الثورة نت|

اطلع وزير الصحة والبيئة الدكتور علي شيبان اليوم على مشاريع مؤسسة يمن ثبات التنموية لرعاية أسر المرابطين.

واستمع من المعنيين بالمؤسسة إلى الأنشطة المنفذة ومشاريعها، ومنها مشروع الرعاية الصحية والخدمات التي تقدّمها لأسر المرابطين في الجوانب الصحية.

وتم خلال الزيارة مناقشة دور وزارة الصحة في خدمة أسر المرابطين من خلال المنح المجانية في مختلف المستشفيات وآلية تنفيذها والعمل على مضاعفتها.

وعلى هامش الزيارة تم تكريم وزير الصحة والبيئة الدكتور علي شيبان بدرع المؤسسة لجهوده في خدمة أسر المرابطين.

ونوه الوزير شيبان بجهود مؤسسة يمن ثبات التنموية في خدمة أسر المرابطين، معتبراً التكريم، تكريمًا لكل منتسبي وزارة الصحة والبيئة.

فيما أوضح المدير التنفيذي للمؤسسة علي المضواحي، أن التكريم يُعبر عن شكر المؤسسة خاصة وأسر المرابطين عامة لقيادة وزارة الصحة على جهودها في خدمة أسر المرابطين.

ودعا مسؤولي الدولة إلى دعم أسر المرابطين الذين يقدمون أرواحهم رخيصة في سبيل الله، والدفاع عن كرامة وعزة الشعبين الفلسطيني واليمني والأمة بصورة عامة.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: صنعاء

إقرأ أيضاً:

وزير الدفاع اللبناني يزور دمشق لبحث ضبط الحدود

يجري وزير الدفاع اللبناني ميشال منسى زيارة إلى دمشق، الأربعاء، يلتقي خلالها نظيره السوري للبحث في الوضع الأمني عند الحدود بين البلدين المجاورين، على ما أفاد مسؤول لبناني، بعد مواجهات أسفرت عن قتلى من الجانبين.

وأكد المسؤول الذي فضّل عدم الكشف عن هويته لوكالة "فرانس برس" أن "وزير الدفاع اللبناني يزور دمشق الأربعاء على رأس وفد أمني، حيث يلتقي نظيره السوري مرهف أبو قصرة"، في زيارة هي الأولى من نوعها لمسؤول لبناني إلى دمشق منذ تشكيل حكومة جديدة في لبنان في شباط/ فبراير. وأضاف أن الزيارة تهدف إلى "بحث ضبط الوضع عند الحدود، وتعزيز التنسيق ومنع الاعتداءات من الجانبين".

وشهدت المنطقة الحدودية الشرقية مع سوريا عند بلدة حوش السيد علي في الهرمل الأسبوع الماضي مواجهات أدّت إلى مقتل سبعة أشخاص في لبنان، وفق وزارة الصحة، وثلاثة من الجانب السوري.



وبدأ التوتر في 16 آذار/ مارس بعد دخول "ثلاثة عناصر من الأمن العام السوري إلى الأراضي اللبنانية في بلدة القصر، حيث تعرضوا لإطلاق نار من أفراد عشيرة تنشط في مجال التهريب"، بحسب مصدر أمني لبناني، ما أسفر عن مقتلهم.

واتهمت وزارة الدفاع السورية حزب الله "بخطف ثلاثة من عناصر الجيش العربي السوري على الحدود اللبنانية (...) قبل أن تقتادهم للأراضي اللبنانية وتقوم بتصفيتهم"، الأمر الذي نفاه حزب الله "بشكل قاطع".

وارتفعت حدة التوتر إثر ذلك إذ أعلن الجيش اللبناني تعرض المنطقة "لقصف مركّز من الجانب السوري" وردّه على مصادر النيران بعدما أوعز رئيس الجمهورية اللبناني جوزاف عون بذلك. وقال الجانب السوري إن الهدف من العملية "طرد" حزب الله من "القرى والمناطق السورية التي يتخذها كأماكن مؤقتة لعمليات التهريب وتجارة المخدرات".

وبعد أيام من تبادل إطلاق النار، أعلن الجانبان على المستوى الرسمي، عن وقف لإطلاق النار، ليعود الهدوء إلى المنطقة.

في ذات السياق أعلن الجيش اللبناني إغلاق 6 معابر غير شرعية على الحدود الشمالية والشرقية مع سوريا، ضمن مكافحة أعمال التسلل والتهريب بين البلدين.

وقال الجيش في بيان مساء الأحد: "ضمن إطار مكافحة أعمال التسلل والتهريب عبر الحدود الشمالية والشرقية، أغلقت وحدة من الجيش 6 معابر غير شرعية في مناطق مشاريع القاع، وحوش السيد علي وقبش – الهرمل".

وتتسم الحدود اللبنانية السورية بتداخلها الجغرافي على طول نحو 375 كلم، إذ تتكون من جبال وأودية وسهول دون علامات أو إشارات تدل على الحد الفاصل بين البلدين.



وأطلقت السلطات السورية الشهر الماضي حملة أمنية في محافظة حمص الحدودية، لإغلاق الطرق المستخدمة في تهريب الأسلحة والبضائع.

واتهمت حزب الله الذي شكل أبرز داعمي الرئيس المخلوع بشار الأسد، بشن هجمات، وكذلك برعاية عصابات تهريب عبر الحدود.

مقالات مشابهة

  • القائم بأعمال وزارة الصحة يناقش واقع المشافي الجامعية بدمشق
  • التضامن توقع بروتوكول تعاون مع "مؤسسة ساويرس" لدعم وحداتها بالجامعات
  • حرصًا على تقديم رعاية فائقة لضيوف الرحمن.. وزير الصحة يتفقد عددًا من المنشآت الصحية في العاصمة المقدسة
  • “يمن ثبات” في ريمة توزع سلال غذائية لأسر المرابطين
  • وزير الدفاع اللبناني يزور دمشق لبحث ضبط الحدود
  • الصحة والدفاع المدني يبحثان آلية التعاون في مجال الإسعاف والإحالة والكوارث
  • وزير الخارجية التركي يزور واشنطن
  • القائم بأعمال وزارة الصحة يناقش عمل المديريات المركزية خلال الربع الأول من العام الجاري ‏
  • 41شهيدًا و61 جريحًا وصلوا مشافي غزة خلال 24 ساعة
  • صراع في العراق بين التنمية والبيئة.. هور الحويزة يدفع ثمن عائدات النفط (صور)