مطار القاهرة يستقبل 84 ألف مسافر خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
يستقبل مطار القاهرة الدولي على مدار اليوم، طبقا لجداول التشغيل التي حصلت «الوطن» على نسخه منها، 84 ألفا و688 مسافرا من مختلف دول العالم، قادمين من على متن 620 رحلة جوية بالتنسيق مع جميع الجهات المعنية بمطار القاهرة الدولي.
41 ألف مسافر يصلون مطار القاهرة اليومويصل مطار القاهرة الدولي اليوم 41 ألفا و446 مسافرا من جنسيات مختلفة، معظمهم من دول الاتحاد الأوروبي والخليج العربي، وعدد من أبناء القارة الإفريقية، فيما يغادر المطار 43 ألفا و242 مسافرا لمختلف دول العالم، وذلك على متن 307 رحلات جوية؛ ليصبح إجمالي عدد المسافرين والسائحين الوافدين والمغادرين من وإلى مصر 84 ألفا و688 مسافرا.
وفي سياق متصل، أعلنت الشركة الوطنية القابضة مصر للطيران، مبادرة جديدة لروادها؛ تضمن من خلالها طرح تخفيضات تصل إلى 50% على الوزن الزائد، وقالت الشركة خلال مبادرتها الجديدة «متشلش هم الوزن وأنت مسافر استمتع بخصم 50% على سعر قطعة واحدة إضافية مع مصر للطيران لما تدفع ببطاقتك الائتمانية».
وأشارت إلى أن هذا العرض سارٍ فقط للحجوزات من خلال مكاتب مصر للطيران للحجز والسفر حتى 31 مارس 2025، وللمزيد من المعلومات الخاصة بالمبادرة الجديدة يمكن الدخول على موقع الشركة.
وكان الدكتور سامح الحفني وزير الطيران المدني شدد على ضرورة الالتزام بتنفيذ جميع التسهيلات اللازمة للمسافرين والسائحين، والتيسير عليهم خلال فترة وجودهم بمطار القاهرة الدولي وجميع المطارات المصرية، والعمل على تحقيق أعلى مستوى من الرفاهية والراحة للركاب من مختلف الجنسيات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي الخليج العربي القارة الإفريقية مطار القاهرة مصر للطيران مطار القاهرة الدولی مصر للطیران
إقرأ أيضاً:
اقرأ.. في البدء كان الكلمة .. اليوم افتتاح معرض القاهرة الدولي للكتاب (فيديو)
عرض برنامج “صباح البلد” المذاع على فضائية صدى البلد، عن افتتاح معرض القاهرة الدولي للكتاب فى دورته الـ 56 بأرض المعارض بالتجمع الخامس.
وقالت مراسلة صدي البلد، إن الفعاليات تستمر حتى يوم 5 فبراير لفته بأن من المقرر بأن تتطلق مبادرة المليون كتاب اليوم في تمام الساعة 12 ظهرا.
وأشارت إلي شعار معرض الكتاب 2025 "اقرأ.. في البدء كان الكلمة" الذي يحمل في طياته رسالة عميقة تلخص أهمية القراءة ودورها المحوري في حياة الإنسان وتطور المجتمعات، ويجمع هذا الشعار بين العمق الديني والقيمة الثقافية للمعرفة، ما يجعله رمزًا خالدًا للدعوة إلى العلم والتعلم.