سواليف:
2025-02-22@15:05:43 GMT

الشرع يجري محادثات مع الصفدي في دمشق (صور)

تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT

#سواليف

أجرى القائد العام للإدارة السورية الجديدة #أحمد_الشرع محادثات موسعة مع وزير الخارجية الأردني #أيمن_الصفدي في #دمشق اليوم الاثنين.

وقال الصفدي خلال لقائه الشرع: “نؤيد عملية سياسية شاملة في #سوريا ومستعدون لدعم جهود بناء سوريا”.

وأضاف: “نطلب من الأمم المتحدة مساعدة سوريا”.

مقالات ذات صلة الأردن وَسَطَ العاصفة الإقليمية 2024/12/23

وأشار إلى أن تعميق إسرائيل توغلها في سوريا يخلق صراعا بالمنطقة.

وتابع الوزير: “نأمل في تشكيل حكومة سورية تشمل جميع الأطراف” مضيفا “أنا هنا للقول إننا مستعدون لمساعدة أشقائنا السوريين، سنساعدهم في عملية إعادة الإعمار وسنقف دوما إلى جانب الشعب السوري”.

ولفت وزير الخارجية الأردني: “لا بد أن تأخذ الإدارة الجديدة في ⁧سوريا⁩ وقتها لوضع خططها”، مؤكدا دعم الأردن “العملية الانتقالية في ⁧سوريا⁩ وصياغة دستور جديد للبلاد”.

وأردف الصفدي: “متوافقون على دعم الشعب السوري في إعادة بناء وطنه ودولته لتكون دولة مستقرة حرة”.

وتابع أن “اللاجئين السوريين يريدون العودة إلى وطنهم ولكن لابد أن تكون العودة طوعية وآمنة”.

وقال الوزير: “ناقشت في ⁧سوريا موضوع الإرهاب وسنقف معا في مواجهته لأنه خطر يهددنا جميعا”.

والصفدي أول وزير خارجية عربي يلتقي الشرع في سوريا وعددا من المسؤولين في الحكومة السورية المؤقتة.

وصباح الاثنين، أعلنت الخارجية الأردنية أن الوزير أيمن الصفدي سيزور دمشق اليوم ويلتقي القائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع وعددا من المسؤوليين في الحكومة المؤقتة.

وفي 20 ديسمبر الجاري، كان وزير الداخلية الأردنية مازن الفراية أفاد بأن 7250 سوريا عادوا عبر الحدود الأردنية إلى بلدهم من خلال معبر جابر- نصيب الحدودي منذ سقوط نظام بشار الأسد.

وأوضح أن “غالبية العائدين هم من غير المصنفين لاجئين”.

وتقول الأردن إنها تستضيف أكثر من 1.3 مليون لاجئ سوري منذ اندلاع النزاع في سوريا عام 2011. وبحسب الأمم المتحدة، ثمة نحو 680 ألف لاجئ سوري مسجل في الأردن.

واعتبر وزير الداخلية الأردني في التاسع من الشهر الحالي أن “الظروف أصبحت مهيأة إلى حد كبير من أجل عودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم بعد سقوط نظام الأسد”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف أحمد الشرع أيمن الصفدي دمشق سوريا

إقرأ أيضاً:

تنسيقية شباب الأحزاب تستقبل وفدا من المملكة الأردنية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 

 

النائب الأردني على سليمان الغزاوي: موقف الأردن ثابت ورافض للتهجير رغم  الضغوط الأمريكية 
وفد الأردن يشيد بتجربة تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين ويؤكد تطلعه للاستفادة منها

 

استقبلت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين اليوم، وفدا من المملكة الأردنية الهاشمية، ضم النائب علي سليمان الغزاوي، عضو مجلس النواب الأردني، وسلطان الخلايلة، رئيس جمعية سند للفكر والعمل الشبابي وعضو اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، وبهاء القضاه، المنسق العام لتيار الأردن الشبابي.

استهل أعضاء التنسيقية، اللقاء بالترحيب بالوفد الأردني، مؤكدين أن العلاقات المصرية الأردنية راسخة ومتميزة واستثنائية على المستويات كافة وتتمتع بصلابة موقفها الواحد الداعم للقضية الفلسطينية والرافض لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وهذه المواقف سيكتبها التاريخ بأحرف من نور.

