#سواليف

قال الناطق العسكري باسم #كتائب_القسام #أبو_عبيدة إن مصير بعض #أسرى إسرائيل مرهون بتقدم الجيش الإسرائيلي لمئات الأمتار في بعض المناطق التي تتعرض للعدوان.

وقال أبو عبيدة في تغريدات نشرها عبر حسابه  على “تلغرام”: “بطولات مجاهدينا وأداؤهم الميداني في شمال القطاع هو نموذج ملهم لكل أحرار العالم”.

وأضاف الناطق باسك “القسام”: ” #العدو يخفي خسائره الحقيقية وحالة جنوده المزرية في شمال القطاع حفاظا على صورة جيشه”.

مقالات ذات صلة حماس تحذر وتدين انتهاكات السلطة في الضفة الغربية 2024/12/23

وأردف: ” #الإبادة و #التطهير_العرقي في شمال القطاع يستهدف المدنيين الأبرياء للتغطية على فضائح ومخازي الجيش الصهيوني”.

وتابع أبو عبيدة محذرا: ” #مصير بعض أسرى العدو مرهون بتقدم جيش الاحتلال لمئات الأمتار في بعض المناطق التي تتعرض للعدوان”.

وصدرت عن كتائب “القسام” الجناح العسكري لحركة “حماس”، بيانات عدة حول عملياتها في غزة، جاء فيها:

– “في عملية أمنية معقدة.. تمكن عدد من مجاهدينا من طعن وقتل 3 جنود صهاينة كانوا في مهمة حماية مبنى تحصنت به قوة صهيونية ومن ثم اقتحموا المنزل وأجهزوا على كافة أفراد القوة الصهيونية من مسافة الصفر واغتنموا أسلحتهم وأخرجوا عدداً من المواطنين الذين احتجزهم الاحتلال داخل المنزل في مشروع بيت لاهيا شمال القطاع”.

– “بعد عودتهم من خطوط القتال..  أكد مجاهدونا استهداف ناقلة جند “ريبوت”  ودبابة “ميركفاه” صهيونية بقذائف “الياسين 105” وإسقاط طائرة مسيرة من نوع “كواد كابتر” في منطقة المخيم الجديد شمال مخيم النصيرات وسط القطاع”.

– “بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدونا تدمير دبابة صهيونية من نوع “ميركافا” بعبوة أرضية ذاتية التفجير في منطقة المخيم الجديد شمال مخيم النصيرات وسط القطاع”.

– “تمكن مجاهدو القسام من استهداف قوة صهيونية تحصنت داخل أحد المنازل بقذيفة مضادة للأفراد قرب مفترق “التوام” شمال مدينة غزة”.

– “كتائب القسام تدك تجمعا للقوات المتوغلة في منطقة التوام شمال مدينة غزة بقذائف الهاون”.

– “كتائب القسام تستهدف دبابة صهيونية بعبوة “شواظ” في منطقة “التوام” شمال مدينة غزة”.

– “تمكن مجاهدو القسام من استهداف قوة صهيونية تحصنت داخل أحد المنازل بقذيفة “TBG” قرب مفترق أبو شرخ غرب جباليا البلد شمال القطاع”.

جدير بالذكر أن الجيش الإسرائيلي أصدر اليوم الاثنين، تحذيرا بإخلاء عدة مربعات سكنية في منطقة الشجاعية شرق مدينة غزة والتوجه إلى غربي المدينة.

كما أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم، ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع منذ أكتوبر 2023 إلى 45,317 قتيلا، و107,713 مصابا.

وفي آخر تحديث لبياناته على موقعه الرسمي، كشف الجيش الإسرائيلي أن عدد القتلى في صفوفه بلغ منذ السابع من أكتوبر (2023) وخلال الغزو البري لغزة ولبنان 818 عسكريا، ما بين ضباط وجنود.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام أبو عبيدة أسرى العدو الإبادة التطهير العرقي مصير شمال القطاع أبو عبیدة مدینة غزة فی منطقة

إقرأ أيضاً:

هيئة حقوقية: المئات من أسرى غزة لا يزالون تحت الإخفاء القسري

 

