بطريقة مميزة.. سانت جيلواز البلجيكي يستعد لتقديم عمورة
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
يستعد نادي سانت جيلواز البليجيكي، في الساعات القليلة المقبلة، لتقديم لاعبه الجديد، الدولي الجزائري، محمد أمين عمورة، قادما من لوغانو السويسري.
ونشر الفريق البلجيكي، عصر اليوم الجمعة، فيديو على حسابه الرسمي عبر “تويتر” يظهر عمورة، يكتسي علم الجزائر، وهو يركض بشوارع المدينة، وعلق على “الفيديو” بعبارة سريع للغاية.
كما نشر سانت جيلواز، تغريدة أخرى لعمورة من داخل مقر النادي بالعلم الجزائري دون أن يظهر وجه، وتغريدة أخرى، على شكل استطلاع، مكتوب فيه “وان.. تو تري فيفا لالجيري”.
???????? pic.twitter.com/xBH4BrfOMR
— Royale Union Saint-Gilloise (@UnionStGilloise) August 18, 2023
⏳ pic.twitter.com/hr8i7bTq3Y
— Royale Union Saint-Gilloise (@UnionStGilloise) August 18, 2023
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مشاهد تاريخية في الفاتيكان.. قلعة سانت أنجيلو خالية من السياح والجميع في ساحة القديس بطرس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنقل البوابه الحدث العام حول تجنيز البابا فرنسيس بابا الفاتيكان حيث تُظهر مشاهد اليوم في الفاتيكان مشهدًا مهيبًا، حيث خلت قلعة سانت أنجيلو من السياح، في وقت يتجمع فيه المؤمنون في ساحة القديس بطرس لوداع البابا فرنسيس.
الأجواء هذه تذكرنا بتلك التي سادت في وقت جائحة كورونا، عندما كانت الأماكن العامة خالية من الزوار، فيما كان العالم يشهد لحظات من الحزن والانعزال.
الحدث الأبرز في ساحة القديس بطرس
بينما كانت المواقع السياحية الشهيرة في روما خالية، تركزت الأنظار اليوم على ساحة القديس بطرس، حيث توافد الآلاف من المؤمنين، القادة الدينيين، والمسؤولين الحكوميين للمشاركة في مراسم الجنازة التاريخية للبابا فرنسيس. هذه اللحظات تجمع بين التأمل الروحي والاحتشاد الجماعي في مشهد يعكس احترامًا كبيرًا للبابا الراحل.
صمت قلعة سانت أنجيلو في المقابل
كانت قلعة سانت أنجيلو، التي تعد واحدة من أبرز المعالم السياحية في روما، خالية من السياح، مما أضاف شعورًا خاصًا بالهدوء والانعزال في وسط المدينة. هذا الصمت يعكس طبيعة الحدث الكبير الذي يمر به الفاتيكان، حيث يلتزم الجميع بالحضور في ساحة القديس بطرس للمشاركة في وداع البابا فرنسيس.
مزيج من الحزن والرجاء في الفاتيكان
إن المشهد الذي يظهر في الفاتيكان اليوم يعد مزيجًا من الحزن على فقدان البابا فرنسيس، والرجاء في استمرار رسالته الإنسانية والروحية. صلاة الروزاري التي ارتفعت في ساحة القديس بطرس تعكس هذا الشعور بالوحدة والأمل في مواجهة هذه اللحظة الحزينة.