معلمة لغة عربية: خطأ “غير مقبول” في المنهاج
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
#سواليف
قالت المعلمة #إيمان(شحادة وهي #معلمة_لغة_عربية للصف الثامن ، أن هناك خطأ غي مقبول في منهاج اللغة العربية .
وأوضحت ان هذا الخطأ غير قابل للغفران حسب وصفها ، حيث يوجد في أحد #دروس_النحو في اللغة العربية بعنوان #الأفعال_الماضية وأفعال الأمر المبنية .
وقالت ان هناك مثالا موجودا في الدرس حول اعراب كلمة احترسوا ، وحسب الكتاب ان هذا الفعل فعل أمر مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة ، وهذا خطأ كبير.
والصواب ، أنّ احترسوا فعل أمر مبني على حذف النون لاتصاله بواو الجماعة .
وتمنت المعلمة ايمان شحادة ان تصل رسالتها الى وزارة التربية وقسم المناهج لتصويب هذا الخطأ .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إيمان معلمة لغة عربية
إقرأ أيضاً:
باريس تندد بتدخل أمريكي "غير مقبول" في شركات فرنسية
نددت وزارة التجارة الخارجية الفرنسية، السبت، بـ"تدخل أمريكي" اعتبرته "غير مقبول"، بعدما أرسلت السفارة الأمريكية في باريس رسالة إلى شركات فرنسية عدة تسألها ما إذا كانت تعتمد برامج داخلية لمكافحة التمييز.
وقالت الوزارة، في بيان أرسلت نسخة منه إلى وكالة فرانس برس إن "التدخل الأمريكي في سياسات الإدماج في الشركات الفرنسية، مثل التهديد بفرض رسوم جمركية غير مبررة، أمر غير مقبول".
وأكدت الوزارة أن "فرنسا وأوروبا ستدافعان عن أعمالهما ومستهلكيهما، ولكن أيضا عن قيمهما".
أمريكا تطالب شركات فرنسية بالامتثال لحظر ترامب للتنوع - موقع 24قال مصدران مطلعان، إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وجهت رسالة إلى شركات فرنسية حاصلة على عقود حكومية أمريكية، توجهها بالامتثال لأمر تنفيذي يحظر برامج التنوع، والمساواة والشمول.
وتلقت عدة شركات فرنسية رسالة من السفارة الأمريكية تسأل فيها عن وجود برامج داخلية لمكافحة التمييز، ما قد يمنعها من العمل مع الحكومة الأميركية.
وأبلغت الرسالة هذه الشركات بأن "القرار 14173"، الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب في أول يوم من ولايته الجديدة في البيت الأبيض، والهادف إلى إنهاء البرامج المعززة لتكافؤ الفرص داخل الحكومة الفدرالية، "ينطبق أيضا بشكل إلزامي على كل الموردين ومقدمي الخدمات إلى الحكومة الأمريكية"، بحسب ما أظهرت وثيقة كشفت عنها صحيفة "لو فيغارو" اليومية، الجمعة.
وستكون الشركات المتعاقدة تجاريا مع الحكومة الأمريكية ملزمة التخلي عن سياسات التمييز الإيجابي، التي قد تكون اعتمدتها.
وقال مقربون من وزير الاقتصاد الفرنسي إريك لومبارد إن "هذه الممارسة تعكس قيم الحكومة الأمريكية الجديدة".
وأضافوا في رد أرسلوه إلى الصحافة "إنها ليست" قيمنا، موضحين أن "الوزير سيذكّر نظراءه في الحكومة الأمريكية بذلك".