نفى مصدر أمني - جملةً وتفصيلًا - صحة ما تم تداوله بالمنابر الإعلامية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية من ادعاءات بشأن وجود رسالة منسوبة لنزلاء أحد مراكز الإصلاح والتأهيل تتضمن التشكيك بالأوضاع داخل المركز بزعم ضيق أماكن الاحتجاز وعدم وجود مستشفى أو أماكن للتريض والزيارات.
وأكد المصدر، أن المركز المشار إليه خاضع أسوة بباقي مراكز الإصلاح والتأهيل للإشراف القضائي، وشهد خلال الفترة الماضية زيارات متكررة من النيابة العامة، وتم التأكد من توافر جميع الإمكانيات المعيشية والصحية للنزلاء به في إطار ما تشهده المنظومة العقابية من تطوير وتحديث وفقًا لأعلى المعايير الدولية.


وشدد على أن ذلك يأتي في إطار مخططات الجماعة الإرهابية لمحاولة إثارة البلبلة بعد أن فقدت مصداقيتها بأوساط الرأي العام وهو ما يعيه الشعب المصري.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإخوان الإرهابية الاصلاح والتاهيل الشعب المصري المعايير الدولية جماعة الإخوان الإرهابية جماعة الإخوان

إقرأ أيضاً:

مصدر مقرب من رئيس الحكومة ينفي وصف أخنوش تصريحات بركة في أولاد فرج  بـ"الضرب تحت الحزام"

نفى مصدر مقرب من رئيس الحكومة عزيز أخنوش، ما نسبه موقع « اليوم 24 » لمصدر بخصوص تعبيره عن انزعاجه من تصريحات حليفه نزار بركة السبت في لقاء حزبي.

 بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال،  خاطب في لقاء حزبي في جماعة أولاد فرج، المضاربين في الأسعار قائلا: «اتقوا الله في المغاربة، وباراكا ما تاكلوا فلوسهم، نقصوا من هوامش الربح».

المصدر المقرب من رئيس الحكومة، قال للموقع، إن أخنوش ينفي أن يكون وصف خرجة بركة بـ »الضربة تحت الحزام، ولا علاقة لها بالتنافس السياسي ».

ويأتي نفي المصدر المقرب، عقب نشر « اليوم 24 » خبرا عن انزعاج أخنوش من تصريحات بركة، وفق ما صرح به مصدر قيادي في الأغلبية، حضر محادثة هامشية حول تصريحات بركة، وقد نقل المصدر ما قاله أخنوش باللغة الفرنسية حرفيا.

وكانت مصادر في الأغلبية الحكومية، قالت الأسبوع الماضي لـ « اليوم 24″، إنه «جرى الاتفاق مؤخرا على وقف التراشق الإعلامي بين مكونات الأغلبية الحكومية بشأن العلاقة بـ « السباق» بينهم نحو «حكومة المونديال».

وعقب ما أثير من جدل بخصوص تعبير أطراف الأغلبية الثلاثة عن توقعها قيادة «حكومة المونديال»، وتصدر المشهد السياسي بعد انتخابات عام 2026، اتفقت مكونات الأغلبية الحكومية على توقيف ما بات يعرف بـ « السباق» نحو «حكومة المونديال»، وذلك حتى نهاية عام 2025.

وتم الاتفاق على امتناع قيادات الأحزاب الثلاثة عن تقديم أي تصريحات تعبر عن الرغبة في تصدر الانتخابات المقبلة، على اعتبار أن ذلك سابق لأوانه، ولا يزال متسع من زمن العمل الحكومي يجب استغلاله حتى نهاية عام 2025 على الأقل، «خشية تفكك الأغلبية الحكومية»، وفق تعبير المصدر، قبل أكثر من سنة ونصف عن موعد الانتخابات التشريعية لعام 2026.

وأبدت قيادات الأغلبية رغبتها « في تماسك الأغلبية»، مما دفعها إلى اتخاذ قرار ملزم لمكوناتها يقضي بتوقيف كل التحركات والتصريحات حتى نهاية العام.

مقالات مشابهة

  • تعذيب حتى النزيف.. سجين في إب يواجه الموت وسط تواطؤ أمني حوثي
  • مصدر أمني: الصليب الأحمر في طريقه لتسلم الأسرى الإسرائيليين من رفح
  • مصدر أمني أردني يكشف مفاجأة بشأن وفاة آية عادل ومصير الطفلين
  • إيلون ماسك ينفي شائعات تحالف تسلا مع نيسان واستحواذها على مصانعها الأمريكية
  • مصدر مقرب من رئيس الحكومة ينفي وصف أخنوش تصريحات بركة في أولاد فرج  بـ"الضرب تحت الحزام"
  • مصدر أمني ينفي شائعة مقتل شخص في مشاجرة مع نجل ضابط شرطة
  • زيارتان استثنائيتان لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل بمناسبة شهر رمضان
  • زيارتان استثنائيتان لنزلاء مراكز الإصلاح بمناسبة شهر رمضان
  • مع قرب حلول شهر رمضان الكريم.. زيارتان استثنائيتان لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل
  • بمناسبة شهر رمضان.. الداخلية: زيارتان استثنائيتان لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل