انطلاق مبيعات تذاكر كأس السوبر الفرنسي بين باريس سان جيرمان وموناكو
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
أعلنت اللجنة القطرية المنظمة لأحداث كرة القدم انطلاق مبيعات التذاكر لمباراة كأس السوبر الفرنسي التي تشهد مواجهة بين نادي باريس سان جيرمان بطل دوري الدرجة الأولى الفرنسي وبطل كأس فرنسا، ونادي موناكو وصيف دوري الدرجة الأولى الفرنسي، والتي تستضيفها الدوحة يوم الأحد 5 يناير 2025.
وبدءاً من اليوم، يمكن للمشجعين من أنحاء العالم شراء التذاكر من الموقع الإلكتروني: www.
وستتوفر مجموعة من المقاعد المخصصة للمشجعين من ذوي الإعاقة. ويوصى المشجعون بشراء التذاكر من الموقع الرسمي لتجنب التعرض لأية مشاكل محتملة مثل التذاكر المزيفة أو غير الصالحة. ولمزيد من المعلومات يرجى زيارة صفحة المبيعات الرسمية.
وتنطلق صفارة مباراة كأس السوبر الفرنسي في الساعة 7.30 مساءً بتوقيت الدوحة (5.30 مساءً بتوقيت وسط أوروبا)، مع مشاركة عدد من ألمع نجوم الساحرة المستديرة في العالم في اللقاء الذي يحتضنه استاد 974، أحد الاستادات الأكثر شهرة في قطر والذي تم تشييده خصيصاً لكأس العالم FIFA قطر 2022™️. وكان الاستاد الفريد من نوعه الذي يتسع لـ 44 ألف مشجع قد استضاف مؤخراً مباراتين في كأس القارات للأندية FIFA قطر 2024™️.
وتُنظم اللجنة المحلية المنظمة لأحداث كرة القدم، المباراة الحاسمة التي ستشهد تتويج النادي الأفضل في فرنسا. ويقام الحدث الرياضي برعاية "Visit Qatar" باعتبارها الراعي الرئيسي للمباراة، وهي الذراع الرئيسي لقطر للسياحة، والجهة المسؤولة عن التسويق والترويج للقطاع السياحي في دولة قطر.
وتأتي استضافة مباراة كأس السوبر الفرنسي عقب احتضان دولة قطر لمجموعة من الأحداث الرياضية الكبرى على مدى العقدين الماضيين، بما في ذلك كأس العالمFIFA ، وكأس العرب FIFA وكأس العالم للأندية FIFA، وكأس الخليج، وبطولة العالم لألعاب القوىIAAF ، والألعاب الآسيوية، إضافة إلى كأس السوبر الإيطالي، وغيرها الكثير من البطولات المرموقة.
وتتمتع الدولة ببنية تحتية رياضية تعد من بين الأفضل على مستوى العالم، إضافة إلى الخبرة الواسعة في صناعة الرياضة لدى فرق اللجنة المحلية المنظمة والمؤسسات الرياضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان السوبر الفرنسي موناكو المزيد کأس السوبر الفرنسی
إقرأ أيضاً:
انطلاق أعمال مؤتمر الحوار الوطني السوري
تشهد الدولة السورية اليوم الثلاثاء انطلاق، أعمال مؤتمر الحوار الوطني السوري، الذي تفتتحه السلطات السورية الجديدة لبحث مستقبل البلاد يوم 25 فبراير، وفق ما قال عضوان في اللجنة التحضيرية للمؤتمر.
و تتابع حكومات أجنبية المؤتمر من كثب باعتباره جزءا من العملية السياسية في سوريا، مؤكدة على أن العملية يجب أن تكون شاملة لجميع الطوائف العرقية والدينية المتعددة في البلاد.
ويأتي هذا بينما تبحث تلك الحكومات تعليق العقوبات المفروضة على دمشق.
وكان عقد المؤتمر من ضمن التعهدات الرئيسة التي قطعتها الإدارة السورية الجديدة التي سيطرت على دمشق في الثامن من ديسمبر الماضي في هجوم خاطف دفع الرئيس آنذاك بشار الأسد إلى الفرار إلى روسيا منهيا حكم عائلته الذي استمر لأكثر من 50 عاما.
وأشارت اللجنة الي ان أعضاءها السبعة تشاوروا مع قرابة 4000 شخص في جميع أنحاء سوريا خلال الأسبوع الماضي لجمع وجهات النظر التي من شأنها أن تساعد في وضع تصور لإعلان دستوري وإطار اقتصادي جديد وخطة للإصلاح المؤسسي.
وذكر الرئيس السوري في الفترة الانتقالية أحمد الشرع، إن المؤتمر يشكل جزءا من عملية سياسية شاملة لصياغة دستور، مشيرا الي أنها قد تستغرق ما يصل إلى ثلاث سنوات، قبل عملية إجراء انتخابات.
قال أيضا، إن بلاده تحتاج لأربع سنوات لتنظيمها.
وقال عضو اللجنة التحضيرية حسن الدغيم، إنه من المقرر أن يستمر المؤتمر ليومين؛ ولكن يمكن تمديده إذا لزم الأمر، كما أن الحكومة الجديدة المتوقع تشكيلها الشهر المقبل سوف تستفيد من توصيات المؤتمر.