح السيسي لجهوده في الحفاظ على استقرار الوطن وسلامة أراضيه الذي ينعم بالأمن والأمان في الظروف الصعبة التي يمر بها الوطن العربي.
وأوضح أمين حزب حماة الوطن بمطروح، ضرورة مواصلة افتتاح الوحدات الحزبية منها افتتاح الوحدات الحزبية خلال الشهر الجاري «أبو صالح وسواني العبيدي، والعروبة والخروبة»، وآخرها شمس رأس الحكمة، لنشر وفكر ومنهج الحزب، لتعزيز الحضور الحزبي في كل مراكز وقرى مطروح، للتواجد وسط وسط المواطنين في الشارع المطروحي، ووصول الحزب إلى أكبر قاعدة جماهيرية للتواصل معها وتقديم خدمات الحزب لجميع مراكز ومدن المحافظة الثمانية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حماة الوطن محافظة مطروح مرسى مطروح حزب حماة الوطن افتتاح الوطن افتتاح رأس الحكمة أمین حزب حماة الوطن بمطروح رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
سموتريتش: لن نوقف الحرب إلا بعد تهجير مئات الآلاف من غزة وتجريد إيران من النووي
#سواليف
قال وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل #سموتريتش، الثلاثاء، إن تل أبيب لن توقف #الحرب إلا بعد #تهجير “مئات الآلاف” #الفلسطينيين من قطاع #غزة وتقسيم سوريا وتجريد إيران من سلاحها النووي.
جاء ذلك في كلمة ألقاها بمستوطنة “إيلي” في وسط الضفة الغربية نشرها على حسابه في منصة “إكس”.
وأضاف: “سننهي هذه الحملة عندما تفكك سوريا، ويهزم #حزب_الله (اللبناني)، وتجرد #إيران من تهديدها #النووي، وتطهر غزة من حماس ويغادر مئات الآلاف من سكانها إلى دول أخرى، ويعود رهائننا بعضهم إلى ديارهم وبعضهم إلى قبور إسرائيل، وتصبح دولة إسرائيل أقوى وأكثر ازدهارا”.
مقالات ذات صلة مكالمة جمال عبد الناصر والقذافي المسربة تثير جدلا عربيا وعالميا / شاهد 2025/04/29سموتريتش: سننهي هذه الحملة عندما تفكك سوريا، ويهزم حزب الله، وتجرد إيران من تهديدها النووي، وتطهر غزة من حماس ويغادر مئات الآلاف من سكانها إلى دول أخرى، ويعود رهائننا
وادعى أن هذه هي الأهداف التي أجمع عليها الإسرائيليون وليس الحكومة فحسب، مضيفا: “هذه هي الصورة النهائية للحملة التي فرضت علينا، هذا هو أمر الساعة في مواجهة عدو قاس، هذه هي إرادة مئات وآلاف من مقاتلينا”.
وتوجه إلى نتنياهو بالقول: “السيد رئيس الوزراء هذا هو الوقت المناسب لتغيير تاريخ دولة إسرائيل وشعب إسرائيل. إن الحكومة والشعب بأكمله سيكونون معكم ويدعمونكم في قراركم ببذل كل ما في وسعنا لتعزيز أمن إسرائيل. ليس لدينا أو لديك الحق في تفويت هذه الفرصة”.
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 170 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة.
وفي 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف شهيد ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.
ورغم أن الإدارة السورية الجديدة، برئاسة أحمد الشرع، لم تهدد إسرائيل بأي شكل، تشن تل أبيب بوتيرة شبه يومية منذ أشهر غارات جوية على سوريا، ما أدى لاستشهاد مدنيين، وتدمير مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري.
وتحتل إسرائيل منذ 1967 معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت الوضع الجديد في البلاد بعد إسقاط نظام بشار الأسد، واحتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974.