«صحة البحيرة» توضح 5 فوائد للولادة الطبيعية للأطفال.. تقي من الإصابة بالربو
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
أوضحت مديرية الصحة بالبحيرة عبر صفحتها الرسمية على «فيسبوك»، أضرار الولادة القيصرية وفوائد الولادة الطبيعية ضمن مبادرة الألف يوم الذهبية، حيث أعلنت أن الولادة الطبيعية توفر للطفل المرور على البكتيريا الحميدة «الميكروبيوتا»، ما يساهم في تنشيط جهازه المناعي.
ما هي فوائد الولادة الطبيعية؟• دخول البكتيريا الحميدة إلى المخ وجعل الجسم يعمل بصورة أفضل.
• تحفيز جهاز المناعة على العمل بشكل جيد.
• التقليل من خطر الإصابة بالتوحد.
• تقلل من الإصابة بالربو عند الأطفال.
• تقلل من الإصابة بسوء التغذية.
• تضمن الولادة الطبيعية للطفل، التخلص من الماء الموجود في الرئة وتساعده على التنفس بشكل صحي.
وأكد بيان مديرية الصحة في البحيرة، أن الولادة القيصرية تمنع الطفل من كل مزايا الولادة الطبيعية، وتعرض الأم لمخاطر الجراحة والنزيف وأنيميا نقص الحديد، مشيرة إلى أن الولادة في الأسبوع «34، 35، 36»، تجعل الطفل مبتسرًا وتعرضه إلى 4 مضاعفات كالآتي:
4 أضرار للولادة القيصرية• دخول الحضّانة وفصل الرضيع عن الأم.
• حرمان الرضيع من رعاية الجلد للجلد.
• الحرمان من الرضاعة الطبيعية.
• التعرض إلى مضاعفات التنفس الصناعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ولادة طبيعية فوائد الولادة الطبيعية الولادة الطبیعیة
إقرأ أيضاً:
أم بريطانية تترك طفلها في حديقة مع الحيوانات.. «تحول لونه إلى الأزرق»
لم ير من الحياة شيء، إلا أنه تعرض لإهمال شديد، جعل جسده نحيلًا وهزيلًا أكثر مما هو عليه، فلم يستطع صاحب الـ3 أعوام، تحمل ما يحدث فيه جراء أبويه، ليتحول لونه إلى الأزرق، ولم يعد قادرًا على التنفس، حتى أنعشه الأطباء مرة أخرى، وحكم على والديه بالسجن لمدة 3 سنوات.
سُجن زوجان بتهمة إهمال طفلهما الرضيع، الذي لم يتجاوز 3 أعوام، إذ تحمل القصة تفاصيل أكثر إثارة للرعب، جراء المعاملة السيئة التي وجدت في الرسائل النصية بين الوالدين، إذ اعترفت الأم أمام المحكمة، بأنها لم تستطع معرفة الدافع الحقيقي لمعاملتها السيئة لطفلها، وقد يرجع ذلك بسبب فشلها في الارتباط به منذ الولادة، بحسب صحيفة «الديلي ميل البريطانية».
سبب تعرض الطفل للإهمالكان وزن الصبي 6.2 كيلوجرام فقط، أي أقل بـ 7.8 كيلوجرام من الوزن الطبيعي لشخص في مثل عمره، وكانت رائحته سيئة جدًا، وهو ما آثار غضب القاضي، إذ أوضحت الأم أن الصغير، هو أحد أطفالها الثلاثة، وكان صعب إرضائه في الطعام، ولم يكن يريد أن يأكل أي شيء في اليوم الذي انهار فيه.
كانت الأم معتادة إخفاء الطفل عن بقية أفراد العائلة، إذ تتركه بمفرده في الحديقة الشتوية، بعيدًا عن الأطفال الآخرين، برفقة سحلية أليفة وأرنب لإبقائه في صحبته.
تدهور حالة الطفلتعرض الطفل إلى إهمال شديد، إذ تحول لونه إلى الأزرق، وتوقف عن التنفس، لتضطر الأم إلى نقله للمستشفى، وقام الأطباء بإنعاشه، حتى تبين أنه تعرض لإهمال شديد لفترة طويلة من الزمن، إذ كان يبدو وكأنه في معسكر اعتقال، بسبب شدة الجوع والحالة السيئة التي كان يعاني منها.
حُكم على الزوجين بالسجن لمدة ثلاث سنوات لكل منهما، بسبب إهمال طفلهما، الذي كان على وشك الموت، بسبب ما تعرض لفترة طويلة.