بوابة الوفد:
2025-04-28@20:43:13 GMT

"ثقافة الغنايم" ينظم ورشة أشغال فنية للأطفال

تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT

بمبادرة وتوجيهات من الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، وتحت إشراف الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو بسيوني، قام فرع ثقافة أسيوط بتنظيم مجموعة متنوعة من الفعاليات الثقافية والفنية في إطار برنامج "ثقافتنا في إجازتنا" للموسم الصيفي الجديد. برئاسة ضياء مكاوي، قام فرع ثقافة أسيوط بتنظيم ورشة عمل فنية بقصر ثقافة الغنايم برئاسة هبة حسين صبره.

تم تنفيذ الورشة الفنية بالتعاون مع الفنانة مارينا وجيه، التي أشرفت على تدريب الأطفال على صنع حقيبة صغيرة من الكرتون والفوم. تم تصميم الورشة بشكل هادف لتعزيز المهارات التصنيعية لدى الأطفال وتشجيعهم على الإبداع والتعبير الفني.

تم عقد الورشة في قصر ثقافة الغنايم، حيث حضر عدد كبير من الأطفال وذويهم. شهدت الورشة تفاعلاً كبيرًا من الأطفال الذين استمتعوا بتجربة العمل اليدوي وتعلموا كيفية صنع حقيبة مميزة بأنفسهم. تلقى الأطفال تعليمات مفصلة حول كيفية تجميع المواد وصنع الحقيبة، وتمكنوا من إظهار قدراتهم ومواهبهم من خلال التصميم والألوان.

أعربت هبة حسين صبره، رئيسة قصر ثقافة الغنايم، عن سعادتها بنجاح الورشة وتفاعل الأطفال. وأشادت بالجهود المبذولة من قبل الفنانة مارينا وجيه في تدريب الأطفال وتعزيز شغفهم بالفن والحرف اليدوية. كما شكرت الدكتورة نيفين الكيلاني والهيئة العامة لقصور الثقافة على دعمهم القوي لهذه المبادرة.

يأتي تنظيم هذه الفعالية الثقافية ضمن سلسلة فعاليات برنامج "ثقافتنا في إجازتنا" التي تهدف إلى تشجيع المجتمع على قضاء الأوقات الفراغية بطرق ترفيهية تحفز الإبداع والتعلم العملي. وتأتي هذه المبادرة ضمن جهود وزارة الثقافة المستمرة للترويج للثقافة والفنون وتطوير المهارات الفنية والابتكارية لدى الأطفال.

ثقافة الغنايم: ورشة أشغال فنية لتدريب الأطفال علي عمل حقيبة صغيرة ثقافة الغنايم: ورشة أشغال فنية لتدريب الأطفال علي عمل حقيبة صغيرة ثقافة الغنايم: ورشة أشغال فنية لتدريب الأطفال علي عمل حقيبة صغيرة ثقافة الغنايم: ورشة أشغال فنية لتدريب الأطفال علي عمل حقيبة صغيرة ثقافة الغنايم: ورشة أشغال فنية لتدريب الأطفال علي عمل حقيبة صغيرة ثقافة الغنايم: ورشة أشغال فنية لتدريب الأطفال علي عمل حقيبة صغيرة ثقافة الغنايم: ورشة أشغال فنية لتدريب الأطفال علي عمل حقيبة صغيرة

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أسيوط إقليم فرع ثقافة أسيوط فرع ثقافة ثقافة أسيوط قصر ثقافة بيت ثقافة مكتبة ثقافة ثقافتنا في إجازتنا محافظة أسيوط محافظ أسيوط محافظة محافظ رئيس جامعة أسيوط الدكتور أحمد المنشاوي جامعة أسيوط رئيس رئيس جامعة الوحدة المحلية مركز مدينة قسم مركز ومدينة رئيس الوحدة المحلية رئيس حي شرق شرق أسيوط غرب غرب أسيوط ديروط القوصية منفلوط مركز أسيوط ابوتيج صدفا الغنايم البداري ساحل سليم الفتح أبنوب ثقافة الغنایم

إقرأ أيضاً:

