تدشين الهوية البصرية الجديدة لـ"دوجلاس أو إتش آي"
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
مسقط- الرؤية
كشفت شركة دوجلاس أو إتش آي عن هويتها البصرية الجديدة، وذلك في إطار النهج الذي تتبعه الشركة لبناء مستقبل واعد وترسيخ مكانتها في سلطنة عمان والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.
وقال عمار مقبول آل صالح رئيس مجلس إدارة أو إتش آي: "تسترشد دوجلاس أو إتش آي في رحلة تحولها بقيم أساسية مثل الشراكة والثقة والتميز، والتي تشكّل جوهر رؤية أو إتش آي، ونؤكد عزمنا المضي قدمًا في مشاريعنا التي تدعم التطلعات الطموحة التي تُهيمن على المنطقة في قطاعي الاقتصاد والبنية التحتية".
وأضاف: "يصادف تدشين هويتنا الجديدة الذكرى السنوية الخامسة والأربعين لتأسيسنا، وتأتي في إطار رؤيتنا الواضحة لاستثمار الأفراد والتقنية والخبرات من أجل تحقيق نتائج ملموسة تساهم في تقدم الأسواق والمجتمعات التي نعمل بها، كما تجسّد ثقتنا في الفرص المتاحة أمامنا، والتزامنا الراسخ بتعزيز الشراكات القوية التي تحقق النجاح."
وتُعّد هذه الرؤية الجديدة بمثابة نموذجًا لعمليات الشركة المختلفة في الدول الثلاث التي تعمل بها، حيث تحرص على الاستفادة من فرق عمل متنوعة وترسيخ ثقافة تحترم التنوع من أجل تحقيق هدف مشترك، والذي يتمثل في إنجاز مشاريع عالمية تدفع عجلة النمو وتضع معاييرًا جديدة للتميز في قطاع البناء والتشييد.
وأوضح آرون هينيسي المدير العام لدوجلاس أو إتش آي: "لا تعتبر الهوية الجديدة مجرد تغيير خارجي، فهي بمثابة تأكيد على التزامنا بالتعاون والابتكار وتحقيق نتائج ملموسة، فهويتنا الجديدة جريئة وديناميكية ومستقبلية، كما تتماشى مع التطلعات الاستراتيجية للمنطقة التي نعمل ".
تتضمن الهوية الجديدة شعارًا عصريًا يجسّد الأسلوب الذي تتبعه الشركة، وكذلك قوتها وتفكيرها المستقبلي.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
"سياحة النواب": العشر سنوات الماضية بمثابة نقطة تحول حقيقية في ملف حقوق الإنسان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت النائبة نورا علي، رئيس لجنة السياحة بمجلس النواب، إن ملف حقوق الإنسان في مصر يحظى باهتمام بالغ من قبل الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي جعل منه ركيزةً أساسيةً نحو تحقيق التنمية المستدامة.
وأوضحت النائبة، أن الملف المصري في حقوق الإنسان أصبح مرجعية ونموذجًا حقيقيًا في كيفية تحرك الدول لتعزيز حقوق مواطنيها وتحقيق العدالة الاجتماعية.
وأكدت في تصريحات ولها، أن العشر سنوات الماضية كانت بمثابة نقطة تحول حقيقية ومتفردة في هذا الملف الحيوي الذي نجحت فيه مصر باقتدار بالغ بفضل إرادتها السياسية والوطنية وقيادتها الحكيمة.
وأشارت إلى أن القيادة السياسية فتحت الكثير من الملفات الشائكة واخترقت الكثير من التشريعات المهملة منذ عشرات السنوات، وأنه لولا وجود إرادة سياسية حقيقية لما وصلنا إلى ما نحن عليه الآن من استقرار وأمن وبنيان داخلي متماسك يعمل فيه المؤيد والمعرض جنبًا إلى جنب من أجل خدمة الوطن.
وأوضحت رئيس لجنة السياحة أن احترام حقوق الإنسان وتعزيز كرامة المواطن يمنح الأفراد القدرة على تطوير قدراتهم وتحقيق أهدافهم ويدعم جهود الدولة في بناء الجمهورية الجديدة، بجانب أن دمج المعفو عنهم من السجون في المجتمع من جديد من أنبل آليات تعظيم مبادئ حقوق الإنسان.
وتابعت: "لم تعد حقوق الإنسان في مصر مقتصرة على الحق في المعيشة فقط ولكن أصبحت أكثر شمولًا فضمت الحق في تعليم متميز وخدمة صحية أفضل وغيرها الكثير والكثير".