عبدالله هنأ الحوت وطياري الميدل ايست: قدموا نموذجاً للصمود والوطنية
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
زار النائب بلال عبد الله، اليوم الاثنين، رئيس مجلس إدارة طيران الشرق الاوسط محمد الحوت. وهنأ عبدالله الحوت وكل العاملين في الشركة على "ما قدموه، وسط المخاطر، لتبقى أرزة لبنان شامخة في السماء، فقدموا جميعا، وتحت قيادته الحكيمة، نموذجا للصمود والوطنية. ثقة الرئيس نجيب ميقاتي ووزير الأشغال واللبنانيين كانت في مكانها".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
حظك اليوم برج الحوت الجمعة 21 فبراير 2025.. أجواء عمل مربكة
برج الحوت هم مواليد الفترة ما بين 20 فبراير إلى 20 مارس، وهي آخر الأبراج الـ 12 في دائرة البروج، ويتميز بطبيعة عاطفية خاصة، وهو أفضل برج يكون بمثابة وسادة للبكاء أو بيئة داعمة، كما يتميز بالقوة والجمال والوعي وطيبة القلب.
ويعد حدس برج الحوت اليوم قوة توجيهية، لذا يجب أن يثق في صوته الداخلي في العلاقات والعمل والأمور الشخصية، فغرائزه ستقوده في الاتجاه الصحيح، وأن يأخد وقتًا لإعادة شحن طاقته والتفكير في أهدافه وتجنب الإرهاق ليكون أكثرا توازنًا ووضوحًا.
مشاهير برج الحوتمن مشاهير برج الحوت أحمد السقا ويسرا ونجوى كرم، حمادة هلال وهيفاء وهبي وإليزابيث تايلور وحسين فهمي، وحنان ترك ودينا الشربيني، وريهانا وأول رئيس للولايات المتحدة جورج واشنطن، ورالف نادر وألبرت أنيشتاين، ونقدم حظك اليوم برج الحوت الجمعة 21 فبراير 2025 على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفقا لخبراء الفلك.
حظك اليوم برج الحوت على الصعيد العاميخبرك الفلك يا برج الحوت أن الأوقات التي تمر عليك مع الحبيب لا يمكن تعويضها، فلا تدع أعمالك تشغلك عن الاهتمام به حتى لا تصاب حياتكما بالملل والفتور، وقد تقوم اليوم بخطوة مميزة في عملك يحسدك عليها الزملاء.
فرص المصالحة قوية ولا تقبل الشك يا برج الحوت، لكنّ يجب الحذر أيضا فالنقاش قد يتطوّر ويحتدم، فكن صبورًا وموضوعيًا.
حظك اليوم برج الحوت اليوم على الصعيد المهنييخبرك الفلك يا برج الحوت أن الأجواء دقيقة ومربكة هذا اليوم، وتوجد بعض الصعوبات في العمل، إلا أنّ ذلك يكون بشكل مؤقت، فلا تقلق.
حظك اليوم برج الحوت على الصعيد الصحيتستعيد عافيتك بشكل تدريجي يا برج الحوت ولا سيما بعد تطبيقك إرشادات طبيبك، فتابع على هذا النحو لكي تستعيد عافيتك كاملة.
تمزج بين الابتكار وروح الاستكشاف مع الكشف عن تصميمها الخارجي قُبيل العرض EV4 كيا العالمي الأول