تحت رعاية وزارة الشباب والرياضة.. ختام بطولة كأس القاهره للألعاب الترفيهية بمشاركة 60 مركز شباب
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
أعلن الاتحاد المصري للألعاب الترفيهية برئاسة الدكتور أحمد البكري عن أسماء الفائزين لبطولة كأس القاهرة للألعاب الترفيهية في الطاولة والدومينو والدومينو والفوت فولي، والتي أقيمت علي ملاعب مركز شباب الشعرية.
تحت رعاية وزارة الشباب والرياضة.. ختام بطولة كأس القاهره للألعاب الترفيهية بمشاركة 60 مركز شبابانطلقت بطولة كأس القاهرة للألعاب الترفيهية في مراكز الشباب والرياضة على مستوى القاهرة تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، والدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة.
أقيمت البطولة بالتعاون مع الإدارة المركزية للتنمية الرياضية بوزارة الشباب والرياضة برئاسة الدكتور عمرو حداد ومديرية الشباب والرياضة بالقاهرة وبرئاسة الدكتور أحمد عبد الوكيل.
وتوج بالمركز الأول للفوت فولي مركز شباب مدينة بدر وجاء في المركز الثاني مركز شباب باب الشعريه
وجاء في المركز الأول للدومينو مركز شباب مستقبل طره وحصل علي المركز الثاني مركز شباب المدينه وفاز مركز شباب حلوان الجديده بالمركز الثالث
وشهد لعبة الطاوله حصول مركز شباب المدينة علي المركز الأول ومركز شباب الشهيد أحمد حمدي علي المركز الثاني بينما جاء مركز شباب مكرم عبيد في المركز الثالث
ووجه أحمد البكري رئيس الاتحاد، الشكر للوزير أشرف صبحي على الدعم الكبير الذي يقدمه في الفترة الماضية للاتحاد المصري للرياضة الترفيهية.
وأشار البكري أن بطولة كأس القاهرة لاقت استحسان جميع المشاركين وشهدت منافسة شرسة.
وعبر الدكتور أحمد عبد الوكيل وكيل الوزارة ومدير مديرية الشباب والرياضة سعادته بالبطولة كأول تعاون مع الإتحاد المصري للألعاب الترفيهية معبرا عن الروح التنافسية التي شهدتها البطولة مؤكدا علي استمرار التعاون وإنشاء مراكز تدريبية في جميع مراكز الشباب لتوسيع القعدة وانتشار اللعبة علي مستوي مراكز شباب القاهرة بناءا على توجيهات معالي الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة
ومن ناحية أخرى أكد محمود عبدالعزيز مدير الاتحادات النوعية بوزارة الشباب والرياضة أن هذه البطولة تأتي ضمن توجيهات الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة بضرورة العمل على نشر الألعاب الترفيهية لتوسيع قاعدة الممارسة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
وزارة الشباب والرياضة تنظم فعالية إحياءً لذكرى الشهيد القائد والرئيس الشهيد
الثورة / صنعاء
نظَّمت وزارة الشباب والرياضة والجهات التابعة لها يوم أمس، فعاليةً لإحياء ذكرى الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، والرئيس الشهيد صالح الصماد.
وخلال الفعالية، أكد وزير الشباب والرياضة الدكتور محمد علي المولَّد أن هذه الفعالية تأتي في إطار تعزيز وترسيخ القيم الإيمانية واستلهام العبر من رموز الأمة الذين قدَّموا أرواحهم دفاعًا عن الحق والكرامة.
وأشار المولَّد، بحضور نائبه نبيه أبو شوصاء ووكيلي قطاعي الشباب عبدالله الرازحي والرياضة علي هضبان والمدير التنفيذي لصندوق رعاية النشء عبدالحميد المغربي إلى عظمة مناسبتي ذكرى الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، وذكرى الرئيس الشهيد صالح الصماد، موضحاً أهمية إحياء هاتين المناسبتين، لاستحضار أعظم صور التضحية في سبيل الله، واستلهام أنبل الدروس والعبر من تضحيات الشهيدين في سبيل نيل الحرية والاستقلال، وترسيخ القيم الإيمانية، وإعادة اليمن إلى مسار العزة والكرامة، التي تليق بشعبنا اليمني الأصيل الذي كان حاضرًا وفاعلًا ومؤثٍرًا على مرِّ التاريخ الإسلامي.
وتطرق إلى عظمة المشروع الذي حمله الشهيد القائد لتغيير واقع الأمة والمنطلِق من جوهر القرآن الكريم، من أجل تصحيح الكثير من المفاهيم وإعادة ضبط بوصلة المسار والنهج الذي يجب أن تكون عليه الأمة في رفع راية الإسلام والدفاع عن المقدسات ومواجهة قوى الاستكبار ونصرة المستضعفين، منوهاً بأن روح الشهيد القائد الطاهرة ودماءه الزكية تشع اليوم نورًا بمبادئه وأفكاره وقيمه ونهجه القرآني الذي غيَّر من واقع اليمن والمنطقة، وأصبحت لبلادنا، بفضل هذا المشروع القرآني، مكانةٌ إقليميةٌ خاصة، وحضورٌ فاعلٌ، ومواقفُ مشرِّفةٌ، في الدفاع عن قضايا الأمة ونصرة أبناء الشعب الفلسطيني.
وأوضح المولَّد أن الرئيس الشهيد صالح الصماد سار على نهج وفكر الشهيد القائد، تاركًا كرسي الرئاسة خلفه، وهبَّ إلى ميادين الجهاد والشرف، والعمل والبناء، فكان بحق مدرسةً في القيادة والاقتصاد والتنمية، مشيراً إلى أن الشهيد الصماد كان في ميادين الجهاد محاربًا شجاعًا، وفي ساحات العمل مفكرًا ورجل دولة أرسى مداميك بنائها، من خلال مشروعه النهضوي «يدٌ تحمي.. ويدٌ تبني».
بدوره أكد عضو المكتب السياسي لأنصار الله ضيف الله الشامي، أن إحياء ذكرى الشهيد القائد، محطة لتجديد السير على دربه في مقارعة الطغاة ومواجهة قوى الاستكبار، والانتصار لمسيرة الحق التي لا تنتهي وإن فقدت عظماءها، بل تبدأ مسارًا جديدًا ومرحلةً جديدةً، يتحرك الناس فيها لإحياء المبادئ والقيم، لافتًا إلى أهمية تعزيز الصمود والتحرك وفقًا للمسار الذي رسمه الشهيد القائد وسار على دربه الرئيس الشهيد صالح الصماد، مستعرضاً جانبًا من مسيرة الشهيد القائد والرئيس الصماد.
وشهدت الفعالية فقرات إنشادية وفلكلوراً شعبياً من قِبِل فرقتي الشهيد طه المداني و21 سبتمبر وقصيدة شعرية للشاعر أحمد الديلمي.
وعقب ذلك، زار وزير الشباب ومعه قيادات وكوادر الوزارة والجهات التابعة ضريح الرئيس الشهيد الصماد ورفاقه ووضعوا إكليلًا من الزهور عليه وقرأوا الفاتحة على أرواحهم الطاهرة، كما قاموا بزيارة معرض وروضة الرئيس الشهيد الصماد.
تصوير/يحيى العوامي