دينا فؤاد تتصدر تريند جوجل بعد تألقها في مهرجان "الأفضل"
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
تصدر اسم النجمة دينا فؤاد تريند محرك البحث "جوجل" في مصر، وذلك بعد تألقها اللافت في فعاليات مهرجان الأفضل لعام 2024، حيث تم تكريمها على نجاحها فى مسلسل "حق عرب" والذى تم عرضه رمضان الماضى، وقد جذبت إطلالتها المبهرة الأنظار، مما جعلها حديث السوشيال ميديا والجمهور على مدار الساعات الماضية.
وظهرت دينا فؤاد في المهرجان بإطلالة أنيقة، حيث ارتدت فستانًا أحمر فاخر تميز بتفاصيله الراقية التي أضفت عليها سحرًا خاصًا، كما أكملت إطلالتها بمكياج ناعم وتسريحة شعر مميزة، مما جعلها تحتل مكانة بارزة بين نجمات المهرجان.
ومنذ مشاركتها في المهرجان، حققت دينا فؤاد تفاعلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث انهالت التعليقات الإيجابية من قبل متابعيها ومحبّيها الذين أشادوا بجمالها وأناقتها. كما تداول العديد من رواد الإنترنت صورها وفيديوهاتها من المهرجان، مما دفع اسمها ليصبح الأكثر بحثًا على "جوجل" في الساعات الأخيرة.
وتعتبر الجائزة التي حصلت عليها دينا فؤاد في مهرجان الأفضل تتويجاً لمسيرتها الفنية الحافلة بالإنجازات، وقد أثبتت الفنانة من خلال هذا التكريم قدرتها على تقديم أدوار متنوعة ومتميزة، مما جعلها محط أنظار الجمهور والنقاد.
من جهة أخرى، تواصل النجمة دينا فؤاد تصوير مشاهدها في مسلسل "حكيم باشا" مع النجم الكبير مصطفى شعبان، والعمل دراما صعيدية يدور فى اطار تشويقى، وتقدم دينا دور مفاجأة لجمهورها هذا العام.
وكانت النجمة دينا فؤاد قد حققت نجاحا كبيرا بمسلسل حق عرب والذى عرض رمضان الماضى، وتصدرت تريند موقع "إكس" تويتر سابقا، مرتين، واحتل هاشتاج "#دينا فؤاد" المركز الأول في قائمة الأكثر تداولا، واحدثت جدلا كبيرا على منصات التواصل الاجتماعي، واستطاعت دينا فؤاد أن تتفوق على نفسها بأداء مميز، وأكدت على نجوميتها المطلقة وأنها فنانة موهوبة تمتلك مقومات النجومية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دینا فؤاد
إقرأ أيضاً:
مهرجان الوثبة للتمور يختتم مسابقات دورته الثانية ويتوج الفائزين
اختتم "مهرجان الوثبة للتمور"، مساء أمس، مسابقات دورته الثانية، التي أُقيمَت بتنظيم من هيئة أبوظبي للتراث، خلال الفترة من 10 يناير ولغاية 22 مارس 2025، ضمن فعاليات مهرجان الشيخ زايد في منطقة الوثبة بأبوظبي.
وشهد المهرجان الذي امتد على مدار 72 يوماً، تنظيم 12 مسابقة لتغليف التمور "إضافات، وبدون إضافات" لستة أصناف من التمور "خلاص، وفرض، ودباس، وبومعان، وشيشي، وزاملي"، والتي خصص لها 120 جائزة بقيمة إجمالية تتجاوز مليوني درهم.
وسجلت المسابقات مشاركة 310 منتجات ومصانع للتمور في الدولة قدموا أكثر من 3100 كيلوجرام من التمور الفاخرة من خلال عبوات مبتكرة ومستدامة لتغليف التمور وفق معايير ومواصفات تمتاز بالجودة العالية.
كما قدم المهرجان أكثر من 200 صنف من التمور والصناعات المرتبطة بها عبر 40 محلاً شارك فيها 172 منتج ومُصنع للتمور تناوبوا على المحلات خلال 72 يوماً، حيث عمد المهرجان إلى تنوع المشاركات بشكل دوري وتحديث المحلات المشاركة كل 10 أيام، وتنوعت المعروضات لتشمل التمور الإماراتية الفاخرة بمختلف أنواعها، والعديد من المنتجات الأخرى التي تُصنع باستخدام التمور وأجزاء من النخيل.
وكرمت هيئة أبوظبي للتراث، أمس، الجهات الراعية والداعمة التي أسهمت في إنجاح فعاليات ومسابقات مهرجان الوثبة للتمور بدورته الثانية، والتي شملت الشريك الاستراتيجي "مهرجان الشيخ زايد" وداعم المهرجان "هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية".
أخبار ذات صلةكما توجت الفائزين بالمراكز الثلاث الأولى في كافة مسابقات تغليف التمور "إضافات، بدون إضافات"، وسط حضور واسع من المزراعين ومنتجي ومُصنعي التمور في الدولة وممثلي الجهات الداعمة والمشاركين في محلات التمور بالمهرجان.
وثمن عبيد خلفان المزروعي المدير التنفيذي لقطاع المهرجانات والفعاليات بالإنابة في هيئة أبوظبي للتراث، الدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة، للمهرجانات والفعاليات التي تعزز التراث وتحقق أهداف استدامة القطاع الزراعي، وتبرز المكانة التاريخية لشجرة النخيل في المجتمع الإماراتي، موجهاً الشكر للجهات الداعمة والراعية والمشاركين في المسابقات ومحلات التمور وزوار المهرجان.
ويسعى المهرجان إلى تعزيز الوعي بأهمية النخلة تحقيقاً لرؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، "طيب الله ثراه"، بشأن استدامة زراعة النخيل والتشجيع على إنتاج التمور وتسويقها وما يرتبط بها من صناعات، فضلاً عن دعم مشاريع تعزيز الأمن الغذائي لضمان استدامته.
ويعد المهرجان منصةً متخصِّصةً في تسويق التمور الإماراتية والعالمية ومنتجاتها وبيعها، إضافةً إلى الحفاظ على الموروث الزراعي في الدولة، وإفساح المجال لتبادل الخبرات بين المزارعين من مختلف دول العالم بشأن أساليب الزراعة الحديثة، وكيفية العناية بشجرة النخلة، والتعريف بالتراث الإماراتي الأصيل.
المصدر: وام