وزير الخارجية الصومالي: نشكر مصر حكومة وشعبًا وملتزمون بكل الاتفاقيات الموقعة بين البلدين
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد وزير الخارجية الصومالي، أحمد معلم فقي، أن مصر كان لها دور مشرف في الوقوف إلى جانب الصومال منذ النضال الوطني ضد الاستعمار، حيث استشهد كمال الدين صلاح في سبيل نيل الصومال لاستقلاله في عام 1957، ثم كان الدور المصري مميزا في مراحل بناء الدولة الصومالية بعد الاستقلال في المجالات العسكرية والاقتصادية.
وأضاف "فقي" في كلمته المؤتمر الصحفي، مع الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية، والذي عقد في العاصمة الإدارية الجديدة، اليوم الاثنين، أن مصر كان لها دور مميز في مراحل بناء بلادنا، قائلًا: "نشكر مصر حكومة وشعبا لدعمها للصومال في الفترة الأخيرة والتي كانت تمس سيادة الصومال ووحدة أراضيه".
وتابع، أن الموقف المصر كان له فضل كبير في توقيع إعلان أنقرة لضمان وحدة وسيادة الصومال، موضحًا أنه كان هناك تبادل الروئ مع وزير الخارجية المصري، حول التحديات الإقليمية غير المسبوقة.
وأردف، وزير الخارجية الصومالي: "ملتزمون تماما بكل الاتفاقيات التي سبق توقيعها مع مصر".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية الصومالي مصر الصومال وزير الخارجية العاصمة الإدارية أنقرة وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يهنئ هاتفيا وزير الخارجية الأمريكي ويبحثان تعزيز العلاقات الإستراتيجية بين البلدين
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية ، خلال اتصال هاتفي اليوم، مع معالي ماركو روبيو وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية ، العلاقات الإستراتيجية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها في المجالات كافة بما يخدم مصالحهما المتبادلة.
وهنأ سموه معالي ماركو روبيو، بمناسبه تعيينه وزيرا للخارجية في الولايات المتحدة الأمريكية، وتمنى له التوفيق والنجاح في مهام عمله.
كما أعرب سموه عن تطلعه للعمل مع معاليه، بما يعزز أواصر علاقات الصداقة والتعاون الإستراتيجي بين البلدين، ويسهم في إرساء السلام والاستقرار في المنطقة ويدعم السلم والأمن الدوليين.
وأشار سموه إلى أن العلاقات الإستراتيجية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية ديناميكية ومتطورة، وترتكز على تاريخ طويل من التعاون الوثيق والبناء، الذي يخدم مصالح وأهداف البلدين المشتركة، ويدعم جهود التنمية والازدهار لشعبيهما.
كما استعرض الجانبان، خلال الاتصال الهاتفي، مجمل الأوضاع في المنطقة والتطورات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز الجهود المبذولة لمكافحة التطرف والكراهية، ونشر قيم التسامح والتعايش، ودعم مسار السلام والاستقرار والتنمية في المجتمعات.