يحتفل الفنان عمرو يوسف، اليوم بعيد ميلاده والذى قدم عددا من الأعمال الفنية تظل محفورة فى وجدان المشاهد المصرى سواء فى السينما أو التلفزيون.

دراما عمرو يوسف 

ويعد عمرو يوسف أحد النجوم الذين برعوا فى تقديم عدد من الأعمال الفنية التى لاقت استحسان الجمهور وقدم نفسه فى ألوان مختلفة منها الأكشن أو الدراما الصعيدية أو التراجيديا وحتى أصبح من نجوم الصف الأول.

عمرو يوسف دائما ما يدقق فى أعماله ويتأنى كثيرا فى اختيارته الفنية باحثا عن الأعمال التى تضيف إلى مشواره الفنى، كانت بداية انطلاقه الحقيقية من خلال مسلسل “الدالى” مع نور الشريف الذى قدمه فى شخصية مختلفة تماما وهى الصحفى الذى يرغب فى لقاء مع رجل الأعمال سعد الدالى.

انطلاقة عمرو يوسف استمرت بقوة بعد ذلك من خلال تقديم عدد من الأعمال سواء فى السينما أو التلفزيون ولعل منها فيلم “نور عينى” مع تامر حسنى.

وتوالت أعماله الناجحة بعد ذلك خاصة فى عالم التلفزيون عندما قدم مسلسل “نيران صديقة” وبعدها مسلسل “عد تنازلى الذى شهد أول لقاء بينه وبين زوجته كندة علوش وبعدها قدم عمرو يوسف عدد من الاعمال من بطولته ولعل اخرها فى السينما فيلم ”أولاد رزق" بجزأيه الأول والثانى.

وقال الفنان عمرو يوسف، في برنامج «معكم» مع الإعلامية منى الشاذلي، إنه امتهن عدة وظائف قبل دخول الإتجاه لمجال التمثيل، مشيرا إلى أنه سافر إلى أمريكا عام 2001 بعد تخرجه من الجامعة، وعمل سايس سيارات، وكان لا يتقاضى أجرا بل بقشيش من الزبائن، ثم عمل في محل لبيع المخبوزات وبعد ذلك بدأ دخول مجال الفويس أوفر وقدم بصوته فقط عددا من الإعلانات الشهيرة، وظهوره كموديل في الإعلانات كانت السبب شهرته في دخوله مجال التقديم التليفزيوني والفن.

وأضاف أنه لم يدخل مجال التمثيل مباشرة، لكنه اتجه لتقديم برامج فنية بعد مرحلة الإعلانات، لافتا إلى أنه في هذا التوقيت كانت نسبة مشاهدة البرامج عالية بشكل كبير ومنتشرة في الوطن العربي، لعدم وجود مواقع التواصل الاجتماعي، ما أدى إلى شهرته.

عمرو يوسف وكندة علوش

وزواج عمرو يوسف وكندة علوش ، جاء بعد تعاون فنى مثمر من خلاال مسلسلى “نيران صديقة وعد تنازلى” وبعدها قرر الثنائى الزواج والذى أسفر عن طفلين الأولى حياة والثانى كريم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عمرو يوسف الفنان عمرو يوسف عيد ميلاد عمرو يوسف أفلام عمرو يوسف أعمال عمرو يوسف المزيد عمرو یوسف

إقرأ أيضاً:

مجزرة الصالحة.. متى يستيقظ ضمير الكفيل والعميل؟!!

مجزرة تدمي القلوب نفذتها المليشيا فى يوم دام بصالحة امس وهي تقدم على تصفية 31 مواطنا اعزلا بدم بارد.

جرائم المليشيا ليست جديدة فقد فعلوها كثيرا ” ود النورة والتكينة ، وعدد من المناطق،” بولاية الجزيرة ، ومازالوا يرتكبونها فى الفاشر وما حولها وبشكل يومي وقد نفذوها فى الجنينة بحق الوالي الشهيد خميس ابكر وباهلنا المساليت، الغريب فى الامر ان العالم مازال يلتزم الصمت المخزي تجاه ما يحدث من جرائم بحق السودانيين ..

