بوابة الوفد:
2024-12-23@20:21:00 GMT

الجمبسوت يبرز سحر قوام بوسي (صور)

تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT

خضعت المطربة بوسي لجلسة تصوير جديدة وشاركت متابعيها ببعض صورها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر إنستجرام.

 

وبدت بوسي بإطلالة ساحرة، مزجت بين أنوثتها و نعومة المخمل، مرتدية جمبسوت مجسم يتسم بلياقة عالية، صمم من قماش المخمل باللون الأسود، الجمبسوت حمل توقيع Alexandre Vauthier Official، وعكس قوامها الكمثري، فيما انتعلت بوتً بكعب عال.

 

وأبدعت خبيرة التجميل Amira Elmalky في تحديد ملامح بوسي بألوان ترابية مع رسمة عينيها بمكياج سموكي جذاب ولون الكشمير في الشفاه، واعتمدت تسريحة شعر مميزة تناغمت مع إطلالتها.

 

وتصدرت تصاميم الجمبسوت دور الأزياء العالمية لتمكن المرأة من أستعراض قوامها بشكل ناعم وجذاب ويسهل تنسيقه في مناسبتها الخاصة.

 

ويتميز الجمبسوت بانه من الأزياء المرنه التي يسهل ارتدائها في مختلف الأوقات كما يمكن ان يتغير في مظهره بأضافة بعض الإكسسوارات العصرية والشبابية ليمنح من يرتديه إطلالة أخرى جذابه.

 

ولفتت بوسي الفتره الأخيرة الأنظار حول إطلالاتها المتنوعة والمختلفة المواكبة لأحدث صيحات الموضة بلمسات ناعمة دون الميل للجرأة.

بوسي

 

بوسي الاسم الحقيقي: ياسمين محمد شعبان، ولدت في 1 سبتمبر 1981 مغنية شعبية وممثلة مصرية. ولدت في القاهرة، بدأت الغناء بالملاهي والمراقص الخاصة بعمر صغير، ولكنها انطلقت بقوة بعام 2012 بأغنية شعبية حملت اسم «آه يا دنيا» ولمع اسمها خلالها حتى اتجهت للتمثيل.

 

وانطلقت بقوه في تمثيل الأفلام وهذا ما جعلها أيضا تتجه للمسلسلات وكانت أولى تجاربها في مسلسل حالة عشق .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المطربة بوسي دور الأزياء العالمية الاكسسوارات

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: " بلطجة " التعليم الخاص !!



