طبيب يحذر من المخبوزات والحلويات: تضعف الجهاز المناعي للجسم
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
كشف الدكتور محمد منيسي، استشاري الجهاز الهضمي وأمراض الكبد، أن تناول الفول والبصل والثوم؛ من أفضل الأطعمة الشعبية التي تُحفز جهاز المناعة.
وأضاف منيسي خلال لقائه مع الإعلامية دينا رامز وآية شعيب وشريف نور الدين مُقدمي برنامج «أنا وهو وهي» الذي يُذاع عبر قناة صدى البلد، أن هناك أطعمة مختلفة يتم تناولها وتتسبب في إضعاف الجهاز المناعي للجسم.
وأوضح استشاري الجهاز الهضمي وأمراض الكبد، أن من بين الأطعمة المُشار إليها وتُضعف جهاز المناعة: (المقليات، المخبوزات، الحلويات، السمين، الشوربة، المياه الغازية، العصائر).
وتابع الدكتور محمد منيسي: المناعة دائما في حالة تَغيُّر وغير ثابتة، و95% من مرضى السرطان؛ أصيبوا نتيجة التلوث البيئي الذي يعيشون فيه، فمنهم أكلي اللحوم الحمراء واللحوم والمصعنة، والمدخنين، وأكلي المقليات، الأمر الذي يزيد من فرصة حدوث سرطان القولون.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور محمد منيسي جهاز المناعة الأطعمة الشعبية مرضى السرطان
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يوافق على تجديد الثقة في الدكتور محمد الضويني وكيلا للأزهر
وافق الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، على تجديد الثقة في الدكتور محمد عبد الرحمن الضويني، وكيلا لمشيخة الأزهر الشريف.
كان الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس جمهورية مصر العربية، قد أصدر قراراً بتجديد تعيين الدكتور محمد عبد الرحمن الضويني، وكيلا للأزهر الشريف، وذلك اعتبارا من 15 أكتوبر 2023، وحتى بلوغه السن القانونية في 28 مارس 2025م.
الدكتور محمد الضوينيولد الدكتور محمد عبدالرحمن محمد الضويني في قرية مجول بمركز سمنود بمحافظة الغربية، في 29 مارس عام 1965م، ونال الإجازة العالية «الليسانس» شعبة الشريعة والقانون من جامعة الأزهر بتقدير جيد جدا مع مرتبة الشرف عام 1990، كما نال درجة الماجستير في الفقه المقارن بتقدير ممتاز عام 1995، عن موضوع «تحقيق ودراسة كتاب النكاح من مخطوط تهذيب الأحكام للإمام البغوي - فقه مقارن».
كما نال الدكتور الضويني درجة الدكتوراة في الفقه المقارن عام 1998، بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى والتوصية بتبادل الرسالة مع الجامعات الأخرى من كلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، بدراسة عنيت ببيان أحكام المذاهب الثمانية ومقارنتها والترجيح بينها ثم المقارنة مع القانون الوضعي وترجيح الاتجاه المناسب وفق مقتضيات الدليل والمصلحة.
وعُين الدكتور الضويني معيدا بقسم الفقه المقارن بكلية الشريعة والقانون اعتبارا من 29 ديسمبر 1991، ثم عين مدرسا مساعدا بقسم الفقه المقارن بكلية الشريعة والقانون بالقاهرة عام 1995، بعدها عين مدرسا بقسم الفقه المقارن بكلية الشريعة والقانون اعتبارا من 1998، ثم أستاذا مساعدا في أكاديمية السلطان قابوس لعلوم الشرطة بسلطنة عمان اعتبارا من سبتمبر 2002، ثم أستاذا مساعدا بكلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر بالقاهرة اعتبارا من 2004، ثم أستاذا مشاركا في أكاديمية السلطان قابوس لعلوم الشرطة بسلطنة عمان منذ سبتمبر 2004 وحتى سبتمبر 2007.
كما عُيّن الضويني، أستاذا مشاركا للشريعة الإسلامية والفقه المقارن بمعهد دبي القضائي، اعتبارا من يونيو 2014 وحتى سبتمبر 2016، ثم أستاذا للفقه المقارن بكلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر اعتبارا من أكتوبر 2017.،ثم رئيسا لقسم الفقه المقارن بكلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر في مارس 2018، ثم وكيلا لكلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر بالقاهرة لشؤون التعليم والطلاب اعتبارا من ديسمبر 2019.
وفي يناير 2020م، عُين الضويني رئيسا لأكاديمية الأزهر العالمية لتأهيل وتدريب الأئمة والوعاظ وباحثي الفتوى في يناير 2020، ثم أمينا عاما لهيئة كبار العلماء في إبريل 2020، ثم وكيلا للأزهر الشريف في أكتوبر 2020، بعد أن أصدر قرارا جمهوريا في الرابع عشر من أكتوبر 2020 بتعيينه وكيلا للأزهر الشريف، بناء على ترشيح فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر.