كيان تعليمي وهمي.. التحقيق مع المتهم بالنصب على المواطنين بمدينة نصر
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
تباشر نيابة مدينة نصر تحقيقاتها مع المتهم بإدارة كيان تعليمي دون ترخيص للنصب والاحتيال على المواطنين في مدينة نصر، كما كلفت المباحث الجنائية بسرعة إنهاء التحريات حول الواقعة للوقوف على ملابساتها.
كانت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة بقطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة قد أكدت قيام شخص له معلومات جنائية بإدارة كيان تعليمي "دون ترخيص" يقع بدائرة قسم شرطة مدينة نصر أول بالقاهرة، للنصب والاحتيال على المواطنين بزعم منحهم شهادات دراسية معتمدة في مجالات مختلفة "على خلاف الحقيقة" مقابل مبالغ مالية، وقد روج لنشاطه عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وعقب تقنين الإجراءات، تم استهداف مقر الكيان المشار إليه، وتم ضبط المتهم وبحوزته (عدد من الشهادات الدراسية المنسوبة للكيان – كتب لدورات تدريبية – مطبوعات دعائية – أكلاشيه – طبنجتا صوت – عدد من الطلقات – سلاح أبيض – جهاز كمبيوتر بمشتملاته – هاتف محمول "وبفحص الأجهزة الإلكترونية المضبوطة، تبين احتواؤها على دلائل تؤكد نشاطه الإجرامي").
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الادارة العامة لمكافحة جرائم الاموال الاحتيال على المواطنين ادارة كيان تعليمى الادارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة الأموال العامة الإجراءات استهداف
إقرأ أيضاً:
ماسك ينظم إلى التحقيق حول فضيحة سيغنال بعد تسريب معلومات عسكرية عن اليمن
في خطوة غير متوقعة، أعلنت السكرتيرة الصحافية للبيت الأبيض يوم الأربعاء أن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك وفريقه من وزارة كفاءة الحكومة سيساعدون في التحقيق حول الطريقة التي تم بها إضافة صحافي إلى محادثة جماعية على تطبيق "سيغنال" مع مسؤولي الأمن القومي.
الحادثة حصلت بعد أن تسربت تفاصيل تتعلق بعملية عسكرية أمريكية في اليمن، مما أثار دعوات من المشرعين والجمهور لإجراء تحقيق شامل.
وأوضحت كارولين ليفيت أن كل من مجلس الأمن القومي ومكتب مستشار البيت الأبيض وفريق ماسك سيعملون على فهم كيف حدثت هذه الإضافة غير المرغوب فيها.
وأضافت ليفيت أن ماسك عرض تقديم خبرائه الفنيين لتسليط الضوء على كيفية انضمام الصحافي جيفري غولدبرغ، رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك"، إلى المحادثة.
وقد أكد مستشار الأمن القومي مايك والتز أنه هو من أضاف غولدبرغ عن غير قصد، لكنه واجه صعوبة في توضيح كيف تم ذلك.
وفي إشارة إلى الحادث، لمح الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترمب، إلى أن هناك فرصة لأن يكون غولدبرغ قد أضاف نفسه، موضحاً أن التقنية تسمح بذلك.
بينما يتواصل التحقيق، يواجه خمسة من أعضاء مجلس الوزراء المشاركين في المحادثة دعوى قضائية فيدرالية من منظمة "أميركان أوفرسايت"، التي تطالب بحفظ رسائل "سيغنال" وتتجه إلى زعم أنها تُخالف القوانين الفيدرالية.
وعلى الرغم من أن مجلة "ذا أتلانتيك" وصفت الرسائل بأنها تحتوي على "خطط حرب" حساسة، إلا أن البيت الأبيض نفى تبادل أي معلومات سرية خلال تلك المحادثات.