واتساب يتوقف عن العمل على الهواتف القديمة 31 ديسمبر
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
يضم واتساب أكثر من ملياري مستخدم حول العالم ويطرح باستمرار تحديثات لتعزيز الأمان وتحسين تجربة المستخدم. ومع ذلك، فإن هذه التحديثات تجلب أيضًا تغييرات على الحد الأدنى من المتطلبات لتشغيل التطبيق، مما قد يؤدي إلى فقدان بعض الهواتف الذكية الوصول إليه بشكل دائم.
مع اقترابنا من نهاية عام 2024، تشير التقارير إلى أن أكثر من 20 هاتفًا ذكيًا لن يتمكنوا قريبًا من استخدام واتساب بدءًا من 1 يناير.
يسلط هذا القرار الضوء على التحديات التي تواجهها الشركة فيما يتعلق بالتوافق مع الإصدارات السابقة مع ظهور ميزات جديدة. غالبًا ما تفتقر أنظمة التشغيل القديمة إلى القدرات اللازمة لهذه الميزات المتقدمة ويمكن أن تقدم أيضًا ثغرات أمنية. في حين سيظل تطبيق WhatsApp يعمل على هذه الهواتف الذكية القديمة، سيتم إيقاف التحديثات وإصلاحات الأخطاء وتصحيحات الأمان للأجهزة المتأثرة.
تتضمن قائمة الأجهزة المتأثرة الهواتف الذكية من علامات تجارية مثل Samsung وLG وSony، والتي تم إصدار العديد منها منذ أكثر من عقد من الزمان. فيما يلي القائمة الكاملة للهواتف التي تعمل بنظام Android والتي ستفقد قريبًا إمكانية الوصول إلى WhatsApp.
Samsung: Galaxy S3 وGalaxy Note 2 وGalaxy Ace 3 وGalaxy S4 Mini
Motorola: Moto G (الجيل الأول) وRazr HD وMoto E 2014
HTC: One X وOne X+ وDesire 500 وDesire 601
LG: Optimus G وNexus 4 وG2 Mini وL90
Sony: Xperia Z وXperia SP وXperia T وXperia V
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: واتساب الهواتف الذكية
إقرأ أيضاً:
النازحون يعودون إلى جباليا.. أكثر المدن التي ذاقت ويلات عدوان الاحتلال
عرضت قناة “إكسترا نيوز”، تقريرًا تلفزيوني بعنوان، :"النازحون يعودون إلى جباليا.. أكثر المدن التي ذاقت ويلات عدوان الاحتلال"، يسلط الضوء على معاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بعد العودة إلى منازلهم المحطمة.
معاناة الشعب الفلسطيني في جباليا: الآليات الإسرائيلية تبدأ الانسحاب من جباليا شمال قطاع غزة (فيديو) إصابة 8 جنود من جيش الاحتلال جراء انفجار عبوة ناسفة في جبالياوقال التقرير التلفزيوني الذي عرضته قناة “إكسترا نيوز”، إنه في رحلة العودة إلى الديار تعددت القصص والمشاهد في قطاع غزة، إذ أنه بعد سريان وقف إطلاق النار هرع كل نازح ومشرد داخل القطاع إلى منزله، منهم من ظل قائما ونجى من ضراوة العدوان وآخر سوي بالأرض وتاهت ملامح البيت عن ساكنيه.
وأضاف: “أمل أبو عيطة واحدة من مئات الآلاف من الحالات المنكوبة التي شردت هي وأسرتها أكثر من مرة، مع توسع العدوان الإسرائيلي ومطاردته النازحين الفلسطينيين في كل مكان، عادت إلى منزلها في جباليا التي دمرها الاحتلال الإسرائيلي وحول المدينة إلى أكوام من الركام والأطلال”.
وتابع: “حالة الذهول التي أصابت النازحين العائدين إلى جباليا بعد ما اكتشفوا حجم الدمار الذي لحق بالمنازل والأحياء كانت ممزوجة ببصيص من الأمل يدفعهم للبقاء والتمسك بأرضهم حتى وإن أقاموا في خيام على أنقاض منازلهم، لذا فهي جدران محطمة ومباني مدمرة لكنها تظل البيت والوطن الذي يتمسك به الفلسطينيين مهما اشتدت قساوة الظروف وطغي المحتل في عدوانه وبطشه”.