عاجل | أحمد الشرع: وجهنا دعوة لأمير قطر لزيارة سوريا
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
عاجل | أحمد الشرع: وجهنا دعوة لأمير قطر لزيارة سوريا
عاجل | الشرع: سنبدأ تعاونا استراتيجيا واسعا مع قطر خلال الفترة المقبلة
عاجل | أحمد الشرع: مشاركة دولة قطر في المرحلة المقبلة ستكون فعالة ومهمة
عاجل | أحمد الشرع: نسعى للاستفادة من الخبرات القطرية في جميع المجالات
عاجل | الشرع: قطر لها أولوية خاصة في سوريا لمواقفها المشرفة تجاه الشعب السوري
عاجل | الشرع: العلاقات بين الدوحة ودمشق ستعود أفضل مما كانت في السابق
عاجل | الشرع: الجانب القطري كان ثابتا على موقفه في كل المراحل إلى جانب الشعب السوري
عاجل | وزير الدولة بوزارة الخارجية القطرية محمد الخليفي: بحثنا مع الشرع خطوات المرحلة الانتقالية
عاجل | وزير الدولة بالخارجية القطرية محمد الخليفي: موقف دولة قطر ثابت في الوقوف إلى جانب سوريا وشعبها
عاجل | وزير الدولة بالخارجية القطرية محمد الخليفي: الشعب السوري سيد قراره ولن يتعرض للوصاية من أحد
التفاصيل بعد قليل.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات أحمد الشرع
إقرأ أيضاً:
غداً ورسمياً.. وزير خارجية الشرع في بغداد - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
كشف مصدر مطلع، اليوم الجمعة (21 شباط 2025)، عن زيارة مرتقبة لوزير الخارجية السوري اسعد الشيباني الى العاصمة بغداد يوم غد السبت.
وقال المصدر، لـ"بغداد اليوم"، إن "وزير الخارجية في الحكومة السورية الجديدة اسعد الشيباني سوف يجري زيارة رسمية الى العاصمة بغداد يوم غد السبت، تستمر ليوم واحد فقط، وسوف يجتمع مع عدد من المسؤولين في الحكومة العراقية".
وأضاف المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه ان "الشيباني سيبحث مع المسؤولين العراقيين في بغداد جملة من الملفات الأمنية والاقتصادية والتجارية المشتركة بين البلدين، وكذلك مستقبل العلاقات الثنائية ما بين بغداد ودمشق، إضافة الى ملف مشاركة الرئيس السوري الجديد احمد الشرع في القمة العربية المرتقبة في شهر أيار في العاصمة بغداد".
من جانبه، يرى الباحث في الشؤون الإقليمية مصطفى الكناني، في حديث صحفي خص به "بغداد اليوم"، أن تأخير الاتفاق مع سوريا قد يضر بالمصالح العراقية، مؤكدًا أن "التفاهمات مع دمشق يجب أن تكون قائمة على المصالح المشتركة وليس على المواقف السياسية المتغيرة".
وقال الكناني إن "العراق بحاجة إلى سياسة واضحة تجاه الملف السوري، تأخذ في الاعتبار الأبعاد الاقتصادية والأمنية، وليس فقط الضغوط السياسية".
ومع استمرار تأخير الاتفاق بين العراق وسوريا، يبقى التساؤل مطروحًا حول ما إذا كان العراق قادرًا على تحقيق التوازن بين مصالحه الوطنية والضغوط الخارجية. وفي ظل تعقيد المشهد الإقليمي، قد يكون الحل الأمثل هو تبني سياسة براغماتية تضمن استقرار البلاد وتعزز التعاون الإقليمي وفق رؤية تخدم مصالح العراق أولًا.