الثورة /
كشف رئيس الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان في فلسطين عمار دويك، النقاب عن «تدهور كارثي» في أوضاع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، خاصة بعد 7 أكتوبر 2023م؛ «حيث انهارت جميع الحقوق التي انتزعها الأسرى عبر إضرابات سابقة عن الطعام».
وقال دويك في تصريح خاص بـ «وكالة سند للأنباء» أمس السبت، إن إدارة السجون الإسرائيلية، بتوجيهات من وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، فرضت بروتوكولات قاسية تشمل تخفيض كميات الطعام، ومصادرة حقوق التواصل، وقطع الاتصال مع العالم الخارجي، بالإضافة لعمليات الضرب الممنهجة واقتحام الغرف بشكل مستمر.
وأردف: «هذه الإجراءات القاسية، بما في ذلك منع تقديم العلاج الطبي، أدت إلى استشهاد 62 أسيرًا حتى الآن، وفقًا لأرقام اعترفت بها إدارة الاحتلال في الضفة الغربية وقطاع غزة».
وأكمل: «ومع ذلك، هناك أعداد غير معروفة من الأسرى، خاصة من غزة، تعرضوا للاختفاء القسري، ولا تزال إدارة الاحتلال ترفض الإفصاح عن أي معلومات تتعلق بمصيرهم».
وأضاف أن إفادات من أسرى تم الإفراج عنهم من غزة والضفة الغربية، بالإضافة إلى تقارير من مؤسسات حقوقية أخرى، كشفت عن تعذيب ممنهج؛ جسديًا ونفسيًا، واستخدامًا واسع النطاق للتعذيب الجنسي، خاصة ضد أسرى غزة.
وأشار إلى استخدام الكلاب في تعذيب الأسرى، مؤكدًا أن أوضاع أسرى غزة أسوأ بكثير من نظرائهم في الضفة الغربية، حيث تم اعتقال أعداد كبيرة منهم في معسكرات الجيش وليس في مراكز إدارة السجون.
وأكد رئيس الهيئة المستقلة أن هناك أعدادًا كبيرة من معتقلي غزة لا يزال مصيرهم مجهولًا، سواء كانوا أسرى أو شهداء، مشيرًا إلى أن الجهود جارية مع منظمات قانونية ومؤسسات دولية لتحديد مصير هؤلاء المختفين.
وأوضح الحقوقي الفلسطيني، أن الهيئة قدمت أكثر من 400 طلب للكشف عن مصير المختفين؛ وتبين أن 250 منهم فقط موجودون؛ فيما أنكر الجيش وجود البقية.
وبيَّن أن غالبية عمليات الاستشهاد في السجون نتيجة التعذيب أو الإهمال الطبي الناتج عنه؛ وترفض سلطات الاحتلال إجراء تحقيقات مستقلة بهذه القضايا.
وطالب دويك بضرورة تدخل دولي عاجل للسماح للصليب الأحمر بزيارة جميع الأسرى الفلسطينيين، خاصة من غزة، ونشر معلومات عن أوضاعهم.
كما دعا إلى إجراء تحقيق دولي مستقل في جميع الانتهاكات التي ارتكبت بحق الأسرى منذ السابع من أكتوبر، مؤكدًا أن المطلب الأساسي يبقى الإفراج الفوري عن جميع الأسرى الفلسطينيين٠

مقالات مشابهة

  • توغلات جديدة وعمليات إنزال صهيونية جنوب سوريا
  • أسرى الألم.. جرحى غزة محرومون من بهجة رمضان والعلاج
  • تحقيق : هكذا سيطرت كتائب القسام على موقع ناحل عوز
  • استشهاد فلسطينيين واصابات برصاص العدو في رفح وخانيونس
  • شهيدان برصاص الاحتلال وسط رفح وإطلاق نار مكثف شمال وجنوب القطاع
  • الجيش الإسرائيلي يستهدف مسلحين في شمال قطاع غزة
  • 4 شهداء وعدد من المصابين باستهدافات للاحتلال شمال وجنوب القطاع (شاهد)
  • هيئة حقوقية: المئات من أسرى غزة لا يزالون تحت الإخفاء القسري
  • سكان غزة يقيمون إفطارا جماعيا قرب قوات الاحتلال ويصلون التراويح في جباليا
  • كتائب القسام تبث مشهدا لأسيرين إسرائيليين