كان الهدف الأساسى من دخول القطاع الخاص فى الإستثمار فى مجال التعليم، هو المعاونة فى تنفيذ السياسات التعليمية طبقاَ لخطة الدولة  وكانت المشاركة تعتمد على أن هذه المؤسسات التعليمية الخاصة، غير قاصدة للربح  وبالتالى نالت هذه المؤسسات والشركات إستثناءًا فى القانون بأن لا تتحمل أية أنوع من الضرائب العامة أو النوعية على نشاطها، وكانت المدارس والمعاهد الخاصة فى عصور غير بعيدة أى فى الخمسينيات والستينيات والسبعينيات هى مقصد الطلاب ذوى القدرات المالية القادرة وفى نفس الوقت القدرات الفنية والعقلية الأقل كان ينظر للتلميذ الذى يقصد التعليم الخاص بأنه تلميذ (خائب ) لا يستطيع أن يجد له مكاناَ فى التعليم العام أو كما كان يسمى ( التعليم الميرى ) حيث كان التعليم فى مدارس الحكومة  شىء تتباهى به الأسر المصرية، ولعل بعض أسماء المدراس التى نقف لها ونشير إليها بالبنان  مثل الإبراهيمية والخديوية، والسعيدية، وكذلك مدرسة الفسطاط أو عمرو بن العاص، ومدرسة السنية للبنات، هذه المدارس كانت أسمائها وطلابها شىء مميز فى النشاط التعليمى المصرى، وتخّرج من هذه المدارس قادة ورواد مصر فى كل مناحى الحياة حتى فى الرياضة الأكثر شعبية ( كرة القدم ) كانت الخماسيات التى تجرى بين تلك المدارس لنيل كأس المدارس الثانوية  أهم بكثير من كأس "مصر"، الذى لا نسمع عنه شيئاَ اليوم وسط أندية رياضية محترفة فى اللعب وفى نشاط كرة القدم، ومع ذلك كانت المدارس الخاصة المنافسة فى هذا العصر، لها أسمائها مثل "فيكتوريا كوليج"، ومثل ( دى لاسال ) ومثل ( السكركير ) ( والميريدديه ) " والفرانشيسكان " وغيرهم من مدارس محترمة، قام على إدارة هذه المدارس سواء عامة ( أميرى ) أو خاصة أسماء لامعة فى عالم التربية والتعليم  وكان يقصد هذه المدارس الخاصة شباب وبنات من مصر والعالم العربى  ولا ننسى أن بعض قادة الدول العربية هم خريجى هذه المدارس مثل الملك حسين بن طلال(ملك الأردن) ( رحمه الله عليه ) خريج فيكتوريا الإسكندرية وكان متزاملًا مع الفنان عمر الشريف هكذا كانت المدارس، نجوم لامعة فى عالمنا العربى،  واليوم نسمع عن مدارس يتعارك فيها الملاك بالأسلحة البيضاء بل ويضرب الرصاص، شيء من الفزع يصيب الطلاب والسكان، أثر بلطجة أصحاب المدارس الجدد.
ولكن كيف بدأت هذه الأخلاقيات تغزوا مجال التعليم فى مصر ؟
هذا سؤال يجب توجيهه للقادة والسادة العاملين فى نشاط التعليم، لا يمكن أبداَ السكوت على هذا المستوى المتدنى من التربية والأخلاق، وكذلك من الجشع والإبتزاز، وعدم ملائمة الظروف التى تمر بها البلاد فى مجال التعليم ولعل عودة الدولة عن رفع الإستثناء فى الضرائب على هذه المدارس للقناعة لدى الإدارة والمشرعين فى بلادنا أن هذه الشركات والمؤسسات التعليمية الخاصة حادت عن أهداف إنشائها وبالتالى أصبحت مؤسسات تتاجر فى العقول وتربح دون حساب، وبالتالى هذه المظاهر التى تتناقلها وكالات الأنباء عن مستوى إحدى مدارسنا الخاصة التى كانت محترمة !! وما زلنا فى إنتظار الوزير المسئول عن التعليم، لكى يخرج من الكهف ليدلى ببيان حول هذه الوقائع، وما هى التدابير التى ستتخذها (الوزارة المحروسة) لعدم حدوثها مستقبلًا !!
وما هى خطة الوزارة المعنية بالتربية قبل التعليم، إذا جاز لنا أن نربى فقط الأخلاق ونحافظ عليها، بلا تعليم، بلا نيلة.

مقالات مشابهة

  • بالأرقام.. "سناب شات" التطبيق الأكثر شعبية في السعودية
  • النُواب يصادقون على مشروع قانون حماية ذوي الإحتياجات الخاصة
  • وظائف بنك مصر 2025.. الشروط المطلوبة وكيفية التقديم
  • بجمبسوت باللون الأسود.. بوسي تخطف الأنظار في أحدث ظهور لها (صور)
  • بعيو: بوادر انتفاضة شعبية عفوية عارمة من بني وليد إلى طرابلس
  • د.حماد عبدالله يكتب: " بلطجة " التعليم الخاص !!
  • أدوات الذكاء الاصطناعي الأكثر شعبية في العام 2024 (إنفوغراف)
  • فنون شعبية مبهجة في حفلات الثقافة بمسرح الطور الصيفي
  • من سلفة عائلية إلى إمبراطورية عالمية.. قصة نجاح دار الأزياء ديور