بالتزامن مع زيارة ميقاتي… رفع العلم الإسرائيلي عند مدخل الناقورة في جنوب لبنان
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
#سواليف
رفع #الجيش_الإسرائيل #العلم_الإسرائيلي عند مدخل بلدة #الناقورة في #جنوب_لبنان، بالتزامن مع زيارة رئيس الحكومة نجيب #ميقاتي وقائد الجيش جوزيف عون للمنطقة.
وقد سجل أيضا إطلاق صاروخ من مروحية أباتشي باتجاه وسط الناقورة وقصف مدفعي استهدف عددا من المنازل في البلدة.
وأقدم الجيش الإسرائيلي على تفجير عدد من المنازل في بلدة الناقورة تزامن مع تحليق للطيران المروحي والاستطلاعي في الأجواء.
تتزامن هذه الخطوة الإسرائيلية مع زيارة هي الثانية منذ سريان وقف إطلاق النار في لبنان، في 27 نوفمبر الماضي، لرئيس الحكومة وقائد الجيش، إلى جنوب لبنان، وهذه المرة منطقة مرجعيون.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الجيش الإسرائيل العلم الإسرائيلي الناقورة جنوب لبنان ميقاتي
إقرأ أيضاً:
لقاء بين قائد القطاع الغربي في اليونيفيل وقائد الفوج الثاني للتدخل السريع في الجيش
التقى قائد القطاع الغربي في اليونيفيل، الجنرال الإيطالي نيكولا ماندوليسي مع قائد اللواء الخامس العميد الركن ميشال بردويل، وقائد الفوج الثاني للتدخل السريع العميد الركن جهاد خالد، في إطار الاجتماعات الرسمية مع الجيش اللبناني،.
وافادت اليونينفل في بيان بان" هذه الاجتماعات قدمت فرصة هامة لتعزيز التعاون بين اليونيفيل والمؤسسات المحلية، بهدف ضمان الاستقرار والأمن في المنطقة".
اضاف البيان:" يعمل قطاع اليونيفيل الغربي بتنسيق يومي وثيق مع الجيش اللبناني لتقديم أقصى دعم خلال مرحلة الانتشار في جنوب لبنان. ويعد هذا التعاون الوثيق أمرًا أساسيًا لتمكين الجيش اللبناني من السيطرة التدريجية على الأراضي، وضمان الحماية للسكان المحليين في العملية الدقيقة للعودة إلى أراضيهم ومنازلهم.
وأكد ماندوليسي "الدور الحاسم للتعاون بين اليونيفيل والجيش اللبناني"، مشيرًا إلى أن "الجهود المشتركة والتواصل المستمر في الميدان هما أساس الحفاظ على السلام والاستقرار في المنطقة".
واشار البيان الى ان "التنسيق اليومي يعمل على تحسين الجهود من أجل السيطرة على الأراضي، وحماية المدنيين، وبناء الثقة بين المجتمعات المحلية، مما يضمن أن يحصل الجيش اللبناني على كافة الدعم اللازم للعمل بشكل آمن وفعال".
وختم البيان:"تظل اليونيفيل ملتزمة بالعمل عن كثب مع السلطات اللبنانية لدعم عملية التواصل وتعزيز بيئة آمنة لجميع المجتمعات المتأثرة".