الزمالك يبحث عن مهاجم في الانتقالات الشتوية.. واتجاه إلى خروج عمر فرج على سبيل الإعارة
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
كشف الإعلامى محمد الليثى أن مسئولو نادي الزمالك حاليا تدرس مجموعة من الأسماء المطروحة حاليا لمهاجين أجانب تم عرضهم على كريستيان جروس الدير الفني للتعاقد مع صفقة هجومية جديدة في الميركاتو الشتوي المقبل بناء على توصية منه.
الزمالك يبحث عن مهاجم في الانتقالات الشتوية.. واتجاه إلى خروج عمر فرج على سبيل الإعارةوأوضح محمد الليثى خلال تصريحات إذاعية خلال تقديمة برنامج 10 و10 عبر اون تايم سبورت اف إم " إستقرار كريستيان جروس على بقاء حارس مرماه محمد عواد في تشكيلته الأساسية فى المواجهات المقبلة في ظل تألقه وحصوله على إعجاب مدربه جروس في التدريبات الأخيرة وكذلك في لقاء الزمالك الأخير أمام سيراميكا ".
وأشار محمد الليثى " أتفق مسئولو الزمالك على وضع عمر فرج مهاجم الفريق تحت دائرة التقييم خلال الأسابيع القبلة لحسم موقفه من البقاء أو الرحيل على سبيل الإعارة لنادي آخر في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة وتركت إدارة الزمالك للمدرب كريستيان جروس الصلاحيات الكاملة في تحديد الوقف الأخير بالنسبة إلى عمر فرج من البقاء أو الرحيل في ميركاتو الشتاء المقبل ".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
القطن عوض الثلج في أرض العجائب الشتوية الصينية.. والقيمون يعتذرون
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- وضعت منطقة جذب سياحية محلية جنوب غرب الصين في دائرة الانتقادات بعدما روّجت لنفسها كأرض عجائب شتوية، بعد اكتشاف الزوّار الراغبين بالتقاط صورة "سيلفي" مثالية، أنّ "الثلج" الموعود كان في الواقع مصنوعًا من الصوف القطني والماء الرغوي.
وكان مشروع "قرية تشنغدو الثلجية" (The Chengdu Snow Village) في مقاطعة سيتشوان، المعروفة بالطعام الحار ودببة الباندا، يسعى إلى جذب السيّاح خلال عطلة رأس السنة القمرية الجديدة، عبر صور ترويجية تُظهر طبقات سميكة من الثلج فوق أسطح الأكواخ الخشبية.
لكن شعر العديد من الزوار بالغضب وخيبة الأمل بعد اكتشافهم أنّ "الثلج" المعلن عنه كان عبارة عن طبقات كبيرة من القطن.
وأظهرت الصور التي نشرها الزوار الغاضبون على الإنترنت كتل القطن المتناثرة عبر حقل بني وأخضر، أو عالقة في أغصان شجيرات صغيرة.
وكان سقف أحد الهياكل مغطى بقماش شبيه بأغطية الأسرة، مع كون علامات الدبابيس المُستخدمة لتثبيتها واضحة.
وأصدرت قرية الثلج اعتذارًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وألقت باللوم على الطقس الدافئ غير المعتاد في المنطقة.
وأفادت القرية في البيان: "من أجل خلق أجواء ثلجية، اشترت القرية السياحية القطن كاستعاضة عن الثلج.. لكن ذلك لم يحقّق التأثير المتوقع، ما ترك انطباعًا سيئًا للغاية لدى السيذاح الذين قصدوا القرية للزيارة".
وأضاف المنشور أنّ الزوار غير الراضين سيسترجعون أموالهم.
وقال أحد الموظفين لصحيفة "Global Times" المملوكة للدولة: "استناذًا إلى السنوات السابقة، عادةً ما يتساقط الثلج في الشتاء. لذا قمنا بإعداد هذا المكان لالتقاط الصور مسبقًا وانتظار تساقط الثلوج. ومع ذلك، هذا العام، لم يكن الطقس متعاونًا، ولم تتساقط الثلوج".
ولم يعد ممكنًا رؤية صور القرية الثلجية على قنوات التواصل الاجتماعي الرسمية الخاصة بهم.
وأفادت هيئة الثقافة والسياحة بتشنغدو، في بيان، أنّ القرية أُغلِقت منذ ذلك الحين، وتقوم سلطات تنظيم السوق بالتحقيق في منطقة الجذب السياحي للاشتباه بنشرها إعلانات كاذبة.
وكان العام الماضي، الأكثر دفئًا على الإطلاق في الصين، وفقًا لإحدى الوكالات الحكومية.
وتتراوح درجات الحرارة المتوسطة في تشنغدو عادة بين 3 و10 درجات مئوية في يناير/ كانون الثاني.