“الداخلية” تواصل تعزيز الأمن والثقة بالخدمات الأمنية وخفض معدلات الجريمة
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
البلاد : متابعات
حققت وزارة الداخلية نتائج مميزة في مؤشراتها الاستراتيجية لرؤية المملكة 2030 ضمن برنامج جودة الحياة، إذ ارتفعت مستويات الثقة في الخدمات الأمنية، بتحقيق مؤشر “مستوى الثقة في الخدمات الأمنية” قيمة فعلية بلغت 99.77 % في عام 2023 تجاوزت مستهدف 2030 بنسبة 111%، فيما انخفضت معدلات القتل العمد بتحقيق مؤشر “معدل حالات القتل العمد” لكل 100.
وتأتي هذه النتائج في ظل الدعم الذي تحظى به وزارة الداخلية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله.
وشهدت وزارة الداخلية وقطاعاتها تطويرًا في منظومة أعمالها الأمنية والإنسانية على جميع الأصعدة، وتقديم خدمات ذات جودة عالية للمواطنين والمقيمين والزائرين، مواصلة بذلك تعزيز الأمن في المجتمع ولكل من يقيم في المملكة، وتحقيق نهضة أمنية وطنية شاملة، من خلال مبادرات “مراكز الشرط الرائدة”، و”مركز العمليات الأمنية الموحدة (911)”، و”التصنيف الموحد للجريمة”، و”التجهيزات الأمنية”، و”تطوير منصة أمن”.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: رؤية المملكة 2030 وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
«الداخلية» تؤمّن شحنة «مواد انتخابية» إلى مكاتب الإدارات
ضمن جهود تأمين العملية الانتخابية وضمان وصول المواد الانتخابية بأمان إلى وجهتها، قامت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية، عبر إدارة تأمين وحماية الانتخابات بالإدارة العامة للعمليات الأمنية، وبالتعاون مع دوريات إدارة المهام الخاصة ومديريات الأمن، بتأمين شحنة مواد انتخابية استعدادًا لانتخابات المجالس البلدية للمجموعة الثانية، والتي تشمل 62 بلدية في مختلف أنحاء ليبيا.
وبحسب الوزارة، “انطلقت الشحنة من مقر المفوضية الوطنية العليا للانتخابات إلى مكاتب الإدارات الانتخابية في (الشاطئ، الجبل2، العزيزية، الساحل الغربي، الزاوية، مسلاتة وترهونة، الخمس، زليتن، سرت، إجدابيا، بنغازي)، وذلك بإشراف مباشر من الغرفة الرئيسية لتأمين العمليات الانتخابية، وبالتنسيق مع الغرف الفرعية في نطاق مديريات الأمن المعنية”.
وأكدت وزارة الداخلية “استمرار جهودها في تأمين العملية الانتخابية وفق خطة أمنية شاملة، لضمان سير الانتخابات بسلاسة وأمان، بما يعزز المسار الديمقراطي في البلاد”.