القصة الكاملة لاستغاثة الفنان صبحي خليل وطرده في الشارع
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
استغاث الفنان صبحي خليل بأجهزة الدولة بعد الأزمة التي يمر بها وسكان العقار الذي يسكن فيه بمنطقة العجوزة، مشيرا إلى أن صاحب العقار قام بقطع جميع المرافق من كهرباء ومياه وغاز، حيث إن ذلك الأمر أجبر 30 أسرة على مغادرة شققهم، لحين تدخل الجهات المعنية لحل أزمتهم.
وقال الفنان صبحي خليل في فيديو "، إن مشكلة العمارة قائمة منذ عام 1979، فحينما تم بنائها بالشراكة بين صاحب الأرض ومقاول العمارة، تملك بعض السكان، الشقق، إلى أن حدث خلاف بين صاحب الأرض والمقاول، وتم إنهاء الشراكة.
وأضاف الفنان صبحي خليل، أن القضايا ظلت متداولة بين صاحب الأرض والمقاول، وسط مضايقات للملاك إلى أن حصل المالك على حكم قضائي بإزالة العقار، لكن السكان استطاعوا في المقابل الحصول على حكم قضائي بوقف التنفيذ، وظلت القضايا هكذا حتى عام 2022.
وأوضح خليل أن سكان عمارته فوجئوا بقرار الشركات الثلاث لقطع المرافق الصحية، قائلًا: "أنا ماضي معاهم 3 عقود لما يبقى في حكم قضائي مش لازم يبلغوني؟.. لكنهم مبلغوش حد وكمان مفيش علينا فواتير كل حاجة متسددة.. هتنفذ الحكم على الناس العاجزة؟".
واختتم الفنان صبحي خليل قائلًا: "يا واخد قوتي يا ناوي على موتي.. إنتوا يرضيكوا الوضع ده؟"، مضيفا أنه لا يعرف من هو صاحب الأرض ولم يراه منذ شرائه الشقة قبل 20 عاما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان صبحي خليل صبحي خليل المزيد الفنان صبحی خلیل صاحب الأرض
إقرأ أيضاً:
تخلوا عنه... فنان شهير يكشف سبب وراء وفاة الإعلامي صبحي عطري
كشف الفنان الإماراتي سعود أبوسلطان عن سبب وفاة صديقه الإعلامي السوري صبحي عطري، وبدا في غاية الانفعال والعصبية لاستغلال البعض رحيل «صبحي» والاستفادة منه من أجل «الترند».
وشنّ الفنان الإماراتي من خلال مقطع فيديو نشره عبر حسابه الرسمي على «تيك توك»، هجومًا كبيرا على بعض الأشخاص والقنوات، متّهمًا إياهم بالمتاجرة باسم الإعلامي السوري بعد رحيله، محذّرًا كل مَن يحاول استغلال ذكرى صبحي لتحقيق مكاسب شخصية.
وأعلن سعود عن تفاصيل تلقيه خبر رحيل الإعلامي والأسباب التي أدت إلى وفاته إذ قال: "كنت جالسًا قبل مدة مع صبحي وقلت له إنني أرغب في الحديث مجدّدًا عن موضوع السحر الذي تحدثت عنه سابقاً وتأثيره فيّ، وطلبت أن يكون ضيفاً معي وقتها أخبرني أنه يعمل على فكرة برنامج جديد، وحينها تناقشنا فيها مطولاً".
وأضاف: "بعد فترة كان صبحي محطّماً، بعدما أغلق مشروع البرنامج، وحاول طَرق أبواب كل القنوات التي كانت تتاجر بدمه بعد وفاته، واحدة تلو الأخرى، من دون أن يجد مَن يمنحه الفرصة للعمل وهذا أثّر فيه نفسياً وصحياً".
وهدّد سلطان قائلاً: "من يحاول التلاعب بالكلام سأذكر أسماء القنوات كلها لأنني كنت شاهداً على كل ما جرى وأنا عشت ما عاشه عندما يحتاج الفنان أو المشهور إلى دعم حقيقي، الجميع يتخلّى عنه، وعندما يسقط، نجد مَن يتاجر باسمه".
وتابع: "أخبرني صبحي، أقسم بالله أن جميع الصحفيين والإعلاميين والممثلين الذين يتباكون اليوم كانوا قد رفضوا دعمه، ورفضوا حتى تصوير (بايلوت) للبرنامج لعرضه على القنوات والمنصات لقد كان يعاني نفسياً بسبب شعوره بالتجاهل والخذلان، والآن بعد وفاته أصبح الجميع يتاجر بذكراه".