وأكد أعضاء التنسيقية أن القضية الفلسطينية تعد قضية مركزية بالنسبة لمصر والأردن، مضيفين أن محاولات تهجير الفلسطينيين يقابلها موقف عربي موحد بالرفض، وهناك رؤية عربية مشتركة موحدة لإعادة إعمار قطاع غزة في ظل وجود الفلسطينيين في أرضهم.

من جانبه قال النائب الأردني علي سليمان الغزاوي، إن الموقف الأردني ثابت تجاه القضية الفلسطينية ويرفض التهجير للفلسطينيين من قطاع غزة، مؤكدًا  أن الملك عبدالله بن الحسين - ملك الأردن، مواقفه ثابتة ورافضة للتهجير رغم كل ما يمارس من ضغط أمريكي، 

وشدد على أن ما صرحت به الإدارة الأمريكية هى تصريحات محرفة لم يدلي بها الملك الأردني، الذي استطاع بحكمته وحنكته السياسية الكبيرة أن يقف ضد مخطط التهجير.

وأوضح أن الأردن ومصر موقفهما ثابت برفض التهجير، وهناك توافق كبير بين القيادة السياسية في البلدين الشقيقين، مضيفًا أن مصر عليها عبء إداري كبير داخل قطاع غزة تجاه القضية الفلسطينية وهو رسم خريطة إعمار غزة، وهناك مواقف ثابتة بين مصر والأردن أن إعمار غزة لابد أن يكون بأيادي الفلسطينيين وهم داخل القطاع.

وأشار إلى أهمية الدور الذي يقوم به الإعلام المصري في إيضاح الصورة الحقيقية كاملة، خاصة في ظل محاولات التضليل الغربي، موضحًا حرصه على لقاء أعضاء التنسيقية كونها تجربة سياسية كبيرة يمكن الاستفادة منها بشكل كبير، خاصة وأنها تضم ٢٧ حزبًا سياسيًا، مشيداً بتجربة تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.

 

وأكد سلطان الخلايلة، رئيس جمعية سند للفكر والعمل الشبابي وعضو اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، أهمية التعاون المصري الأردني المشترك بين الشباب لمواجهة الشائعات التى يتم ترويجها على مواقع السوشيال ميديا والتي تحاول تزييف وعي وفكر الشباب.

وأضاف بهاء القضاه، المنسق العام لتيار الأردن الشبابي، أنه يجب العمل باستمرار على توضيح الرؤية المصرية الأردنية تجاه القضية الفلسطينية والرافضة لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة ومواجهة الرسائل المحرضة باستمرار، مضيفًا أن الشباب داعم قوي للقيادة السياسية في كلا البلدين الشقيقين.

أدار اللقاء النائب أحمد مقلد، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وشارك في اللقاء كل من النائب طارق الخولي، والنائبة هيام الطباخ عضوا مجلس النواب عن التنسيقية، ومصطفى الشهابي وماهر الفضالى وهند عبدالغفار، أعضاء التنسيقية.
 

مقالات مشابهة

  • المكتب الإعلامي بوزارة الخارجية: موعد زيارة الوزير الشيباني إلى العراق سيحدد لاحقاً
  • وزير الخارجية السوري يزور العراق لأول مرة
  • وزير الخارجية السوري يتوجه إلى بغداد غدا السبت
  • قانون البحار.. تفاصيل مباحثات أحمد الشرع مع وزير الخارجية القبرصي
  • وزير الخارجية التركي يدعو إلى رفع العقوبات عن سوريا دون شروط مسبقة
  • بعد محادثات الرياض.. بوتين يجري اتصالًا هاتفيًا بولي العهد السعودي
  • المبعوث الأميركي إلى أوكرانيا يجري محادثات في كييف
  • تنسيقية شباب الأحزاب تستقبل وفدا من المملكة الأردنية
  • وكيل محمد صلاح يجري محادثات جديدة مع ليفربول
  • عطاف يجري بجوهانسبرغ محادثات ثنائية مع نظيره البرازيلي