وكيل الطب العلاجى الدقهلية يبحث خطة العمل مع مستشفي بلقاس
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
تفقد فريق من الطب العلاجي بالدقهلية برئاسة الدكتور أحمد البيلى مستشفي بلقاس وبحث خطة العمل مع الادارة الجديدة خلال المرحلة المقبلة .
استهل وكيل المديرية الزيارة بالمرور على أقسام الاستقبال والطوارىء والعناية والحضانات إلى جانب الداخلى والعناية حيث وجه بسرعة انهاء عمليات التطوير بمبني العيادات المسائية خلال شهر و تشغيل قسم المناظير فى موعد أقصاه اسبوع من الان.
كما شدد على رفع مستوي الامن والنظافة بالمستشفي وضبط منظومة الاستقبال ورفع درجة الانضباط فيما يتعلق بحضور الفرق الطبية والعاملين .
وعقب المرور عقد وكيل الطب العلاجى اجتماعاً مع الدكتور المهدي سمير مدير المستشفي تم خلاله تكليف الدكتور عادل عبدالغفار بالعمل كنائب اول لمدير المستشفي. والدكتورة مي الطحاوي نائب مدير المستشفي لمتابعة منظومة الادوية والمستلزمات ومتابعة الاوعية المالية. والدكتورة منار لطفي نائب لمدير المستشفي لمتابعة منظومة الاستقبال والعيادات الخارجية والمسائية.
و أوصى وكيل الطب العلاجى خلال الاجتماع بتفعيل منظومة التعاقد للتخصصات النادرة بالمستشفي ووضع خطة لافتتاح قسمين لجراحة المخ والاعصاب و الوجه والفكين خلال شهر .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العيادات المسائية مبنى العيادات فرق الطبية الأدوية الطب العلاجي إجتماع الدقهلية العيادات الخارجية المخ والأعصاب الادوية والمستلزمات مستشفى بلقاس
إقرأ أيضاً:
«الطارق» منظومة صواريخ إماراتية
أبوظبي: ميرة الراشدي
تعرض شركة الطارق المتخصصة في تصنيع أنظمة التوجيه الدقيق للذخائر الجوية، التابعة لمجموعة «إيدج» خلال معرض (آيدكس 2025) منظومة الصواريخ الإماراتية «الطارق»، وهي مجموعة من الذخائر دقيقة التوجيه، تتميز بفعاليتها العالية مقارنةً بكلفتها.
وصُمِّمت هذه المجموعة خصيصاً لفئة القنابل الجوية 83/82/MK81، وتمثّل هذه المجموعة حلاً تكتيكياً متقدماً بقدرات عملياتية استثنائية تمكّنها من العمل في مختلف البيئات والمناخات، كما أنها توفر للمستخدم حلاً طويل المدى وبالغ الدقة.
وتتميز منظومة صواريخ الطارق بصناعتها بأيدي إماراتية وقدرتها على العمل في جميع الظروف الجوية ليلاً ونهاراً وطاقتها العالية التي تصل إلى مدى استهداف يبلغ 120 كيلومتراً، والدقة العالية التي تصل لغاية 3 أمتار من موقع الهدف، والريادة في التصوير بالأشعة تحت الحمراء والتعرف التلقائي إلى الأهداف عبر باحث الليزر شبه النشط، ومرونتها التي تسمح بحملها بواسطة الطائرات المقاتلة المتوسطة والكبيرة.