عرض فيلم مدرسة الذاكرة وتنظيم صالون ثقافى للمناقشة على المسرح الصغير.. الأربعاء
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فى إطار الأنشطة التنويرية للثقافة المصرية تعرض دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد، ضمن نشاطها الثقافى والفكرى فيلم "مدرسة الذاكرة"، من إخراج نانسى كمال وإنتاج مؤسسة WOD النمسا، ويعقبه صالون ثقافى بحضور الراهب القمص فليكسينوس المحرقى، الراهب القمص أشعياء المحرقى مدرس الألحان
بالأكليريكية المحرقى ، المنتج والمؤلف حسام محمود ، مدير التصوير نبيل سمير ويديره نبيل فاروق مدير مكتبة جمعية الآثار القبطية وذلك فى السابعة مساء الأربعاء 25 ديسمبر، على المسرح الصغير.
يتناول الفيلم بالتحليل العميق حكاية التلمذة فى إستلام الألحان الكنسية عبر الأجيال فى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية على مدار 2000 عام .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إكليريكية المحرق الآثار القبطية القبطية الأرثوذكسية الكنيسة القبطية الأرثوذكسية صالون ثقافى دار الاوبرا
إقرأ أيضاً:
شخص قُتِلَ داخل صالون للحلاقة... وبيان لقوى الأمن يكشف تفاصيل ما جرى
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:
بتاريخ ١٤-١-٢٠٢٥، نُقِلَ إلى أحد المستشفيات، المدعو (م. م. من مواليد عام ٢٠٠٥، سوري الجنسية)، إثر إصابته بطلقٍ ناري في رأسه، وذلك داخل صالون للحلاقة في محلّة بئر حسن، وما لبث أن فارق الحياة.
على الأثر، باشرت فصيلة الأوزاعي في وحدة الدّرك الإقليمي تحقيقاتها بإشراف القضاء المختص.
بالتّحقيق مع صاحب الصّالون المدعو: (م. خ. من مواليد عام ٢٠٠٥، لبناني)، أفاد أنّ طلقة نارية مجهولة المصدر أصابت الضّحية بينما كان جالسًا على كرسي الحِلاقة، أثناء وجودهما بمفردهما في “الصّالون”.
بنتيجة الكشف على المكان، لم يتبيّن وجود أثر لدخول الرصاصة من الخارج.
من خلال الاستقصاءات التّحريّات المكثّفة واستماع إفادات بعض الأشخاص في المحلّة، توافرت معلومات حول مشاهدة مسدسٍ حربيّ بيد “الحلّاق” وقت حصول الجريمة.
من خلال التّوسّع بالتّحقيق معه ومواجهته بالوقائع المتوافرة، اعترف أنّ جِدالاً حادّاً حصل بينه وبين الضّحية إثر استفزاز الأخير له بأمورٍ شخصيّة، ما أدّى إلى انفعاله بشكل هستيري، فقام بشهر مسدّسه وأطلق عياراً ناريًّا على رأس الضّحية، وأنّه أخفى المسدّس لدى صديقه (س. م. من مواليد عام ١٩٨٥، سوري الجنسيّة)، الذي تمّ توقيفه أيضاً، وتم ضبط المسدّس.
التّحقيق مستمر بإشراف القضاء المختص.