والغريب كذلك ان بعض القوى السياسية الخائبة المتحالفة مع الجنجويد تنظر اليهم ك”طرف” يساوونه مع الجيش رغم ما اقترفوه من جرائم وما ارتكبوه من موبقات بحق المواطن السوداني الأعزل…

تمنيت ان تيقظ هذه الجريمة البشعة ضمير العالم ، وتحرج المتواطئين مع المليشيا من شذاذ الافاق الذين اختاروا العيش عبدة للعمالة الجالبة للدولار والدرهم، ولكن ما اظن ان لهؤلاء نخوة او انسانية اواخلاق تسعفهم ليكونوا حتى بشرا عاديين يالمون لالم الشعب السوداني ، ويغضبون لغضبه، فقد باعوا الوطن واهله فى مزادات شراء الضمائر منذ ان اختاروا موالاة “عصابة ال دقلو المجرمة”..

ومثلما فعلوا حينما قتلوا خميس ابكر والي غرب دارفور ومثلوا بجثته هاهم الجنجويد يوثقون لفعلتهم، ويخرج مستشاروهم العملاء ليعلنوا فى القنوات الفضائية انهم اعدموا المواطنين لانهم يتبعون للجيش، ومن قال ان الاسير يفتل حتى ولو قبلنا ما يقولون..

ماحدث فى صالحة امس يلخص بوضوح دموية المليشيا وبؤس توجهها القائم على قتل الشعب وسحل المدنيين، ويؤكد ان هؤلاء القتلة لايمكن ان يكونوا امينين على دولة وشعب يصفونه كل يوم بدم بارد..، ما حدث بلاغ فى بريد العملاء الذين يسعون صباح مساء لفتح مسارات التفاوض مع الجنجويد والتسامح مع ما اقترفوه من جرائم لن تسقط قطعا بالتقادم… ماحدث رسالة الى العالم الذى مازال يخذلنا، للقوى الكبرى التى تدعي انحيازها للانسانية والعدالة والسلام وهي تفشل فى ردع دويلة الشر الامارات كفيل المليشيا الذى وفر السلاح لقتل السودانيين فى كل يوم…

ماحدث فى صالحة بالامس يملؤنا يقينا بانه “ماحك جلدك مثل ظفرك فتول انت جميع امرك”، ويبدو ان المليشيا لاتابه بالعالم لانها تعلم قوة صوت الكفيل الاماراتي الذى يشتري صمت المؤسسات الدولية بالمال والنفوذ والمصالح.. الصمت فضيحة للعالم ولمؤسساته الدولية ولكل القوى التى اصطفت الى جانب التمرد..

ليس لدينا ملجأ الا الله نبتهل اليه صباح مساء ان يكلل بلادنا بنصر تتعجب منه الخلائق، وان يقصم ظهر المليشيا وداعميها فى الامارات وحاضنتهم السياسية فى “صمود وتقدم” ، وليس امامنا سوى جيشنا وقواته المساندة هم من نعول عليهم لتاديب هؤلاء القتلة الغجرة الذين يعيثون فسادا فى الارض ويستحلون دماء واعراض اهل السودان فى كل يوم…

محمد عبدالقادر

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ماذا يفرحك ويبهجك ويجعلك تضحك يا تلفزيون السودان !!
  • "من الحلبة إلى هوليوود والبيت الأبيض؟.. 7 أسرار لا تعرفها عن ذا روك في عيد ميلاده" تقرير
  • كاميرات المراقبة.. الشاهد الذى يكشف جرائم الظلام
  • شركة CMA CGM الفرنسية تستثمر في ميناء اللاذقية.. مركز بحري عالمي وعوائد تصاعدية للدولة
  • يوسف إلى القفص الذهبي
  • محللون سياسيون: إسرائيل تستغل الدروز لتنفيذ مشروع توسعي بالمنطقة
  • د.حماد عبدالله يكتب: " نصف مصر " الذى لا يعرفه المصريون !!{2}
  • مجزرة الصالحة.. متى يستيقظ ضمير الكفيل والعميل؟!!
  • زيزو يهنئ نجم الزمالك بعيد ميلاده
  • يوسف عبيد الشامسي مديراً عاماً للدفاع المدني في الشارقة