الغموض يلف دور جزيئات صغيرة في جسم الإنسان اكتُشِفَت مؤخرا

تُشكل جزيئات صغيرة تشبه الفيروسات ولكنها أبسط بكثير، لها حضور بارز في جسم الإنسان وتُسمّى "المسلات"، أحد الاكتشافات الحديثة الكبيرة، لكن دورها لا يزال يثير أسئلة كثيرة، ولا تتوافر في شأنه بعد معطيات مؤكدة.
قال كريم مجذوب عالم الفيروسات في معهد علم الوراثة الجزيئي في مدينة مونبلييه الفرنسي إن "دور هذه الجزيئات في صحتنا لم يُحدَد أو يتضح بعد".
وهذه الجزيئات عبارة عن خيوط صغيرة من الحمض النووي الريبوزي منغلقة على نفسها ولم يكن معروفا حتى قبل أشهر قليلة أنها موجودة في جسم الإنسان.
اكتشفت الجزئيات من قبل باحثين من جامعة ستانفورد الأميركية، من خلال تحليل معمق للحمض النووي الريبوزي الموجود في مئات العيّنات البشرية.
وأوضحت دراسة هؤلاء الباحثين، التي نشرتها مجلة "سل" Cell في نهاية 2024، أن "هذه المسلات استعمرت الميكروبيومين البشري والكوكبي من دون أن يلاحظها أحد قبل الآن".
وقد أحدث هذا الاكتشاف ضجة واسعة بسبب الانتشار الواسع لهذه المسلات وطبيعتها التي ليس لها مثيل بالمقارنة مع الهياكل التي سبق أن رصدها علماء الفيروسات والأحياء الدقيقة.
هذه المسلات، التي سميت على هذا النحو نظرا لبنيتها الشبيهة بعنق النبتة، تذكّر ربما بالفيروسات المكوّنة عادةً من تسلسل حمض نووي ريبوزي يمكن أن يتطفل على خلايا الإنسان ويجعلها تنتج نسخا جديدة منه.
وكما يمكن اعتبار الفيروسات هياكل بسيطة جدا مقارَنةً بالبكتيريا، تتسم المسلات بأنها أكثر بساطة حتى من الفيروسات، إذ إن تسلسل الحمض النووي الريبوزي الخاص بها أقصر، وعلى عكس معظم الفيروسات، تتجول بحرية، من دون أن تكون محصورةً في كبسولة بروتينية.
تُذكّر المسلاّت أيضا بجزيئات اكتُشفت منذ عقود لكنها غير معروفة إلى حد كبير لأن دراستها اقتصرت تقريبا على النباتات، هي الفيرويدات، وهي عبارة عن خيوط من الحمض النووي الريبي من دون غلاف.
بقايا قديمة؟
لكن المسلات تتميز عن الفيرويدات بأنها أكثر تعقيدًا بعض الشيء. فالفيرويدات لا تجيد استنساخ نفسها، في حين أن المسلات تبدو، مثل الفيروسات، قادرة على التحكم في إنتاج البروتينات.
ولا تتوافر معطيات بعد عن وظائف هذه المسلاّت، وهو أحد الأسئلة الكثيرة التي أثارها اكتشافها.
ورأى بعض الباحثين أن لها دورا، قد يكون إيجابيا أو سلبيا، في صحة الإنسان، وإلاّ لما بقيت بوفرة داخل جسمه. لكنّ كثرا يحاذرون الخروج باستنتاجات.
وقال مجذوب إن ثمة "وجهة نظر مفادها أن الأشياء موجودة لأن لها غرضا في الكائن الحي، وهذه ليست بالضرورة الحال دائما". ولاحظ أن "وجود المسلات يعود إلى أن التطور البشري مكّنها من البقاء".
إلاّ أن الباحث شرح أن بعض الهياكل المماثلة أثبتت تأثيراتها، بدءا بموضوع دراسته، وهو فيروس التهاب الكبد الوبائي من النوع "د"، وهو في الواقع خيط دائري من الحمض النووي الريبي لا يمكنه العمل إلاّ بطريقة تابعة بالاشتراك مع فيروس التهاب الكبد الوبائي "ب" الأكثر تعقيداً.
وثمة سؤال كبير آخر تطرحه المسلات: هل تعطينا أدلة حول حيثيات ظهور الحياة على كوكب الأرض؟
في رأي بعض الخبراء أن المسلات تنضم إلى الفيرويدات في إضفاء صدقية على فرضية "عالم الحمض النووي الريبوزي"، وهي فكرة مفادها أن أشكالاً بسيطة جدا من الحياة، قائمة على الحمض النووي الريبوزي، كانت موجودة قبل ظهور الحمض النووي.
ويشكل الحمض النووي المادة الوراثية للإنسان، ويُترجم إلى بروتينات بواسطة خلايا الإنسان من خلال المرور عبر الحمض النووي الريبوزي، الأقل استقرارا بكثير. أما "عالم الحمض النووي الريبوزي" فأكثر بساطة، لكنه يتكون أيضا من كائنات حية أقل تعقيدا إلى حد كبير من الحياة الحالية.
وأشار مجذوب إلى أن المسلات والفيرويدات قد تكون، وفقا لبعض العلماء، "بقايا ما يمكن تسميته حساء الحمض النووي الريبي الأصلي".
لكنّ التمهّل مستحسن هنا أيضا، فوجود المسلات قد يدعم هذه المقولة، ولكن من الممكن أيضا أن إنتاجها يتم عشوائيا بواسطة الخلايا والبكتيريا، من دون أن تكون مصدرا من بقايا الماضي البعيد.
ويلتزم مكتشفوها التحفظ أصلا. وقال المعدّ الرئيسي للدراسة إيفان زيلوديوف "في الوقت الراهن، ليست لدينا الأدوات التي تسمح لنا بتقدير مدى ارتباط المسلات ببعضها بعضا، وبالتالي كم عمرها".
وأضاف "أفضّل الامتناع عن التكهن".

المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • مجلس النواب ينظم ورشة عمل لمعالجة قضايا المفقودين
  • وزير الصحة: اهتمام كبير من الدولة بعلاج سرطان الأطفال
  • مستقبل وطن العلمين ينظم قافلة طبية مجانية للأطفال
  • ضمن فعاليات أسبوع الأصم العربي الخمسين.. الدفاع المدني ينظم ورشة عمل بدمشق
  • سيف بن زايد: رئيس الدولة يتلقى الشكر من روسيا لدعمه حماية الأطفال
  • إزالة 13 اعلان دون ترخيص فى حملة مكبرة لمراجعة وحصر الإعلانات المخالفة بمركز الغنايم بأسيوط
  • الغموض يلف دور جزيئات صغيرة في جسم الإنسان اكتُشِفَت مؤخرا
  • الهُوية الرقمية للأطفال والناشئة منصة «عين للطفل»
  • خبيران في "أدب الطفل": الكتابة للأطفال تستلزم جذب الانتباه بالصور والحبكة والأسلوب
  • دراسة تحذر .. معاجين الأسنان تحتوي على خطر للأطفال والكبار