الأمير الوليد بن طلال مول صفقة انتقال بونو إلى الهلال السعودي
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
كشف نادي الهلال السعودي، أن الأمير الوليد بن طلال هو الذي تحمل تكاليف صفقة التعاقد مع الحارس الدولي المغربي ياسين بونو القادم من إشبيلية الإسباني.
وتعاقد الهلال مع بونو لمدة 3 مواسم، مقابل 21 مليون يورو.
وقال نادي الهلال عبر حسابه الرسمي على موقع “تويتر”، إن الصفقة تمت بتمويل الأمير الوليد بن طلال العضو الذهبي بالنادي.
وجاء في البيان :”قدم مجلس الإدارة شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال العضو الذهبي على تكفله بالصفقة”.
وتعاقد “الهلال” حتى الآن مع البرازيليين نيمار دا سيلفا، مالكوم أوليفيرا، إضافة للصربي سيرجي ميلينكوفيتش سافيتش، السنغالي كاليدو كوليبالي، والبرتغالي روبن نيفيز، والمغربي ياسين بونو.
يذكر أن الهلال مملوك من قبل صندوق هيئة الاستثمار السعودي، والتي قامت بتمويل صفقاته في الميركاتو الصيفي الحالي.
كلمات دلالية الأمير الأمير الوليد بن طلال الهلال السعودي ياسين بونو
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الأمير الأمير الوليد بن طلال الهلال السعودي ياسين بونو الأمیر الولید بن طلال
إقرأ أيضاً:
رئيس دفاع النواب.. تصريحات ترامب بالتهجير القسري ستأتي بنتيجة عكسية على شعب إسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء أحمد العوضي رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب ونائب رئيس حزب حماة الوطن ، أن تصريحات الرئيس ترامب من الصعب تنفيذها؛ حيث إن تهجير الشعب الفلسطينى خارج أرضه، سواء إلى مصر أو الأردن، أمر مرفوض، موضحًا أنه سوف أنه سوف يأتى بنتيجة عكسية على الأوضاع فى فلسطين، حيث تزيد من حالة الاحتقان والكراهية والعداء من قبل الفلسطينيين للشعب الإسرائييلي.
وأضاف اللواء أحمد العوضي في تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»، أنه منذ بداية الحرب على غزة أعلنت القيادة السياسية المصرية أن هذا الأمر خط أحمر ولا يمكن قبوله بأى وضع من الأوضاع، وهذا موقف ثابت، لأن ذلك يعنى تصفية القضية الفلسطينية. بجانب أنه يضر بالأمن القومى المصري، موضحًا ان انتقال الفلسطينيين إلى سيناء يعنى انتقال المقاومة إلى سينا، ما يترتب عليه أن مصر أصبحت طرفا فى هذا الصراع.
بالإضافة إلى أنه مخالف لكل القوانين الدولية، والاتفاقيات التى تم إبرامها مشيرًا إلى اتفاقية "أوسلو" التى وقعتها إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية برعاية أمريكية والتى قدم خلالها ياسر عرفات رئيس السلطة الفلسطينية وقتها العديد من التنازلات، ومع ذلك لم يتم تنفيذ أى شئ وأصبحت حبرا على ورق.
وأكد العوضي ، أنه لا حل لهذا الصراع إلا بحل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧، عاصمتها القدس، ودولة إسرائيلية، للعيش معًا فى سلام.