3 أبراج يحالفها الحظ في الأسبوع الأخير من ديسمبر.. «شوف لو كنت منهم»
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
تحمل الفترة المقبلة، وخاصة الأسبوع الرابع والأخير من شهر ديسمبر الجاري، بشارات وأخبارًا سعيدة لمواليد 3 أبراج على جميع المستويات سواء المهني أو الاجتماعي أو غير ذلك؛ لذا ينصح بالتركيز على الأهداف التي يمكن تحقيقها، بحسب «Times of India».
ومن أبرز هذه الأبراج برج الميزان؛ إذ أن مواليده لديهم حظ خلال الأسبوع الأخير من شهر ديسمبر، إذ تحدث لهم بعض الأمور الإيجابية التي تجعلهم أكثر راحة وانسجام، ما يمنحهم توازنًا جيدًا لإتمام المهام التي يرغبون في أدائها، بالإضافة إلى تحقيق أهداف غير متوقعة.
ويحظى مواليد الميزان بفرص كبيرة، ويكون لديهم تأثير على المحيطين بهم، لذا يمكنهم استغلال كل شيء لتحقيق أقصى استفادة من الحظ السعيد، مع التركيز على العلاقات من أجل تعزيز الروابط الموجودة وكذلك الروابط الجديدة.
مواليد برج القوس لديهم حظوظ جيدة خلال الفترة المقبلة؛ إذ يحكمهم كوكب المشتري، وهو كوكب النمو والحظ السعيد، ولديهم مغامرات عديدة على مختلف المستويات سواء التعليم أو التطوير الشخصي.
نصيحة لمواليد برج القوس باستغلال الفرص جيداوينصح مواليد القوس باستغلال الفرص جيدًا لتحقيق أحلامهم التي طال انتظارها، ويمكنهم البدء بعمل جديد أو الذهاب إلى رحلة سفر جيدة تساعد على التخفيف من الضغوط التي طالما عانوا منها طوال الفترة الماضية، بالإضافة إلى إمكانية تعلم مهارة جديدة.
ويعمل مواليد القوس على متابعة أفكارهم وأهدافهم المؤجلة بشكل نشط، ويساعدهم في ذلك طاقتهم الإيجابية التي تتميز بالتفاؤل الإيجابي بشكل ملحوظ.
برج الحوتمواليد برج الحوت من الأشخاص المحظوظة خلال الفترة المقبلة سواء بالأسبوع الأخير من شهر ديسمبر أو في عام 2025ح فالقوى الحاكمة لهم كوكبي نبتون والمشتري، ما يعزز النمو والتطور والوصول إلى أهدافهم بشكل أسرع عما كانوا في السابق، بالإضافة إلى شعورهم ببعض الميزات الإيجابية التي تساعدهم على الراحة النفسية؛ لذا ينصح بالتركيز على أهدافهم بسبب احتمالية تحقيقها بنسبة كبيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبراج توقعات توقعات الأبراج برج حظوظ حظوظ مالية
إقرأ أيضاً:
ديسمبر كانت ثورة للغباء السياسي وسيادة روح القطيع.. لا نريد تكرار التجربة
من السذاجة البحث عن تطابق بنسبة 100 في كل المواقف داخل أي تحالف أو اصطفاف سياسي. التحالفات السياسية القوية والتي لها القدرة على الاستمرار لأطول وقت هي التحالفات التي تسمح بوجود التباينات والاختلافات وتستطيع التعامل معها.
هذه بديهيات، ولكن دائما في لحظات الاحتشاد الشعبي مثل الثورة أوالحرب يتم النظر إلى أي اختلاف سياسي على أنه نهاية العالم. وذلك لسبب واصح هو سيادة عقلية القطيع: كلنا في معسكر واحد ولا يوجد آخر ونحن الحقيقة المطلقة.
من الذي لا يعرف وجود اختلافات سياسية ضمن معسكر الجيش؟
– الحمقى!
الخطوط العريضة التي جمعت الناس في صف واحد ضد الجنجويد في حربهم على الدولة هي المحافظة على سلامة ووحدة وسيادة البلد، وهذا اصطفاف أملته غريزة الدفاع عن النفس أكثر من أي توافق سياسي. وطبيعي أن أطراف عديدة داخل هذه المعسكر لها منطلقات مختلفة ومتنباينة ولكنها في النهاية كلها ضد معسكر الجنجويد لأسباب موضوعية (أو حتى لأسباب غير موضوعية) أو لنقل حتى لأطماع ذاتية. هذه هي السياسية بكل بساطة؛ أنت قد تتحالف مع عدو ضد عدو أكبر، أين الغرابة في هذا؟
شخصيا لا أرى أن القوى الموجودة في معسكر السيادة الوطنية وتقاتل الآن صفا واحدا ضد الجنجويد بينها عداوات أو ما شابه، فهي قوى تجمعها مشتركات حقيقية وبوعي سياسي حقيقي، ومع ذلك فهناك اختلافات وتباينات سياسية بينها وهو أمر طبيعي في منتهى الطبيعية، العكس هو الغير طبيعي.
صحيح في زمن الحرب يحاول الناس الابتعاد عن كل ما يضعف الجبهة الداخلية، ولكن الجبهة الداخلية تكون أقوى حينما يكون هناك وعي سياسي مرن ومنفتح قادر على تقبل الاختلافات والتعايش معها والمضي للأمام في نفس الوقت.
خطأ ثورة ديسمبر لا يجب أن يتكرر. ديسمبر كانت ثورة للغباء السياسي وسيادة روح القطيع. لا نريد تكرار التجربة.
حليم عباس
إنضم لقناة النيلين على واتساب