الدوحة تستضيف السوبر الفرنسي بين سان جيرمان وموناكو
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
الدوحة – بدر النهدي أعلنت اللجنة المحلية المنظمة لأحداث كرة القدم انطلاق مبيعات التذاكر لمباراة كأس السوبر الفرنسي، التي تشهد مواجهة بين نادي باريس سان جيرمان بطل دوري الدرجة الأولى الفرنسي، وبطل كأس فرنسا، ونادي موناكو وصيف دوري الدرجة الأولى الفرنسي، والتي تستضيفها الدوحة يوم الأحد 5 يناير 2025. وبدءاً من اليوم، يمكن للمشجعين من أنحاء العالم شراء التذاكر من الموقع الإلكتروني: www.
تأتي استضافة مباراة كأس السوبر الفرنسي عقب احتضان دولة قطر لمجموعة من الأحداث الرياضية الكبرى على مدى العقدين الماضيين، بما في ذلك كأس العالمFIFA ، وكأس العرب FIFA وكأس العالم للأندية FIFA، وكأس الخليج، وبطولة العالم لألعاب القوىIAAF ، والألعاب الآسيوية، إضافة إلى كأس السوبر الإيطالي،وغيرها الكثير من البطولات المرموقة. وتتمتع الدولة ببنية تحتية رياضية تعد من بين الأفضل على مستوى العالم، إضافة إلى الخبرة الواسعة في صناعة الرياضة لدى فرق اللجنة المحلية المنظمة والمؤسسات الرياضية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الدوحة السوبر الفرنسي سان جيرمان وموناكو السوبر الفرنسی کأس السوبر
إقرأ أيضاً:
مفاوضات مكثفة في الدوحة بشأن “هدنة العيد” بغزة
الثورة نت/وكالات تتواصل المحادثات في العاصمة القطرية الدوحة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وسط تفاؤل حذر في القاهرة بشأن إمكانية تحقيق تقدم في الساعات المقبلة، خاصة مع اقتراب عيد الفطر، الذي يسعى الوسطاء قبله إلى التوصل إلى “هدنة” تمهيداً لاتفاق أوسع. ونقل عن مصادر مطلعة، أن وفوداً من مصر وقطر تجري محادثات للتوصل إلى وقف مؤقت لإطلاق النار في قطاع غزة قبل عيد الفطر. وقالت المصادر إن حماس ردت على مقترحات قدمت بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق وهدنة مؤقتة. وأشارت التقارير إلى أن الوفدين التقيا عدة مرات مع وفد حماس في الدوحة لبحث المقترح الجديد الذي ينص على إطلاق سراح خمسة اسرى اسرائيليين مقابل إطلاق سراح عدد من الأسرى الفلسطينيين وهدنة لمدة 50 يوما. وبحسب المصادر فإن الموقف الإسرائيلي هو العائق الرئيسي أمام تقدم المحادثات، إذ يحول دون التوصل إلى هدنة إنسانية تسمح بدخول المساعدات إلى قطاع غزة. لكن ورغم الجمود، هناك تفاؤل حذر في القاهرة بشأن إمكانية تحقيق تقدم في الساعات المقبلة. وتؤكد المصادر أن القاهرة تعمل على تسريع عملية التفاوض عبر طرح “مقترحات واقعية تحظى بدعم أمريكي وقطري”، وتسعى إلى “تجاوز العقبات” التي تضعها إسرائيل، خاصة فيما يتعلق بآلية إدخال المساعدات الإنسانية والإفراج عن الأسرى الفلسطينيين. وتشير المصادر إلى أن الحكومة الإسرائيلية تواصل المناورة عبر وضع شروط غير واقعية تؤخر التوصل إلى اتفاق. وبحسب مصادر مطلعة على عملية التفاوض، فإن الاقتراح المصري يتضمن “وقفا مؤقتا لإطلاق النار لمدة نحو 50 يوما، مقابل إطلاق سراح خمسة اسرى إسرائيليين، وإطلاق سراح عدد من الاسرى الفلسطينيين، وتفعيل آلية لإدخال المساعدات بكميات كافية، بما في ذلك الغذاء والدواء والمعدات الأساسية الضرورية لمساعدة المدنيين”. ورغم أن حماس لم تعلن رسميا بعد عن موقفها النهائي من هذا المقترح، إلا أن الحركة، بحسب تسريبات، “أبدت استعداده للرد بشكل إيجابي على المقترحات المصرية، والتي تتضمن إطلاق سراح الاسير الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر ، استجابة للطلب الأمريكي، شريطة وجود ضمانات لتنفيذ المرحلة الثانية المتعلقة بالوقف الكامل للحرب، وهو ما تراه مصر مستحيلا من دون ضغوط أميركية حقيقية، وهي غير موجودة حاليا”.