أمريكا تروج لمجتمع ميم بين الأطفال وامرأة تتخذ موقف.. فيديو
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
في الوقت الذي تروج فيه أمريكا وعدد من الدول الأجنبية لمجتمع ميم، يكافح الكثير من المواطنين داخل هذه الدول هذا الفكر الشاذ، وهو ما فعلته سيدة أمريكية داخل قطار، تفاجأت بوجود لوحات إعلانية لجذب انتباه الأطفال للتحول الجنسي.
وتداول رواد توتير، مقطع فيديو تظهر فيه سيدة تنزع لوحات إعلانات للأطفال داخل أحد القطارات الأمريكية، التي تروج لمجتمع ميم، من خلال جذب انتباههم للشذوذ والتحول الجنسي وليصبح أمرا معتادا.
لوحات إعلانات للأطفال بمناظر جنسية داخل القطارات الأمريكية لجذب انتباه الأطفال للشذوذ والتحول الجنسي وليصبح أمرا معتادا..ل
لكن هذه السيدة الشجاعة ???????? قالت هذا خطأ و مزقت جميع اللوحات من القطار بمساعدة أحدهم ???? pic.twitter.com/kDRnJNoVkZ
يذكر الرئيس الأمريكي جو بايدن وقع على قانون يمنح الحماية الفدرالية للزواج من نفس الجنس، في جميع أنحاء الولايات المتحدة.
ودعا بايدن إلى حفل توقيع القانون مجموعة من البرلمانيين من الحزب الديمقراطي ومن المعارضين الجمهوريين، بالإضافة إلى ناشطين وأشخاص بادروا بإجراءات قانونية بشأن الزواج للجميع في الولايات المتحدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تروج الأطفال داخل قطار أمريكية القطارات
إقرأ أيضاً:
ثروت الخرباوي: إسرائيل حطمت جميع مقدرات الجيش السوري بمساعدة الجولاني.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال ثروت الخرباوي، الكاتب والمفكر السياسي، إن هناك من يحاول أن يُجمل المشهد السياسي في سوريا ويقول إنه عبارة عن عمليات استبداد وطغيان من الشعب ضد السلطة.
وأضاف الخرباوي، خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، أنه تم تجميد المشهد السياسي في سوريا؛ حيث ظهر الجولاني على أساس أنه رجل سياسي ويتحدث بأنه رجل حداثي يقدم كل فروض الولاء والطاعة لأمريكا».
وتابع ثروت الخرباوي: قوات الاحتلال الإسرائيلي هي من حطمت جميع مقدرات الجيش السوري، ومن ساعدهم في هذا الأمر هو الجولاني الذي فتح الباب أمامهم لتحقيق أغراضهم.
وأوضح أن هناك أذرع سياسية وعسكرية وفكرية لجماعة الإخوان الإرهابية؛ والتي لم يكن لديها أي أذرع في بداية نشأتها، حيث باتت حاليًا على رأس جماعات التطرف في المنطقة العربية.
واختتم: «لا يوجد أي قيادات حاليًا في سوريا؛ تحاول الحفاظ على الأسرار القومية، بعكس الدولة المصرية؛ والتي تمكنت من الحفاظ على أرضها بفضل أمنها القومي وقيادات جهاز المخابرات المصرية».