نانسي عجاج: افخر بأني ديسمبرية ولن نسمح للحرب بسرقة ذاكرتنا الجمالية.

شاهد الفيديو على الرابط التالي:

http://https://www.facebook.com/share/v/1D3i4Yh5wT/

الوسومثورة ديسمبر 2018 نانسي عجاج.

المصدر: صحيفة التغيير السودانية

كلمات دلالية: ثورة ديسمبر 2018 نانسي عجاج

إقرأ أيضاً:

نعم للسلام لا للحرب.. ماذا حدث باليوم الأخير للبابا فرنسيس؟

في لحظات غير مدرجة ضمن جدول البروتوكولات الرسمية، فاجأ البابا فرنسيس باب الفاتيكان فى الأخير قبل وفاته عشرات الآلاف من المصلين في ساحة القديس بطرس بجولة وداعية على متن "الباباموبيل"، ملوحًا لهم بكلمات خافتة ومباركة خاشعة، تعكس حالته الصحية المتدهورة، لكنها حملت دلالات روحية عميقة.

نبوءة عمرها 900 عام.. ما العلاقة بين وفاة البابا فرنسيس ويوم القيامة؟رفض تشجيع الأرجنتين ولم يشاهد التلفاز منذ 30 سنة.. 3 حكايات عجيبة عن البابا فرنسيسوداع غير معلن

وسط حضور كثيف تجاوز 50 ألف شخص اجتمعوا احتفالًا بعيد الفصح، ظهر البابا فرنسيس من شرفة كاتدرائية القديس بطرس، رافعًا يده بتحية خافتة.

رغم ضعف صوته وكلماته المتقطعة، إلا أن الحشود قرأت في صمته رسالة وداع، واختلطت المشاعر بين الفرح برؤيته والحزن لما بدا أنه ظهوره الأخير.

مشهد مؤثر لبابا الفاتيكان قبل رحيله 

وتحول البابا بسيارته البيضاء وسط الجموع، واضعا يده بحنو على رؤوس الأطفال، في مشهد مؤثر طغت عليه علامات الإرهاق، كل حركة صدرت عنه بدت ثقيلة، لكنها كانت محملة بالحب والأمل.

بيان أخير  لا للحرب ونعم للسلام

وعبر بيان ختامي نُقل بصوت مسؤول المراسم البابوية، أعاد البابا التأكيد على مواقفه الثابتة من القضايا الإنسانية، مجددًا رفضه للحروب، والتسلح، وكافة أشكال الاضطهاد.

ودعا إلى السلام الدائم واستقبال المهاجرين بروح إنسانية دون تمييز، في ما وصفه مراقبون بأنه "رسالة حياة" تلخّص جوهر فكره ومبادئه.

زيارة أخيرة ولقاء عرفان

تخللت ساعات البابا الأخيرة تذكير بزيارته الوحيدة خارج جدران الفاتيكان منذ خروجه من المستشفى، حيث زار سجن "ريجينا كويلي" في خميس الأسرار.

كما حرص على لقاء الطاقم الطبي الذي رافقه في رحلة علاجه منذ 14 فبراير وحتى 23 مارس، في لحظة امتنان واضحة.

رحيل بابا الفاتيكان 

وفي وقت لاحق، أعلن الفاتيكان رسميا وفاة البابا فرنسيس عن عمر يناهز 88 عامًا، بعد معاناة مع مشاكل تنفسية استمرت لأسابيع.

وكان قد نُقل إلى مستشفى "جميللي" في روما لتلقي العلاج، قبل أن يعود للفاتيكان ويواجه أيامه الأخيرة بروح من الصبر والتسليم.

برحيله، يطوي الفاتيكان صفحة بابوية طبعتها الإنسانية والدعوة الدائمة للسلام، وترك إرثا روحيا لا يُنسى.

مقالات مشابهة

  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [172]
  • شاهد | مجموعة الأزمات الدولية: الحرب الأمريكية على اليمن امتداد للحرب على غزة
  • زعلت من كل قلبي.. نانسي عجرم تنعى الإعلامي صبحي عطري
  • بملابس كاجوال.. نانسي عجرم تحتفل بعيد ميلاد ابنتها أيلا
  • نتنياهو: لن نسمح بقيام خلافة إسلامية
  • نانسي عجرم تتألق بالأسود في حفل أربيل
  • ترامب: تقدم كبير في ملف غزة ولن نسمح لحماس بالحكم
  • بنات نانسي عجرم محط اهتمام الجمهور… شاهدوا جمالهن
  • ما هي أسباب الحرب في السودان إذن؟
  • نعم للسلام لا للحرب.. ماذا حدث باليوم الأخير للبابا فرنسيس؟