«الكرملين»: بوتين سيلتقي بشار الأسد في المستقبل القريب
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
أكدت الرئاسة الروسية «الكرملين»، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيلتقي الرئيس السوري السابق بشار الأسد في المستقبل القريب، لكن الموعد لم يحدد بعد، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية».
بيان من الكرملينوفي وقت مبكر اليوم، نفى الكرملين تقارير تفيد بأن زوجة بشار الأسد، أسماء الأسد، تريد الطلاق والعودة إلى بريطانيا، بحسب صحيفة «تيليجراف» البريطانية.
ونفت روسيا أيضا مزاعم بأن الرئيس السوري السابق بشار الأسد وزوجته أسماء الأسد، جرى احتجازهما في موسكو، وأن السلطات الروسية جمدت أصولهما العقارية.
وأصدرت الرئاسة الروسية «الكرملين»، بيانا بشأن القاعدتين العسكريتين الروسيتين في سوريا، مؤكدة أن موسكو ستواصل الحوار مع دول الشرق الأوسط، مشددة على أن قرار بشار الأسد بالتنحي عن السلطة في سوريا كان شخصيا.
تحليل الأحداث التي تجري في سورياوذكرت «الكرملين»، أن الآن هو الوقت المناسب لتحليل الأحداث التي تجري في سوريا، لكن لا يزال من الصعب التنبؤ بما سيحدث في الفترة المقبلة.
وشددت على أن موسكو تتعاون على نطاق واسع مع عدد من دول الشرق الأوسط، وفي مختلف المجالات، وهناك توافق بالمصالح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس السوري السابق بشار الأسد الرئيس السوري بشار الأسد بشار الأسد الأسد الرئيس السوري بشار الأسد فی سوریا
إقرأ أيضاً:
شاهد.. متظاهرون: "الجولاني لا يختلف عن الأسد"
تداول ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لمظاهرة في مدينة إدلب، شمال غربي سوريا، قالوا إنها خرجت للتعبير عن رفض وجود السلطات السورية الجديدة بقيادة أحمد الشرع، المعروف سابقاً بـ "أبو محمد الجولاني".
وظهر في الفيديو متظاهرين وهم يرددون شعارات تنتقد الشرع، ويرفعون "صورة مُركّبة" تدمج بين وجه الجولاني ووجه الرئيس السوري السابق بشار الأسد، كُتب عليها: "ماذا يختلف الجولاني عن الأسد؟"، في إشارة إلى استياء شعبي من سياساته، التي يعتبرونها استمراراً لنمط الحكم الاستبدادي السابق.
A video circulating shows a demonstration in Idlib where protesters are comparing Al-Julani to Assad.
The banner prominently displayed asks, "What's the difference between Al-Jolani and Assad?" suggesting that the demonstrators view them as the same. pic.twitter.com/HLUJRTnJ8d
ويُذكر أن أحمد الشرع، القائد السابق لهيئة تحرير الشام، تصدر المشهد السياسي بعد سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر (كانون الأول) 2024.